نتائج البحث " الصلاة "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'2340 أخبرنا الحكم بن موسى ، أخبرنا عبد الرزاق بن عمر الثقفي ، عن الزهري ، قال : بلغنا أن الناس كانوا يدخلون أفواجا فيصلون على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يؤمهم في الصلاة عليه إمام.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : زيد بن ثابت بن الضحاك بن زيد بن لَوذان (بن عمرو) بن عبد بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار وأمه النوار بنت مالك بن صِرمة بن مالك بن عدي بن عامر
'6416 قال : أخبرنا أنس بن عياض الليثي ، عن يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، عن خارجة بن زيد بن ثابت ، أن زيد بن ثابت كان سلس منه البول وكان يداريه ، فلما غلبه أرسله فلم يكن يتوضأ منه إلا وضوءه عند الصلاة ، ولا يلتفت إليه وإن خرج منه.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : زيد بن ثابت بن الضحاك بن زيد بن لَوذان (بن عمرو) بن عبد بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار وأمه النوار بنت مالك بن صِرمة بن مالك بن عدي بن عامر
'6396 قال : أخبرنا يحيى بن عباد قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : انظر من ترى في المسجد ، فنظرت فإذا بزيد بن ثابت فدعوته ، فأكلا تمرا وشربا من الماء ثم خرجا إلى الصلاة. قال محمد بن عمر : كان زيد بن ثابت يكتب الكتابين جميعا ، كتاب العربية وكتاب العبرانية ، وأول مشهد شهده زيد بن ثابت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الخندق وهو ابن خمس عشرة سنة ، وكان ممن ينقل التراب يومئذ مع المسلمين ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما إنه نعم الغلام.وغلبته عيناه يومئذ فرقد ، فجاء عمارة بن حزم فأخذ سلاحه وهو لا يشعر ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أبا رقاد ، نمت حتى ذهب سلاحك ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من له علم بسلاح هذا الغلام؟ فقال عمارة بن حزم : يا رسول الله ، أنا أخذته فرده ، فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ أن يروع المؤمن ، أو أن يؤخذ متاعة لاعبا جدا. قال : وكانت راية بني مالك بن النجار في تبوك مع المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصيّ
' عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، ويكنى أبا بكر. وأمه أسماء بنت أبي بكر الصديق ، فولد عبد الله بن الزبير اثنى عشر رجلا وخمس نسوة : خبيبا لا بقية له ، وحمزة ، وعبادا ، وثابتا ، وأمهم : تماضر بنت منظور بن زبان بن سيار بن عمرو بن جابر بن عقيل بن هلال بن سمي بن مازن بن فزارة. وهاشما ، وقيسا ، وعروة ، قتل مع أبيه ، والزبير ، وأمهم : أم هاشم زجلة بنت منظور بن زبان بن سيار. وعامرا ، وموسى ، وأم حكيم ، وفاطمة ، وفاختة ، وأمهم : حنتمة بنت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة. وأبا بكر. وأمه : ريطة بنت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة ، وبكرا ، ورقية ، وأمهما : عائشة بنت عثمان بن عفان. وعبد الله بن عبد الله ، لأم ولد ، وبكرا آخر. وأمه : نفيسة وهي أم الحسن بنت الحسن بن علي بن أبي طالب ، مات صغيرا. 7163 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني مصعب بن ثابت ، عن أبي الأسود محمد بن عبد الرحمن قال : لما قدم المهاجرون المدينة ، أقاموا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : يَحْيَى بْنَ وَثَّابٍ مَوْلًى لِبَنِي كَاهِلٍ مِنْ بَنِي أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ
'10015 قال : وقال وكيع ، عن الأعمش ، كان يحيى بن وثاب إذا كان في الصلاة كأنه يخاطب رجلا.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ الْهُذَلِيُّ وَلِيَ قَضَاءَ الْكُوفَةِ
'10037 قال : أخبرنا سعيد بن منصور ، قال : حدثنا سفيان ، عن مسعر ، عن محارب بن دثار ، قال : صحبنا القاسم بن عبد الرحمن في سفر فغلبنا بثلاث : بطول الصمت , وكثرة الصلاة ، وسخاء النفس.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ الصَّلاَةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ أَخْبَرَنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ
