هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1721 حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ مُحَارِبٍ ، عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَطْرُقَ أَهْلَهُ لَيْلًا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1721 حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا شعبة ، عن محارب ، عن جابر رضي الله عنه ، قال : نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يطرق أهله ليلا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Jabir:

The Prophet (ﷺ) forbade going to one's family at night (on arrival from a journey).

Jâbir () dit: «Le Prophète () défendit qu'un homme rentre de nuit chez son épouse en arrivant d'un voyage.»

":"ہم سے مسلم بن ابراہیم نے بیان کیا ، کہا ہم سے شعبہ نے بیان کیا ، ان سے محارب بن دثار نے اور ان سے جابر رضی اللہ عنہ نے کہرسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے ( سفر سے ) گھر رات کے وقت اترنے سے منع فرمایا ۔

Jâbir () dit: «Le Prophète () défendit qu'un homme rentre de nuit chez son épouse en arrivant d'un voyage.»

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب لاَ يَطْرُقُ أَهْلَهُ إِذَا بَلَغَ الْمَدِينَةَ
هذا ( باب) بالتنوين ( لا يطرق) المسافر ( أهله إذا بلغ المدينة) أي البلد التي يريد دخولها وللحموي: إذا دخل المدينة أي أراد دخولها.


[ قــ :1721 ... غــ : 1801 ]
- حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُحَارِبٍ عَنْ جَابِرٍ -رضي الله عنه- قَالَ "نَهَى النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ يَطْرُقَ أَهْلَهُ لَيْلاً".

وبالسند قال: ( حدّثنا مسلم بن إبراهيم) الفراهيدي البصري قال: ( حدّثنا شعبة) بن الحجاج ( عن محارب) هو ابن دثار السدوسي الكوفي ( عن جابر -رضي الله عنه- قال) : ( نهى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أن يطرق) المسافر ( أهله ليلاً) كراهة أن يهجم منها على ما يقبح عند اطلاعه عليه فيكون سببًا إلى بغضها وفراقها، فنبه -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- على ما تدوم به الألفة وتتأكد به المحبة فينبغي أن يجتنب مباشرة أهله فى حال البذاذة وغير النظافة وأن لا يتعرض لرؤية عورة يكرهها منها وكلمة ( أن) في قوله أن يطرق مصدرية، وليلاً نصب على الظرفية وأتى به للتأكيد أو على لغة، من قال أن طرق يستعمل بالنهار أيضًا حكاه ابن فارس.