الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
كلام الليالي و الأيام لابن أبي الدنيا
الأدب المفرد للبخاري
معجم ابن المقرئ
المُذكَّر و التِّذكير لابن أبي عاصم
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد التاسع
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَقِيقٍ الْعُقَيْلِيُّ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا بِبَابِ عُمَرَ وَمَعَنَا أَبُو ذَرٍّ ، فَقَالَ : إِنِّي صَائِمٌ ، ثُمَّ أَذِنَ عُمَرُ ، فَأُتِيَ بِالْعَشَاءِ ، فَأَكَلَ
الْمُسَيَّبُ بْنُ دَارِمٍ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَرَوَى عَنْهُ الْبَصْرِيُّونَ
شُوَيْسُ بْنُ جَبَّاشٍ أَبُو الرُّقَادِ الْعَدَوِيُّ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ أَدِّ بْنِ طَابِخَةَ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ ، وَغَزَا فِي خِلَافَتِهِ
حُصَيْنُ بْنُ جَرِيرٍ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَكَانَ ، حُصَيْنٌ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
أَبُو سَعِيدٍ مَوْلَى أَبِي أُسَيْدٍ الْأَنْصَارِيِّ رَوَى عَنْ عُمَرَ ، وَعَلِيٍّ
حِطَّانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ رَوَى عَنْ عُمَرَ ، وَعَلِيٍّ ، وَتُوُفِّيَ فِي خِلَافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ فِي وِلَايَةِ بِشْرِ بْنِ مَرْوَانَ عَلَى الْعِرَاقِ ، وَكَانَ ثِقَةً ، قَلِيلَ الْحَدِيثِ
إِيَاسُ بْنُ قَتَادَةَ بْنِ أَوْفَى بْنِ مَوْئِلَةَ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مُلَادِسِ بْنِ عَبْشَمْسَ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَأُمُّهُ الْفَارِعَةُ بِنْتُ حِمْيَرِيِّ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ نَزَّالِ بْنِ مُرَّةَ ، وَكَانَتْ لِأَبِيهِ قَتَادَةَ بْنِ أَوْفَى صُحْبَةٌ ، وَرَوَى إِيَاسُ عَنْ عُمَرَ ، وَكَانَ ، ثِقَةً ، قَلِيلَ الْحَدِيثِ
جَابِرٌ أَوْ جُوَيْبِرٌ الْعَبْدِيُّ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
جَرَادُ بْنُ شُبَيْطٍ
وَمِنْ هَذِهِ الطَّبَقَةِ مِمَّنْ يَقُولُ أَتَانَا كِتَابُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَيَرْوِي عَنْهُ مَا أَمَرَ بِهِ فِي كُتُبِهِ إِلَى أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ ، وَالْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ وَغَيْرِهِمَا ، وَقَدْ غَزَا عَامَّتُهُمْ غَزَوَاتٍ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
الْفُضَيْلُ بْنُ زَيْدٍ الرَّقَاشِيُّ
الْمُهَلَّبُ بْنُ أَبِي صُفْرَةَ الْعَتَكِيُّ وَاسْمُ أَبِي صُفْرَةَ : ظَالِمُ بْنُ سَرَّاقٍ ، وَيُكْنَى الْمُهَلَّبُ : أَبَا سَعِيدٍ ، أَدْرَكَ عُمَرَ ، وَلَمْ يَرْوِ عَنْهُ شَيْئًا ، وَقَدْ رَوَى عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ وَغَيْرِهِ ، وَوَلِيَ خُرَاسَانَ ، وَمَاتَ بِمَرْوِ الرُّوذِ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ فِي خِلَافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ ، وَاسْتَخْلَفَ عَلَى خُرَاسَانَ ابْنَهُ يَزِيدَ بْنِ الْمُهَلَّبِ بْنِ أَبِي صُفْرَةَ ، فَأَقَرَّهُ الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ
بَجَالَةُ بْنُ عَبْدَةَ وَهُوَ كَاتِبُ جَزْءِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَمِّ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ ، قَالَ : أَتَانَا كِتَابُ عُمَرَ أَنِ اقْتُلُوا كُلَّ سَاحِرٍ وَسَاحِرَةٍ ، وَكِتَابُهُ فِي الْمَجُوسِ
