الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
السنة لعبد الله بن أحمد
تهذيب الآثار للطبري
جزء أبي عروبة الحراني برواية الأنطاكي
الهم و الحزن لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد التاسع
عُقْبَةُ بْنُ مَالِكٍ اللَّيْثِيُّ
خُزَيْمَةُ بْنُ جَزْءٍ الْأَسَدِيُّ
سَمُرَةُ بْنُ جُنْدُبِ بْنِ هِلَالِ بْنِ حَرِيجِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ حَزْنِ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَابِرِ بْنِ خُشَيْنِ بْنِ لَأْيِ بْنِ عُصَيْمِ بْنِ شَمْخِ بْنِ فَزَارَةَ ، صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَغَزَا مَعَهُ ، وَلَهُ حِلْفٌ فِي الْأَنْصَارِ ، وَكَانَتْ أُمُّهُ عِنْدَ مُرَيِّ بْنِ سِنَانٍ عَمِّ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، فَيَرَوْنَ أَنَّ سَمُرَةَ فِيمَنْ شَهِدَ أُحُدًا ، وَنَزَلَ الْبَصْرَةَ بَعْدَ ذَلِكَ ، فَاخْتَطَّ بِهَا ، ثُمَّ أَتَى الْكُوفَةَ ، فَاشْتَرَى بِهَا دُورًا فِي بَنِي أَسَدٍ بِالْكُنَاسَةِ ، فَبَنَاهَا فَنَزَلَهَا ، وَمَاتَ بِهَا ، وَلَهُ بَقِيَّةٌ وَعَقِبٌ ، وَرَوَى عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ كَثِيرَةً ، وَكَانَ زِيَادٌ يَسْتَعْمِلُهُ عَلَى الْبَصْرَةِ إِذَا خَرَجَ إِلَى الْكُوفَةِ
حَرْمَلَةُ الْعَنْبَرِيُّ
نُبَيْشَةُ الْهُذَلِيُّ وَيُقَالُ لَهُ نُبَيْشَةُ الْخَيْرِ
طَلْحَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّضْرِيُّ أَحَدُ بَنِي لَيْثٍ مِنْ كِنَانَةَ ، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ : طَلْحَةُ بْنُ عَمْرٍو ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الصُّفَّةِ
الْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدِ بْنِ هَوْذَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، وَفَدَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَقْطَعَهُ مِيَاهًا كَانَتْ لِبَنِي عَمْرِو بْنِ عَامِرٍ
أَعْشَى بَنِي مَازِنٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ
أَبُو مَرْيَمَ السَّلُولِيُّ ، وَاسْمُهُ مَالِكُ بْنُ رَبِيعَةَ وَهُوَ أَبُو يَزِيدَ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ رَوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَخَلِّفِينَ
عَبَّادُ بْنُ شُرَحْبِيلَ الْيَشْكُرِيُّ
بَشِيرُ بْنُ الْخَصَاصِيَةِ ، وَاسْمُهُ زَحْمُ بْنُ مَعْبَدٍ السَّدُوسِيُّ
قَبِيصَةُ بْنُ وَقَّاصٍ
جَارِيَةُ بْنُ قُدَامَةَ السَّعْدِيُّ ابْنِ زُهَيْرِ بْنِ الْحُصَيْنِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ أَسْعَدَ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ
سَعْدُ بْنُ الْأَطْوَلِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدِ بْنِ وَاهِبِ بْنِ غِيَاثِ بْنِ عَبْدِ بْنِ شُقْرَةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَوْفِ بْنِ غَطَفَانَ بْنِ قَيْسِ بْنِ جُهَيْنَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ سَوْدِ بْنِ أَسْلَمَ بْنِ الْحَافِ بْنِ قُضَاعَةَ
حُرَيْثُ بْنُ حَسَّانَ الشَّيْبَانِيُّ وَافِدُ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ الَّذِي رَافَقَتْهُ قَيْلَةُ بِنْتُ مَخْرَمَةَ حِينَ خَرَجَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَدِمَا عَلَيْهِ ، فَكَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا مِنَ الْكَلَامِ فِي الدَّهْنَاءِ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا حَكَاهُ لَنَا عَفَّانَ بْنَ مُسْلِمٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَّانَ أَخِي بَنِي كَعْبِ بَلْعَنْبَرَ ، عَنْ جَدَّتَيْهِ صَفِيَّةَ بِنْتِ عُلَيْبَةَ ، وَدُحَيْبَةَ بِنْتِ عُلَيْبَةَ ، عَنْ حَدِيثِ قَيْلَةَ بِنْتِ مَخْرَمَةَ
حَرْمَلَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكَعْبِيُّ مِنْ كَعْبِ بَلْعَنْبَرَ ، خَرَجَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ عِنْدَهُ حَتَّى عَرَفَهُ ، وَسَأَلَهُ ، وَرَوَى عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَبْرَةَ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَرْجِسَ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْحَسْمَاءِ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْجَذْعَاءِ الْعَبْدِيُّ رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَقِيقٍ الْعُقَيْلِيُّ
مَيْسَرَةُ الْفَجْرِ وَهُوَ أَبُو بُدَيْلِ بْنُ مَيْسَرَةَ الْعُقَيْلِيُّ الَّذِي رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ
طَلْقُ بْنُ خُشَّافٍ الْقَيْسِيُّ
أَبُو صَفِيَّةَ
أَبُو عَسِيبٍ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : وَفِي بَعْضِ الرِّوَايَةِ يَقُولُونَ : عَنْ أَبِي عَسِيمٍ ، وَهُوَ رَجُلٌ وَاحِدٌ
نُمَيْرٌ الْخُزَاعِيُّ
قَتَادَةُ بْنُ الْأَعْوَرِ بْنِ سَاعِدَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ وَهُوَ عَبْدُ شَمْسٍ - وَلَيْسَ عَبْدُ شَمْسٍ إِلَّا فِي قُرَيْش - ابْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ الْوَفْدِ ، وَكَتَبَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِتَابًا بِالشَّبَكَةِ - مَوْضِعٌ بِالدَّهْنَاءِ بَيْنَ الْقَنَعَةِ وَالْعَرَمَةِ - وَهُوَ أَبُو الْجَوْنِ بْنُ قَتَادَةَ
قَتَادَةُ بْنُ أَوْفَى بْنِ مَوَالَةَ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مُلَادِسِ بْنِ عَبْشَمْسَ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَلَهُ صُحْبَةٌ ، وَهُوَ أَبُو إِيَاسِ بْنُ قَتَادَةَ ، وَأُمُّ إِيَاسِ بْنِ قَتَادَةَ الْفَارِعَةُ بِنْتُ حِمْيَرَيِّ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ نَزَّالِ بْنِ مُرَّةَ
قَيْسُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ شِبْلِ بْنِ حَيَّانَ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، ابْنَ عَمِّ الْمُنَقَّعِ ، كَانَ أَيْضًا فِيمَنْ وَفَدَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، وَسَكَنَ الْبَصْرَةَ بَعْدَ ذَلِكَ
الْمُنَقَّعُ بْنُ الْحُصَيْنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ شِبْلِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَقَدْ شَهِدَ الْقَادِسِيَّةَ ، ثُمَّ قَدِمَ الْبَصْرَةِ ، فَاخْتَطَّ بِهَا ، وَكَانَ لَهُ فَرَسٌ يُقَال لَهُ جَنَاحٌ ، شَهِدَ عَلَيْهِ الْقَادِسِيَّةَ ، فَقَالَ : لَمَّا رَأَيْتُ الْخَيْلَ زَيَّلَ بَيْنَهَا طِعَانٌ وَنُشَّابٌ صَبَرْتُ جَنَاحَا فَطَاعَنْتُ حَتَّى أَنْزَلَ اللَّهُ نَصَرَهُ وَوَدَّ جَنَاحٌ لَوْ قَضَى فَأَرَاحَا كَأَنَّ سُيُوفَ الْهِنْدِ فَوْقَ جَبِينِهِ مَخَارِيقُ بَرْقٍ فِي تِهَامَةَ لَاحَا وَقَدْ رَوَى الْمُنَقَّعُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا
الْحَارِثُ بْنُ عَمْرٍو السَّهْمِيُّ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>