هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4594 حَدَّثَنَا طَلْقُ بْنُ غَنَّامٍ ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ ، قَالَ : سَأَلْتُ زِرًّا عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى : { فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى } ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ : أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى جِبْرِيلَ لَهُ سِتُّ مِائَةِ جَنَاحٍ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4594 حدثنا طلق بن غنام ، حدثنا زائدة ، عن الشيباني ، قال : سألت زرا عن قوله تعالى : { فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى } ، قال : أخبرنا عبد الله : أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى جبريل له ست مائة جناح
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب قَوْلِهِ: { فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى}
( باب قوله) تعالى: ( { فأوحى إلى عبده ما أوحى} ) [النجم: 10] أي جبريل أوحى ( باب قوله) تعالى: ( { فأوحى إلى عبده ما أوحى} ) [النجم: 10] أي جبريل أوحى إلى عبد الله محمد -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ما أوحى جبريل وفيه تفخيم للموحى به أو الله إليه وقيل الضمائر كلها الله قال جعفر بن محمد فيما رواه السلمي فأوحى إلى عبده قال بلا واسطة فيما بينه وبينه سرًّا إلى قلبه لا يعلم به أحد سواه.
اهـ.
وسقط الباب ولاحقه لغير أبي ذر.


[ قــ :4594 ... غــ : 4857 ]
- حَدَّثَنَا طَلْقُ بْنُ غَنَّامٍ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ عَنِ الشَّيْبَانِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ زِرًّا عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: { فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى * فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى} [النجم: 9 - 10] قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَنَّ مُحَمَّدًا -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَأَى جِبْرِيلَ لَهُ سِتُّمِائَةِ جَنَاحٍ.

وبه قال: ( حدّثنا طلق بن غنام) بفتح الطاء المهملة وسكون اللام وبعدها قاف وغنام بفتح الغين المعجمة وتشديد النون النخعي قال: ( حدّثنا زائدة) بن قدامة الكوفي ( عن الشيباني) سليمان أنه ( قال: سألت زرًّا) هو ابن حبيش ( عن قوله تعالى: { فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى} قال: أخبرنا عبد الله) بن مسعود ( أن محمدًا -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رأى جبريل) ولأبي ذر أنه محمد رأى جبريل صلى الله عليهما وسلم ( له ستمائة جناح) وزاد النسائي يتناثر منها تهاويل من الدرّ والياقوت وهذا الذي ذهب إليه ابن مسعود هو مذهب عائشة.