ر 2521
ر 3586
ش (فيصنع) فيطبخ. (بإهالة) هي الشحم والزيت وكل ما يؤتدم به مثل الودك وهو دسم اللحم ودهنه. (سنخة) متغيرة الرائحة فاسدة الطعم. (جياع) جمع جائع. (بشعة) كريهة الطعم. (منتن) كريه وخبيث
ش (كدية) قطعة صلبة من الأرض لا يؤثر فيها المعول. (معصوب) مربوط من شدة الجوع. (كثيبا) تفتتت حتى صارت كالرمل. (أهيل) ينهال فيتساقط من جوانبه ويسيل من لينه. (أهيم) بمعنى أهيل. (لامرأتي) هي سهلة بنت مسعود بن أوس الظفرية الأنصارية رضي الله عنها. (شيئا) أي من الجوع. (ما كان في ذلك صبر) أي فهو مما لا يحتمل أو لم يبق لدي الصبر أن أرى ما في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتركه هكذا. (عناق) الأنثى من ولد المعز. (البرمة) القدر. (قد إنكسر) لان وتمكن فيه الخمير. (الأثافي) جمع الأثفية وهي الحجارة التي تنصب وتوضع عليها القدر. (طعيم) مصغر طعام وصغره لقلته. (تضاغطوا) تزدحموا. (يخمر) يغطي
ش أخرجه مسلم في الأشربة باب جواز استتباعه غيره إلى دار من يثق برضاه ذلك رقم 2039 (خمصا) جوعا والخمص خلاء البطن من الطعام. (جرابا) وعاء يحفظ فيه الزاد ونحوه. (داجن) ما يربى في البيوت من أولاد الغنم ولا يخرج به إلى المرعى مشتق من الدجن وهو الإقامة بالمكان. (ففرغت إلى فراغي) فرغت امرأتي من طحن الشعير مع فراغي من ذبح البهيمة. (لا تفضحني) لا تكشف معايبي من الفضيحة وهي الشهرة بما يعاب. (نفر) من ثلاثة إلى عشرة من الرجال. (بك وبك) فعل الله بك كذا وكذا حيث أتيت بناس كثير والطعام قليل. (فبصق) تف من ريقه الشريف صلى الله عليه وسلم ليبان مكرمته عند الله عزوجل. (بارك) دعا بالبركة. (اقدحي) اغرفي. (لتغط) تغلي وتفور من الامتلاء فيسمع غطيطها أي صوت غليانها والغطيط صوت النائم أيضا
ش أخرجه مسلم في التفسير رقم 3020 (من فوقكم) من فوق الوادي من قبل المشرق. (من أسفل منكم) من الوادي من قبل الغرب. (زاغت الأبصار) حالت عن سننها ومستوى نظرها وهو كناية عن شدة الخوف. (بلغت القلوب الحناجر) ارتفعت حتى بلغت الحلوق وهذا أيضا كناية عن شدة الخوق. / الأحزاب 10 /
ش (أغمر بطنه) وارى التراب جلد بطنه وغطاه لكثفاته عليه
ر 988
ش (خندق) حفر الخندق
ش (نسواتها) ذوائبها قيل الأصح نوساتها. (تنطف) تقطر ماء وقيل تتحرك. (أمر الناس) أراد ما وقع بين علي ومعاوية رضي الله عنهما من القتال واحتكامهم فيما اختلفوا فيه فراسلوا من بقي من الصحابة في الحرمين وغيرهمما وتواعدوا على الاجتماع في الأمر فشاور ابن عمر رضي الله عنهما أخته في التوجه إليهم وعدمه فأشارت عليه باللحوق بهم خشية أن ينشأ من غيبته اختلاف فتستمر الفتنة. (فلم يجعل لي) أي لم يسند إلي شيء من أعمال الخلافة والإمارة ولم يؤخذ رأيي في ذلك. (الحق) بهمزة وصل مكسورة فعل أمر من لحق يلحق أي أدرك القوم في اجتماعهم (احتباسك) تأخرك أو امتناعك من الذهاب. (فرقة) افتراق بين الجماعة واختلاف بينهم. (تفرق الناس) بعدما جرى التحكيم واختلف الحكمان وانتهى الأمر على تثبيت معاوية رضي الله عنه. (قرنه) رأسه. (حبوتي) من احتبى الرجل إذ جمع ظهره وساقيه بثوب ونحوه. (من قاتلك) يريد عليا رضي الله عنه فإنه قاتل معاوية وأباه أبا سفيان رضي الله عنهما يوم أحد والخندق وكانا كافرين وهو يومئذ مسلم. (يحمل عني غير ذلك) يحمل كلامي على خلاف ما أردت. (حبيب) بن مسلمة. (حفظت وعصمت) حفظك الله تعالى وحماك من الفتنة وإثارتها. (محمود) بن غيلان المروزي أحد شيوخ البخاري ومسلم رحمهم الله تعالى. (ونوساتها) أي بدل نسواتها
ش (نغزوهم ولا يغزوننا) أي نحن الذين نقوم بغزو قريش بعد هذا اليوم وهي لا تقوم بغزونا. وهذا ما وقع إذ سار إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وفتح مكة
ر 2773
ر 571
ش (حواريا) ناصرا. (حواري) بالإضافة إلى ياء المتكلم أي ناصري
ش أخرجه مسلم في الذكر والدعاء والتوبة باب التعوذ من شر ما عمل رقم 2724 (جنده) المؤمنين. (عبده) محمدا صلى الله عليه وسلم. (الأحزاب) قريشا ومن ناصرها من القبائل. (فلا شيء بعده) كل شيء يفنى وهو الباقي سبحانه وتعالى
ر 2775
ر 1703