ش أخرجه مسلم في الإيمان باب هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية رقم 120
(نؤاخذ) نعاقب. (أحسن في الإسلام) استمر على دينه وترك المعاصي
(أساء) ارتد. (بالأول) بما عمل حال الكفر. (الآخر) ما اكتسبه من معصية بعد إسلامه
حدثنا خلاد بن يحيى، حدثنا سفيان، عن منصور، والأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رجل: يا رسول الله، أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: «من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر»
ش أخرجه مسلم في الإيمان باب هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية رقم 120
(نؤاخذ) نعاقب. (أحسن في الإسلام) استمر على دينه وترك المعاصي
(أساء) ارتد. (بالأول) بما عمل حال الكفر. (الآخر) ما اكتسبه من معصية بعد إسلامه
ش أخرجه مسلم في الإيمان باب هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية رقم 120
(نؤاخذ) نعاقب. (أحسن في الإسلام) استمر على دينه وترك المعاصي
(أساء) ارتد. (بالأول) بما عمل حال الكفر. (الآخر) ما اكتسبه من معصية بعد إسلامه
ش أخرجه مسلم في الإيمان باب هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية رقم 120
(نؤاخذ) نعاقب. (أحسن في الإسلام) استمر على دينه وترك المعاصي
(أساء) ارتد. (بالأول) بما عمل حال الكفر. (الآخر) ما اكتسبه من معصية بعد إسلامه
ش أخرجه مسلم في الإيمان باب هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية رقم 120
(نؤاخذ) نعاقب. (أحسن في الإسلام) استمر على دينه وترك المعاصي
(أساء) ارتد. (بالأول) بما عمل حال الكفر. (الآخر) ما اكتسبه من معصية بعد إسلامه