نتائج البحث " الصلاة "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ صَلاَةِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بِأَصْحَابِهِ فِي مَرَضِهِ
'2069 أخبرنا طلق بن غنام النخعي ، أخبرنا عبد الرحمن بن جريس ، حدثني حماد ، عن إبراهيم ، قال : أم رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس ، وهو ثقيل معتمدا في الصلاة على أبي بكر.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ صَلاَةِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بِأَصْحَابِهِ فِي مَرَضِهِ
'2068 أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، سمع أنس بن مالك ، يقول : سقط رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من فرس فجحش شقه الأيمن فدخلنا عليه نعوده ، فحضرت الصلاة ، فصلى بنا قاعدا ، فصلينا خلفه قعودا ، فلما قضى الصلاة قال : إنما جعل الإمام ليؤتم به ، فإذا كبر فكبروا ، وإذا ركع فاركعوا ، وإذا رفع فارفعوا ، وإذا قال سمع الله لمن حمده ، فقولوا : ربنا لك الحمد ، وإذا صلى قاعدا فصلوا قعودا أجمعين.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : يَزِيدُ بْنُ الأَسْوَدِ الْعَامِرِيُّ مِنْ بَنِي سُوَاءَةَ
' يزيد بن الأسود العامري من بني سواءة. 8833 قال : أخبرنا يزيد بن هارون ، قال : أخبرنا هشيم ، عن يعلى بن عطاء ، عن جابر بن يزيد بن الأسود السوائي ، عن أبيه ، قال : (ح) وأخبرنا سليمان أبو داود الطيالسي ، عن شعبة ، عن يعلى بن عطاء ، عن جابر بن يزيد بن الأسود السوائي ، عن أبيه ، قال : صلينا مع النبي صلى الله عليه وسلم الفجر في مسجد منى في حجة الوداع فلما قضى الصلاة التفت فإذا هو برجلين لم يصليا قال : فقال : ائتوني بهما ، فأتي بهما ترعد فرائصهما فقال : ما منعكما أن تصليا معنا ؟ قالا : يا رسول الله صلينا في رحالنا قال : فإذا جئتم والإمام يصلي فصلوا معه فإنها لكم نافلة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ ابْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ وَأُمُّهُ حَمْنَةُ بِنْتُ جَحْشِ بْنِ رِئَابٍ وَأُمُّهَا أُمَيْمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ فَوَلَدَ مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ إِبْرَاهِيمَ الأَعْرَجَ
'7445 أخبرنا مطرف بن عبد الله اليساري قال : حدثنا محمد بن عثمان العمري , عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما ضر أحدكم لو كان في بيته محمد ومحمدان وثلاثة. قال محمد بن عمر : كان محمد بن طلحة يسمى السجاد لعبادته وفضله في نفسه , وقد سمع من عمر بن الخطاب وأمره عمر أن ينزل في قبر خالته زينب بنت جحش زوج رسول الله , وشهد مع أبيه الجمل , فقتل يومئذ ، وكان ثقة قليل الحديث , ولما قدموا البصرة , فأخذوا بيت المال ختماه جميعا طلحة والزبير وحضرت الصلاة فتدافع طلحة والزبير حتى كادت الصلاة تفوت , ثم اصطلحا على أن يصلي عبد الله بن الزبير صلاة ومحمد بن طلحة صلاة , فذهب ابن الزبير يتقدم فأخره محمد بن طلحة , وذهب محمد بن طلحة يتقدم فأخره عبد الله بن الزبير عن أول صلاة , فاقترعا , فقرعه محمد بن طلحة , فتقدم , فقرأ : {سأل سائل بعذاب واقع}. قالوا : وقاتل محمد بن طلحة يوم الجمل قتالا شديدا , فلما لحم الأمر وعقر الجمل وقتل كل من أخذ بخطامه , فتقدم محمد بن طلحة , فأخذ بخطام الجمل وعائشة عليه , فقال لها : ما ترين يا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الْحَارِثُ بْنُ عَمْرٍو الْهُذَلِيُّ
' الحارث بن عمرو الهذلي ، ولد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم , وروى عن عمر بن الخطاب أحاديث منها كتابه إلى أبي موسى الأشعري في الصلاة , وقد روى أيضا عن عبد الله بن مسعود وغيره , ومات الحارث بن عمرو سنة سبعين.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذكر الأذان في أذن الحسن