'3420 أخبرنا أبو معاوية الضرير ، قال : أخبرنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة ، قالت : لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء بلال يؤذنه بالصلاة ، فقال : مروا أبا بكر فليصل بالناس ، قالت : فقلت : يا رسول الله : إن أبا بكر رجل أسيف ، وإنه متى يقم مقامك لا يسمع الناس ، فلو أمرت عمر قال : مروا أبا بكر يصلي بالناس ، فقلت لحفصة : قولي له : إن أبا بكر رجل أسيف وإنه متى ما يقم مقامك لا يسمع الناس ، فلو أمرت عمر قال : فقالت له حفصة ، فقال : إنكن لأنتن صواحب يوسف ، مروا أبا بكر فليصل بالناس ، فقالت حفصة لعائشة : ما كنت لأصيب منك خيرا قالت : فأمروا أبا بكر يصلي بالناس ، فلما دخل أبو بكر في الصلاة وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة ، فقام يهادى بين رجلين ، ورجلاه تخطان في الأرض حتى دخل المسجد ، فلما سمع أبو بكر حسه ، ذهب يتأخر ، فأومأ إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم : قم كما أنت ، قالت : فجاء رسول الله حتى جلس عن يسار أبي بكر ، فكان المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ضمام بن ثعلبة السعدي
' ضمام بن ثعلبة السعدي ، ابن سعد بن بكر بن هوازن 6081 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة ، عن شريك بن أبي نمر ، عن كريب ، عن ابن عباس قال : بعثت بنو سعد بن بكر ضمام بن ثعلبة وافدا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقدم عليه فأناخ بعيره على باب المسجد ثم عقله ثم دخل المسجد ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في أصحابه وكان ضمام رجلا جلدا أشعر ذا غديرتين فأقبل حتى وقف على النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه فقال : أيكم ابن عبد المطلب ؟ فقال رسول لله صلى الله عليه وسلم : أنا ابن عبد المطلب قال : محمد ؟ قال : نعم . قال : يا بن عبد المطلب إني سائلك ومغلظ لك في المسألة فلا تجدن في نفسك . قال : لا أجد في نفسي ، فسل عما بدا لك . قال : أنشدك الله ، إلهك وإله من كان قبلك وإله من هو كائن بعدك آلله بعثك إلينا رسولا ؟ قال : اللهم نعم . قال : فأنشدك الله ، إلهك وإله من كان قبلك وإله من هو كائن بعدك آلله أمرك أن نعبده وحده المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصيّ
'7179 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني عبد الله بن جعفر ، عن عمته أم بكر بنت المسور بن مخرمة (ح) قال : وحدثني شرحبيل بن أبي عون ، عن أبيه (ح) قال : وحدثني عبد الرحمن بن أبي الزناد ، وغيرهم أيضا قد حدثني بطائفة من هذا الحديث ، قالوا : لم يزل ابن الزبير مقيما بالمدينة في خلافة معاوية بن أبي سفيان فتوفي معاوية ، فبعث يزيد بن معاوية إلى الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وهو يومئذ والي المدينة ينعي معاوية ، ويأمره أن يبايع من قبله من الناس ، فجاءه الرسول ليلا فأرسل إلى ابن الزبير فدعاه إلى البيعة فقال : حتى نصبح فتركه ، فخرج ابن الزبير وهو يقول : هو يزيد الذي نعرف ، والله ما أحدث خيرا ولا مروءة ، وخرج من ليلته إلى مكة ، فلم يزل مقيما بها حتى خرج حسين بن علي منها إلى العراق ، ولزم ابن الزبير الحجر ولبس المعافري وجعل يحرض الناس على بني أمية ، وبلغ يزيد ذلك ، فوجد عليه ، فقال ابن الزبير : أنا على السمع والطاعة لا أبدل ولا أغير ، ومشى إلى يحيى بن حكيم بن صفوان بن أمية الجمحي وهو والي مكة ليزيد بن معاوية ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قُصَيّ وأمه قُرَيْبة الكبرى بنت أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم
' عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي. وأمه قريبة الكبرى بنت أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ، وأمها عاتكة بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي ، فولد عبد الله بن زمعة : عبد الرحمن ، ويزيد ، ووهبا ، وأبا سلمة ، وكبيرا ، وأبا عبيدة ، وقريبة ، وأم كلثوم ، وأم سلمة ، وأمهم زينب بنت أبي سلمة بن عبد الأسد بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ، وأمها أم سلمة بنت ابن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم . وخالدا لأم ولد . قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبد الله بن زمعة ابن خمس عشرة سنة ، وقد حفظ عنه.7263 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني محمد بن عبد الله ، عن الزهري ، عن عبد الملك بن أبي بكر بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن عبد الله بن زمعة بن الأسود ، قال : عدت رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي توفى فيه ، فجاءه بلال يؤذنه بالصلاة ، فقال لي رسول الله المزيد من الحديث وشروحه ...