أَبُو قَتَادَةَ الْعَدَوِيُّ وَاسْمُهُ : تَمِيمُ بْنُ نَذِيرٍ ، وَكَانَ ثِقَةً ، قَلِيلَ الْحَدِيثِ
أَبُو الدَّهْمَاءِ الْعَدَوِيُّ وَاسْمُهُ : قِرْفَةُ بْنُ بَيْهَسَ ، وَكَانَ ثِقَةً ، قَلِيلَ الْحَدِيثِ ، وَرَوَى عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ ، وَفِي بَعْضِ الْحَدِيثِ اسْمُهُ مَالِكُ بْنُ سَهْمٍ
أَبُو زَيْنَبَ
أَبُو كِنَانَةَ الْقُرَشِيُّ
قَيْسُ بْنُ عَبَّادٍ الْقَيْسِيُّ
هَرِمُ بْنُ حَيَّانَ الْعَبْدِيُّ وَكَانَ ثِقَةً ، وَلَهُ فَضْلٌ وَعِبَادَةٌ ، رَوَى عَنْهُ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ
صِلَةُ بْنُ أَشْيَمَ الْعَدَوِيُّ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ أَدِّ بْنِ طَابِخَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ ، وَيُكْنَى أَبَا الصَّهْبَاءِ ، وَكَانَ ثِقَةً ، لَهُ فَضْلٌ وَوَرَعٌ
أَبُو الرَّجَاءِ الْعُطَارِدِيُّ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، وَقَدِ اخْتُلِفَ عَلَيْنَا فِي اسْمِهِ ، فَقَالَ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ : اسْمُهُ عِمْرَانُ بْنُ تَيْمٍ وَقَالَ غَيْرُهُ : اسْمُهُ عِمْرَانُ بْنُ مِلْحَانَ وَقَالَ آخَرُ : اسْمُهُ عُطَارِدُ بْنُ بَرْزٍ
دَغْفَلُ بْنُ حَنْظَلَةَ السَّدُوسِيُّ ، أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ شَيْئًا ، وَفَدَ عَلَى مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ ، وَكَانَ لَهُ عِلْمٌ ، وَرِوَايَةٌ لِلنَّسَبِ وَعِلْمًا بِهِ
شِهَابٌ الْعَنْبَرِيُّ وَهُوَ أَبُو حَبِيبِ بْنُ شِهَابٍ
إِيَاسُ بْنُ قَتَادَةَ بْنِ أَوْفَى ، مِنْ بَنِي عَبْشَمْسَ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَأُمُّهُ الْفَارِعَةُ بِنْتُ حِمْيَرِيِّ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ نَزَّالِ بْنِ مُرَّةَ ، وَلِقَتَادَةَ بْنِ أَوْفَى صُحْبَةٌ ، وَكَانَ إِيَاسُ شَرِيفًا فِي قَوْمِهِ
الطَّبَقَةُ الثَّانِيَةُ مِمَّنْ رَوَى عَنْ عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَطَلْحَةَ وَالزُّبَيْرِ وَأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ وَأَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ وَغَيْرِهِمْ
مُطَرِّفُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ كَعْبِ بْنِ وَقْدَانَ بْنِ الْحَرِيشِ بْنِ كَعْبِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، رَوَى عَنْ عُثْمَانَ ، وَعَلِيٍّ ، وَأُبَيٍّ ، وَأَبِي ذَرٍّ ، وَأَبِيهِ ، وَكَانَ ثِقَةً ، لَهُ فَضْلٌ وَوَرَعٌ وَرِوَايَةٌ وَعَقْلٌ وَأَدَبٌ
عُتَيُّ بْنُ زَيْدِ بْنِ ضَمْرَةَ بْنِ يَزِيدَ بْنِ شِبْلِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَهُوَ ابْنُ عَمِّ الْمُنَقَّعِ بْنِ الْحُصَيْنِ ، وَابْنُ عَمِّ مُسْلِمِ بْنِ نَذِيرِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ شِبْلٍ ، وَكَانَ عُتَيُّ ثِقَةً ، قَلِيلَ الْحَدِيثِ ، وَرَوَى عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، وَغَيْرِهِ
عُقْبَةُ بْنُ صُهْبَانَ الرَّاسِبِيُّ ، رَاسِبٌ مِنَ الْأَزْدِ ، تُوُفِّيَ فِي أَوَّلِ وِلَايَةِ الْحَجَّاجِ بِالْعِرَاقِ ، وَكَانَ ثِقَةً ، وَلَهُ رِوَايَةٌ
حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِيُّ ، وَكَانَ ثِقَةً ، وَلَهُ أَحَادِيثُ ، وَقَدْ رَوَى عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ
صَفْوَانُ بْنُ مُحْرِزٍ الْمَازِنِيُّ ، مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، وَكَانَ ثِقَةً ، وَلَهُ فَضْلٌ وَوَرَعٌ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>