الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
فضائل عثمان بن عفان
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام
كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني
صريح السنة للطبري
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد التاسع
الطَّبَقَةُ الْأُولَى مِنَ الْفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثِينَ وَالتَّابِعِينَ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ مِنْ أَصْحَابِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
أَبُو مَرْيَمَ الْحَنَفِيُّ وَاسْمُهُ : إِيَاسُ بْنُ ضُبَيْحِ بْنِ الْمُحَرِّشِ بْنِ عَبْدِ عَمْرِو بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْمُعَبِّرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الدُّوَلِ بْنِ حَنِيفَةَ بْنِ لُجَيْمِ بْنِ صَعْبِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْيَمَامَةِ ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ مُسَيْلِمَةَ ، وَهُوَ قَتَلَ زَيْدَ بْنَ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ يَوْمَ الْيَمَامَةِ ، ثُمَّ تَابَ وَأَسْلَمَ ، وَحَسُنَ إِسْلَامُهُ ، وَوَلِي قَضَاءَ الْبَصْرَةِ بَعْدَ عِمْرَانَ بْنِ الْحُصَيْنِ فِي زَمَنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
كَعْبُ بْنُ سُورِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ سُلَيْمِ بْنِ ذُهْلِ بْنِ لَقِيطِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ فَهْمِ بْنِ غَنْمِ بْنِ دَوْسِ بْنِ عُدْثَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَهْرَانَ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَالِكِ بْنِ نَصْرٍ ، مِنَ الْأَزْدِ
الْأَحْنَفُ بْنُ قَيْسٍ وَاسْمُهُ : الضَّحَّاكُ بْنُ قَيْسِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ حُصَيْنِ بْنِ حَفْصِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ النَّزَّالِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مُقَاعِسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَأُمُّهُ مِنْ بَنِي قِرَاضٍ مِنْ بَاهِلَةَ ، وَلَدَتْهُ وَهُوَ أَحْنَفُ ، فَقَالَتْ وَهِيَ تُرَقِّصُهُ : وَاللَّهِ لَوْلَا حَنَفٌ فِي رِجْلِهِ مَا كَانَ فِي الْحَيِّ غُلَامُ مِثْلِهِ وَيُكْنَى الْأَحْنَفُ أَبَا بَحْرٍ ، وَكَانَ ثِقَةً مَأْمُونًا ، قَلِيلَ الْحَدِيثِ ، وَقَدْ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَأَبِي ذَرٍّ
أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ وَاسْمُهُ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُلِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَدِيِّ بْنِ وَهْبِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ جَذِيمَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ نَهْدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ لَيْثِ بْنِ سُودِ بْنِ أَسْلَمَ بْنِ الْحَافِ بْنِ قُضَاعَةَ قَالَ : أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْأَسَدِيُّ ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُدَيْرٍ ، فِي حَدِيثٍ رَوَاهُ أَنَّ أَبَا عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ ، كَانَ اسْمُهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مُلٍّ
