نتائج البحث " الصلاة "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ الصَّلاَةِ عَلَى سَعْدٍ
' ذكر الصلاة على سعد ، وكيف حملت جنازته 3268 أخبرنا عفان بن مسلم ، قال : أخبرنا وهيب ، قال : أخبرنا موسى بن عقبة ، عن عبد الواحد ، عن عباد بن عبد الله بن الزبير ، يحدث ، عن عائشة : أنه لما توفي سعد بن أبي وقاص أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يمروا بجنازته في المسجد ، ففعلوا ، فوقف به على حجرهن فصلين عليه ، وخرج به من باب الجنائز الذي كان إلى المقاعد ، فبلغهن أن الناس عابوا ذلك ، وقالوا : ما كانت الجنائز يدخل بها المسجد ، فبلغ ذلك عائشة فقالت : ما أسرع الناس إلى أن يعيبوا ما لا علم لهم به ، عابوا علينا أن يمر بجنازة في المسجد ، وما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على سهيل ابن بيضاء إلا في جوف المسجد.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَا أَوْصَى بِهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ
'2190 أخبرنا يزيد بن هارون ، وعفان بن مسلم ، قالا : أخبرنا همام بن يحيى ، عن قتادة ، عن أبي الخليل ، عن سفينة ، عن أم سلمة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في الموت جعل يقول : الصلاة الصلاة ، وما ملكت أيمانكم قال يزيد : فجعل يقولها وما يفيض بها لسانه , وقال عفان : فجعل يتكلم بها وما يفيض لسانه.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ ابْنِ خَالِدِ بْنِ حُذَيْفَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ خَلَفِ بْنِ مَازِنِ بْنِ مَالِكِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ بُهْثَةَ بْنِ سُلَيْمِ بْنِ مَنْظُورِ بْنِ عِكْرِمَةَ بْنِ خَصَفَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَيْلاَنَ بْنِ مُضَرَ وَيُكْنَى أَبَا نَجِيحٍ
'5397 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني الحجاج بن صفوان ، عن ابن أبي حسين ، عن شهر بن حوشب ، عن عمرو بن عبسة السلمي قال : رغبت عن آلهة قومي في الجاهلية وذلك أنها باطل , فلقيت رجلا من أهل الكتاب من أهل تيماء , فقلت : إني امرؤ ممن يعبد الحجارة , فينزل الحي ليس معهم إله , فخرج الرجل منهم , فيأتي بأربعة أحجار , فينصب ثلاثة لقدره , ويجعل أحسنها إلها يعبده ، ثم لعله يجد ما هو أحسن منه قبل أن يرتحل , فيتركه ويأخذ غيره إذا نزل منزلا سواه ، فرأيت أنه إله باطل لا ينفع ولا يضر , فدلني على خير من هذا ، فقال : يخرج من مكة رجل يرغب عن آلهة قومه ويدعو إلى غيرها ، فإذا رأيت ذلك , فاتبعه فإنه يأتي بأفضل الدين ، فلم تكن لي همة منذ قال لي ذلك إلا مكة فآتي , فأسأل : هل حدث فيها حدث ؟ فيقال : لا ، ثم قدمت مرة , فسألت , فقالوا : حدث فيها رجل يرغب عن آلهة قومه ويدعو إلى غيرها ، فرجعت إلى أهلي فشددت راحلتي برحلها ، ثم قدمت منزلي الذي كنت أنزل بمكة , فسألت عنه , فوجدته المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ أَمْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ فِي مَرَضِهِ
'2077 أخبرنا أحمد بن الحجاج ، قال : أخبرنا عبد الله بن المبارك ، أخبرني معمر ، ويونس بن يزيد ، عن الزهري ، أخبرني أنس بن مالك الأنصاري ؛ أن المسلمين بينما هم في صلاة الفجر يوم الاثنين وأبو بكر يصلي بهم ، لم يفاجئهم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كشف ستر حجرة عائشة ، فنظر إليهم وهم صفوف في صلاتهم فتبسم يضحك ، فنكص أبو بكر على عقبيه ليصل الصف ، وظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يخرج إلى الصلاة ، قال أنس : وهم المسلمون أن يفتتنوا في صلاتهم فرحا برسول الله صلى الله عليه وسلم حين رأوه ، فأشار إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده أن أتموا صلاتكم ، ثم دخل الحجرة فأرخى الستر بينه وبينهم . قال أنس وتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذلك اليوم.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ أَمْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ فِي مَرَضِهِ
'2081 أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني عبد الرحمن بن عبد العزيز ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن أبيه ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : لما كانت ليلة الاثنين بات رسول الله صلى الله عليه وسلم دنفا ، فلم يبق رجل ولا امرأة إلا أصبح في المسجد لوجع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجاء المؤذن يؤذنه بالصبح ، فقال : قل لأبي بكر يصلي بالناس ، فكبر أبو بكر في صلاته ، فكشف رسول الله صلى الله عليه وسلم الستر فرأى الناس يصلون فقال : إن الله جعل قرة عيني في الصلاة . وأصبح يوم الاثنين مفيقا فخرج يتوكأ على الفضل بن عباس وعلى ثوبان غلامه حتى دخل المسجد وقد سجد الناس مع أبي بكر سجدة من الصبح وهم قيام في الأخرى ، فلما رآه الناس فرحوا به فجاء حتى قام عند أبي بكر فاستأخر أبو بكر فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيده فقدمه في مصلاه ، فصفا جميعا ، رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس ، وأبو بكر قائم على ركنه الأيسر يقرأ القرآن ، فلما قضى أبو بكر السورة سجد سجدتين ثم جلس يتشهد ، فلما سلم صلى النبي صلى الله عليه وسلم الركعة الآخرة ثم انصرف.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الأَشْتَرُ وَاسْمُهُ مَالِكُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ بْنِ مَسْلَمَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ جَذِيمَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّخَعِ مِنْ مَذْحِجٍ رَوَى عَنْ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ أَنَّهُ كَانَ يَضْرِبُ النَّاسَ عَلَى الصَّلاَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ
' الأشتر واسمه مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن سعد بن مالك بن النخع من مذحج. روى عن خالد بن الوليد أنه كان يضرب الناس على الصلاة بعد العصر ، وكان الأشتر من أصحاب علي بن أبي طالب وشهد معه الجمل وصفين ومشاهده كلها , وولاه علي عليه السلام مصر فخرج إليها فلما كان بالعريش شرب شربة عسل فمات.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أبو الدرداء واسمه عويمر بن زيد بن قيس بن عائشة بن أُمَية بن مالك بن كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج وأُمُّه مَحَبَّةُ بنت واقد بن عَمْرو بن الإطنابة بن عامر بن زيد مناة بن مالك بن ثعلبة بن كعب فولد أبو الدرداء بلالاَّ وأُمُّه أم محمد بنت أبي حدرد بن أسلم
'5645 أخبرنا عبيدة بن حميد ، عن سليمان الأعمش ، عن مورق العجلي قال : قال أبو الدرداء : ثلاث من مناقب الخير : التبكير بالإفطار ، والتبليغ بالإسحار ، ووضع الرجل يده على يده في الصلاة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'3833 قالوا : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما توفي واستخلف أبو بكر الصديق كان يقال له : خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما توفي أبو بكر رحمه الله ، واستخلف عمر بن الخطاب قيل لعمر : خليفة خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال المسلمون : فمن جاء بعد عمر قيل له : خليفة خليفة خليفة رسول الله عليه السلام فيطول هذا ، ولكن أجمعوا على اسم تدعون به الخليفة يدع به من بعده من الخلفاء ، فقال بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم : نحن المؤمنون وعمر أميرنا فدعي عمر : أمير المؤمنين ، فهو أول من سمي بذلك ، وهو أول من كتب التاريخ في شهر ربيع الأول سنة ست عشرة ، فكتبه من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة ، وهو أول من جمع القرآن في الصحف ، وهو أول من سن قيام شهر رمضان ، وجمع الناس على ذلك ، وكتب به إلى البلدان ، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، وجعل للناس بالمدينة قارئين : قارئا يصلي بالرجال ، وقارئا يصلي بالنساء. وهو أول من ضرب في الخمر ثمانين ، واشتد على أهل الريب والتهم ، وأحرق بيت رويشد المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنَازِلِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'12008 أخبرنا محمد بن عمر ، حدثنا محمد بن عبد الله ، عن الزهري. ومحمد بن صالح ، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، قالا : لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ونزل في منزل أبي أيوب بعث أبا رافع وزيد بن حارثة وأعطاهما بعيرين وخمسمئة درهم ، أخذها من أبي بكر يشتريان بها ما يحتاجان إليه من الظهر ، وأمرهما أن يقدما عليه بعياله وبعث أبو بكر معهما عبد الله بن أريقط الدئلي ببعيرين أو ثلاثة ، وكتب إلى عبد الله بن أبي بكر يأمره أن يحمل إليه أهله ، فخرج زيد بن حارثة بأهل رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاطمة وأم كلثوم ابنتي النبي صلى الله عليه وسلم وسودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وأراد الخروج بزينب بنت رسول الله ، فحبسها زوجها أبو العاص بن الربيع ، وكانت رقية قد هاجر بها زوجها عثمان بن عفان قبل ذلك إلى المدينة ، وحمل زيد بن حارثة امرأته أم أيمن ، وأسامة بن زيد وكانوا مع عيال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهله ، وخرج عبد الله بن أبي بكر بأم رومان وأختيه عائشة وأسماء ابنتي أبي بكر حتى قدموا جميعا المدينة ، ورسول الله يبني المسجد ، وأبياتا حول المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ بن علي بن حسين بن علي بن أبي طالب وأُمُّه أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق فولد جعفر بن محمد إسماعيل الأعرج
' جعفر بن محمد بن علي بن حسين بن علي بن أبي طالب. وأمه أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق. فولد جعفر بن محمد : إسماعيل الأعرج ، وعبد الله ، وأم فروة ، وأمهم فاطمة بنت الحسين الأثرم بن حسن بن علي بن أبي طالب ، وموسى بن جعفر ، حبسه هارون أمير المؤمنين في السجن ببغداد عند السندي مولى أمير المؤمنين ، فمات في حبسه. وإسحاق ، ومحمدا ، وفاطمة تزوجها محمد بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس ، فهلكت عنده ، وأمهم أم ولد ، ويحيى بن جعفر ، والعباس ، وأسماء ، وفاطمه الصغرى وهم لأمهات أولاد شتى.8665 قال : أخبرنا خالد بن مخلد البجلي ، قال : حدثني عبد الرحمن بن أبي الموالي ، قال : أخبرني حسين بن علي بن حسين ، قال : قال علي بن حسين لأبي جعفر : كم مر على جعفر ؟ قال : سبع سنين ، قال : فمره بالصلاة.' المزيد من الحديث وشروحه ...