الرئيسية
مصنّف بن أبي شيبة
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء
الزهد و الرقائق لابن المبارك
من وافقت كنيته كنية زوجه لابن حيوية
مسند الروياني
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ فِي الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِسُورَةٍ فِيهَا
مَا يُقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ
السَّاعَةُ الَّتِي تُرْجَى يَوْمَ الْجُمُعَةِ
فِي تَخَطِّي الرِّقَابِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الْجُمُعَةُ يُؤَخِّرُهَا الْإِمَامُ حَتَّى يَذْهَبَ وَقْتُهَا
فِي رَفْعِ الْأَيْدِي فِي الدُّعَاءِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الْجُمُعَةُ مَعَ الرَّجُلِ يَغْلِبُ عَلَى الْمِصْرِ
الْإِمَامُ يَكُونُ مُسَافِرًا فَيَمُرُّ بِالْمَوْضِعِ
الصَّلَاةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي السُّدَّةِ وَالرَّحْبَةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الْقِرَاءَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، إِذَا لَمْ يَسْمَعِ الْخُطْبَةَ
فِي فَضْلِ الْجُمُعَةِ وَيَوْمِهَا
فِي التَّعْجِيلِ إِلَى الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ إِذَا مَطَرَتْ لَمْ يَشْهَدْهَا
مَنْ رَخَّصَ فِي تَرْكِ الْجُمُعَةِ
الْأَعْمَى إِذَا كَانَ لَهُ قَائِدٌ ، أَيَجِبُ عَلَيْهِ الْجُمُعَةُ
فِي تَفْرِيطِ الْجُمُعَةِ وَتَرْكِهَا
مَنْ كَانَ يَأْمُرُ بِالطِّيبِ
فِي الثِّيَابِ النِّظَافِ وَالزِّينَةِ لَهَا
السَّعْيُ إِلَى الصَّلَاةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، مَنْ فَعَلَهُ وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْهُ
الْعَصَا يَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا إِذَا خَطَبَ
فِي الرَّجُلِ يَزْدَحِمُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، فَلَا يَقْدِرُ عَلَى الصَّلَاةِ حَتَّى
فِي تَنْقِيَةِ الْأَظْفَارِ ، وَغَيْرِهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ
فِي الشُّرْبِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقْرَأَ الْإِنْسَانُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ
فِي أَهْلِ السُّجُونِ
الرَّجُلُ يُحْدِثُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
<<
<
1
2
3
>
>>