أَبُو الْأَسْوَدِ الدُّؤَلِيُّ وَاسْمُهُ : ظَالِمُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سُفْيَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ خِلْسِ بْنِ يَعْمَرَ بْنِ نُفَاتَةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الدُّئِلِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ ، وَكَانَ شَاعِرًا مُتَشَيِّعًا ، وَكَانَ ثِقَةً فِي حَدِيثِهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ لَمَّا خَرَجَ مِنَ الْبَصْرَةِ اسْتَخْلَفَ عَلَيْهَا أَبَا الْأَسْوَدِ الدُّؤَلِيَّ ، فَأَقَرَّهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ
زِيَادُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ وَأُمُّهُ ، سُمَيَّةُ جَارِيَةُ الْحَارِثِ بْنِ كَلَدَةَ الثَّقَفِيِّ ، وَكَانَ بَعْضُهُمْ يَقُولُ : زِيَادُ بْنُ أَبِيهِ ، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ : زِيَادٌ الْأَمِيرُ ، وَوَلِيَ الْبَصْرَةَ لِمُعَاوِيَةَ حِينَ ادَّعَاهُ ، وَضَمَّ إِلَيْهِ الْكُوفَةَ ، فَكَانَ يَشْتُو بِالْبَصْرَةِ ، وَيُصَيِّفُ بِالْكُوفَةِ ، وَيُوَلِّي عَلَى الْكُوفَةِ إِذَا خَرَجَ مِنْهَا عَمْرَو بْنَ حُرَيْثٍ ، وَيُوَلِّي عَلَى الْبَصْرَةِ إِذَا خَرَجَ مِنْهَا سَمُرَةَ بْنَ جُنْدُبٍ ، وَلَمْ يَكُنْ زِيَادٌ مِنَ الْقُرَّاءِ وَلَا الْفُقَهَاءِ ، وَلَكِنَّهُ كَانَ مَعْرُوفًا ، وَكَانَ كَاتِبًا لِأَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ ، وَقَدْ رَوَى عَنْ عُمَرَ ، وَرُوِيَتْ عَنْهُ أَحَادِيثُ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ ، وَأُمُّهُ هِنْدُ بِنْتُ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبِ بْنِ أُمَيَّةَ ، وُلِدَ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَسَمِعَ مِنَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ خُطْبَتَهُ بِالْجَابِيَةِ ، وَسَمِعَ مِنَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، وَمِنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، وَحُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ، وَمِنْ أَبِيهِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ قَدْ تَحَوَّلَ إِلَى الْبَصْرَةِ مَعَ أَبِيهِ ، وَابْتَنَى بِهَا دَارًا ، فَلَمَّا كَانَ أَيَّامُ مَسْعُودِ بْنِ عَمْرٍو خَرَجَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ زِيَادٍ عَنِ الْبَصْرَةِ ، وَاخْتَلَفَ النَّاسُ بَيْنَهُمْ ، وَتَدَاعَتِ الْقَبَائِلُ وَالْعَشَائِرُ ، وَأَجْمَعُوا أَمَرَهُمْ ، فَوَلَّوْا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ صَلَاتَهُمْ وَفَيْئَهُمْ ، وَكَتَبُوا بِذَلِكَ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ إِنَّا قَدْ رَضِينَا بِهِ ، فَأَقَرَّهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ عَلَى الْبَصْرَةِ ، وَصَعِدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ الْمِنْبَرَ ، فَلَمْ يَزَلْ يُبَايِعُ النَّاسَ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ حَتَّى نَعَسَ ، فَجَعَلَ يُبَايِعُهُمْ وَهُوَ نَائِمٌ مَادًّا يَدَهُ ، فَقَالَ سُحَيْمُ بْنُ وُثَيْلٍ الْيَرْبُوعِيُّ : بَايَعْتُ أَيْقَاظًا فَأَوْفَيْتُ بَيْعَتِي وَبَبَّهُ قَدْ بَايَعْتُهُ وَهْوَ نَائِمُ فَلَمْ يَزَلْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ عَامِلًا لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَلَى الْبَصْرَةِ حَتَّى عَزَلَهُ ، وَاسْتَعْمَلَ الْحَارِثَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ الْمَخْزُومِيَّ ، وَخَرَجَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ إِلَى عُمَانَ ، فَمَاتَ بِهَا
أَبُو صُفْرَةَ الْعَتَكِيُّ وَاسْمُهُ : ظَالِمُ بْنُ سَرَّاقِ بْنِ صُبْحِ بْنِ كِنْدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَدِيِّ بْنِ وَائِلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ العَتِيكِ بْنِ الْأَسَدِ بْنِ عِمْرَانَ بْنِ عَمْرِو مُزَيْقِيَاءَ بْنِ عَامِرِ مَاءِ السَّمَاءِ بْنِ حَارِثَةَ الْغِطْرِيفِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَازِنِ بْنِ الْأَزْدِ ، وَكَانَ أَبُو صُفْرَةَ مِنْ أَزْدِ دَبَاءَ ، وَدَبَاءُ فِيمَا بَيْنَ عُمَانَ وَالْبَحْرَيْنِ ، وَقَدْ كَانُوا أَسْلَمُوا ، وَقَدِمَ وَفْدُهُمْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُقِرِّينَ بِالْإِسْلَامِ ، فَبَعَثَ عَلَيْهِمْ مُصَدِّقًا مِنْهُمْ يُقَالُ لَهُ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ الْأَزْدِيُّ مِنْ أَهْلِ دَبَاءَ ، وَكَتَبَ لَهُ فَرَائِضَ الصَّدَقَاتِ ، فَكَانَ يَأْخُذُ صَدَقَاتِ أَمْوَالِهِمْ ، وَيَرُدُّهَا عَلَى فُقَرَائِهِمْ ، فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْتَدُّوا وَمَنَعُوا الصَّدَقَةَ ، فَكَتَبَ حُذَيْفَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ بِذَلِكَ ، فَوَجَّهَ أَبُو بَكْرٍ عِكْرِمَةَ بْنَ أَبِي جَهْلٍ إِلَيْهِمْ ، فَالْتَقَوْا فَاقْتَتَلُوا ، ثُمَّ رَزَقَ اللَّهُ عِكْرِمَةَ عَلَيْهِمُ الظَّفَرَ ، فَهَزَمَهُمُ اللَّهُ ، وَأَكْثَرَ فِيهِمُ الْقَتْلَ ، وَمَضَى فَلُّهُمْ إِلَى حِصْنِ دَبَاءَ ، فَتَحَصَّنُوا فِيهِ ، وَحَصَرَهُمُ الْمُسْلِمُونَ فِي حِصْنِهِمْ ، ثُمَّ نَزَلُوا عَلَى حُكْمِ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ الْأَزْدِيِّ ، فَقَتَلَ مِائَةً مِنْ أَشْرَافِهِمْ ، وَسَبَى ذَرَارِيَّهُمْ ، وَبَعَثَ بِهِمْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَفِيهِمْ أَبُو صُفْرَةَ - غُلَامٌ لَمْ يَبْلُغْ يَوْمَئِذٍ - فَأَرَادَ أَبُو بَكْرٍ قَتَلَهُمْ ، فَقَالَ عُمَرُ : يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ ، قَوْمٌ إِنَّمَا شَحُّوا عَلَى أَمْوَالِهِمْ ، فَيَأْبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدَعَهُمْ فَلَمْ يَزَالُوا مَوْقُوفِينَ فِي دَارِ رَمْلَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ حَتَّى تُوُفِّيَ أَبُو بَكْرٍ ، وَوَلِيَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، فَدَعَاهُمْ ، فَقَالَ : قَدْ أَفْضَى إِلَيَّ هَذَا الْأَمْرُ ، فَانْطَلِقُوا إِلَى أَيِّ الْبِلَادِ شِئْتُمْ ، فَأَنْتُمْ قَوْمٌ أَحْرَارٌ ، لَا فِدْيَةَ عَلَيْكُمْ ، فَخَرَجُوا حَتَّى نَزَلُوا الْبَصْرَةَ ، وَرَجَعَ بَعْضُهُمْ إِلَى بِلَادِهِ ، فَكَانَ أَبُو صُفْرَةَ - وَهُوَ أَبُو الْمُهَلَّبِ - مِمَّنْ نَزَلَ الْبَصْرَةَ ، وَشَرُفَ بِهَا هُوَ وَوَلَدُهُ
أَبُو الْعَجْفَاءِ السُّلَمِيُّ وَاسْمُهُ : هَرِمٌ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
السَّائِبُ بْنُ الْأَقْرَعِ الثَّقَفِيُّ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
حُجَيْرُ بْنُ الرَّبِيعِ الْعَدَوِيُّ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ أَدِّ بْنِ طَابِخَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ ، وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
أَخُوهُ : حُرَيْثُ بْنُ الرَّبِيعِ الْعَدَوِيُّ رَوَى عَنْ عُمَرَ ، وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
الْأَقْرَعُ مُؤَذِّنُ عُمَرَ رَوَى عَنْ عُمَرَ ، أَنَّهُ دَعَا الْأُسْقُفَّ ، فَقَالَ : هَلْ تَجِدُونَ فِي كُتُبِكُمْ رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَقِيقٍ الْعُقَيْلِيُّ
ضَبَّةُ بْنُ مُحْصِنٍ الْعَنَزِيُّ عَنَزَةُ بْنُ أَسَدِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ نِزَارٍ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَكَانَ قَلِيلَ الْحَدِيثِ
عَامِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْقَيْسِ الْعَنْبَرِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَمْرٍو ، وَيُقَالُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ
أَبُو الْعَالِيَةِ الرِّيَاحِيُّ وَاسْمُهُ رُفَيْعٌ ، أَعْتَقَتْهُ امْرَأَةٌ مِنْ بَنِي رِيَاحٍ سَائِبَةً
أَبُو أُمَيَّةَ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ كِتَابَةً ، وَاسْمُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَهُوَ جَدُّ الْمُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ
سِيرِينُ مَوْلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ الْأَنْصَارِيُّ كِتَابَةً ، رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
أَرْطَبَانُ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دُرَّةَ بْنِ سَرَّاقِ الْمُزَنِيُّ وَهُوَ جَدُّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْنِ بْنِ أَرْطَبَانَ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
أَبُو رَافِعٍ الصَّائِغُ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ، وَتَحَوَّلَ إِلَى الْبَصْرَةِ ، فَرَوَى عَنْهُ أَهْلُهَا ، وَلَمْ يَرْوِ عَنْهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ شَيْئًا ؛ لِأَنَّهُ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهِمْ قَدِيمًا ، وَقَدْ رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَغَيْرِهِ ، وَكَانَ ثِقَةً
الْأَقْرَعُ مُؤَذِّنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَوَى عَنْ عُمَرَ ، أَنَّهُ دَعَا الْأُسْقُفَّ ، فَقَالَ : هَلْ تَجِدُونَا فِي كُتُبِكُمْ ؟ رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَقِيقٍ عَنِ الْأَقْرَعِ
أَبُو فِرَاسٍ قَالَ : خَطَبَنَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، فَقَالَ : إِنَّمَا كُنَّا نَعْرِفُكُمْ إِذِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ أَظْهُرِنَا ، وَإِذِ الْوَحْي يَنْزِلُ عَلَيْنَا . وَكَانَ أَبُو فِرَاسٍ شَيْخًا قَلِيلَ الْحَدِيثِ
غُنَيْمُ بْنُ قَيْسٍ الْكَعْبِيُّ مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ تَمِيمٍ ، وَيُكْنَى أَبَا الْعَنْبَرِ
سِنَانُ بْنُ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبِّقِ الْهُذَلِيُّ رَوَى عَنْ عُمَرَ
عُمَيْرُ بْنُ عَطِيَّةَ اللَّيْثِيُّ
عَبَّادٌ الْعَصَرِيُّ وَعَصَرُ بَطْنٌ مِنْ عَبْدِ الْقَيْسِ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ
حُصَيْنُ بْنُ أَبِي الْحُرِّ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْخَشْخَاشِ بْنِ غِيَاثِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ خُلَيْفِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مُجْفِرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْعَنْبَرِ بْنِ عَمْرِو بْنِ تَمِيمٍ
أَبُو الْمُهَلَّبِ الْجَرْمِيُّ وَاسْمُهُ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، وَهُوَ عَمُّ أَبِي قِلَابَةَ الْجَرْمِيِّ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ وَعُثْمَانَ ، وَكَانَ ، ثِقَةً ، قَلِيلَ الْحَدِيثِ
غَاضِرَةُ بْنُ عُرْوَةَ بْنِ سَمُرَةَ بْنِ عَمْرٍو الْعَنْبَرِيُّ ثُمَّ أَحَدُ بَنِي عَدِيِّ بْنِ جُنْدُبٍ ، رَوَى عَنْ عُمَرَ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>