' ذكر الأذان في أذن الحسن 6853 قال : أخبرنا عمر بن سعد أبو داود الحفري ، وقبيصة بن عقبة ، وأبو المنذر إسماعيل بن عمر ، قالوا : حدثنا سفيان الثوري ، عن عاصم بن عبيد الله ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة. قال قبيصة ، وأبو المنذر في حديثهما : بالصلاة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ اللهِ بْنُ حَنْظَلَةَ الْغَسِيلِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ الرَّاهِبُ , وَاسْمُهُ عَبْدُ عَمْرِو بْنِ صَيْفِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ بْنِ مَالِكِ بْنِ أَمَةَ بْنِ ضُبَيْعَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الأَوْسِ وَأُمُّهُ جَمِيلَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ سَلُولَ مِنْ بَلْحُبْلَى فَوَلَدَ عَبْدُ اللهِ بْنُ حَنْظَلَةَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ , وَحَنْظَلَةَ وَأُمُّهُمَا أَسْمَاءُ بِنْتُ أَبِي صَيْفِيِّ بْنِ أَبِي عَامِرِ بْنِ صَيْفِيٍّ , وَعَاصِمًا , وَالْحَكَمَ وَأُمُّهُمَا فَاطِمَةُ بِنْتُ الْحَكَمِ مِنْ بَنِي سَاعِدَةَ , وَأَنَسًا , وَفَاطِمَةَ وَأُمُّهُمَا سَلْمَى بِنْتُ أَنَسِ بْنِ مُدْرِكٍ مِنْ خَثْعَمَ ,وَسُلَيْمَانَ , وَعُمَرَ , وَأَمَةَ اللهِ وَأُمُّهُمْ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ وَحْوَحِ بْنِ الأَسَلْتِ بْنِ جُشَمَ بْنِ وَائِلِ بْنِ زَيْدٍ مِنَ الْجَعَادِرَةِ مِنَ الأَوْسِ , وَسُوَيْدًا , وَمَعْمَرًا , وَعَبْدَ اللهِ , وَالْحُرَّ , وَمُحَمَّدًا , وَأُمَّ سَلَمَةَ , وَأُمَّ حَبِيبٍ , وَأُمَّ الْقَاسِمِ , وَقَرِيبَةَ , وَأُمَّ عَبْدِ اللهِ وَأُمُّهُمْ أُمُّ سُوَيْدٍ بِنْتُ خَلِيفَةَ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ عَمْرٍو مِنْ خُزَاعَةَ وَكَانَ حَنْظَلَةُ بْنُ أَبِي عَامِرٍ لَمَّا أَرَادَ الْخُرُوجَ إِلَى أُحُدٍ وَقَعَ عَلَى امْرَأَتِهِ جَمِيلَةَ بِنْتِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ سَلُولَ , فَعَلِقَتْ بِعَبْدِ اللهِ بْنِ حَنْظَلَةَ فِي شَوَّالٍ عَلَى رَأْسِ اثْنَيْنِ وَثَلاَثِينَ شَهْرًا مِنَ الْهِجْرَةِ , وَقُتِلَ حَنْظَلَةُ بْنُ أَبِي عَامِرٍ يَوْمَئِذٍ شَهِيدًا , فَغَسَّلَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ , فَيُقَالُ لِوَلَدِهِ بَنُو غَسِيلِ الْمَلاَئِكَةِ وَوَلَدَتْ جَمِيلَةُ عَبْدَ اللهِ بْنَ حَنْظَلَةَ بَعْدَ ذَلِكَ بِتِسْعَةِ أَشْهُرٍ , فَقُبِضَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'7459 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي , عن أبيه (ح) قال : وأخبرنا ابن أبي ذئب , عن صالح بن أبي حسان (ح) قال : وحدثنا سعيد بن محمد , عن عمرو بن يحيى , عن عباد بن تميم , عن عمه عبد الله بن زيد , وعن غيرهم أيضا كل قد حدثني ، قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة , فأخرجوا بني أمية عن المدينة , وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه ، أجمعوا على عبد الله بن حنظلة , فأسندوا أمرهم إليه , فبايعهم على الموت , وقال : يا قوم , اتقوا الله وحده لا شريك له , فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء . إن رجلا ينكح الأمهات والبنات والأخوات , ويشرب الخمر , ويدع الصلاة , والله لو لم يكن معي أحد من الناس لأبليت لله فيه بلاء حسنا , فتواثب الناس يومئذ يبايعون من كل النواحي ، وما كان لعبد الله بن حنظلة تلك الليالي مبيت إلا المسجد ، وما كان يزيد على شربة من سويق يفطر عليها إلى مثلها من الغد يؤتى بها في المسجد يصوم الدهر , وما رئي المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللهِ مَوْلًى لِبَنِي وَالِبَةَ بْنَ الْحَارِثِ مِنْ بَنِي أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ
'9829 قال : أخبرنا علي بن محمد ، عن أبي اليقظان ، قال : كان سعيد بن جبير يقول يوم دير الجماجم وهم يقاتلون : قاتلوهم على جورهم في الحكم , وخروجهم من الدين وتجبرهم على عباد الله , وإماتتهم الصلاة واستذلالهم المسلمين , فلما انهزم أهل دير الجماجم لحق سعيد بن جبير بمكة , فأخذه خالد بن عبد الله فحمله إلى الحجاج مع إسماعيل بن أوسط البجلي ، وكان كريهم زيد بن مسروق . أحد بني ضبارى بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع قال : فأدخله على الحجاج إسماعيل بن أوسط فقال له : ألم أقدم العراق فأكرمتك وذكر أشياء صنعها به قال : بلى . قال : فما أخرجك علي قال : كانت لابن الأشعث بيعة في عنقي وعزم علي , فغضب الحجاج وقال : رأيت لعدو الله عزمة لم ترها لله ولا لأمير المؤمنين ولا لي ، والله لا أرفع قدمي حتى أقتلك وأعجلك إلى النار ، ائتوني بسيف رغيب فقام مسلم الأعور ومعه سيف حنفي عريض فضرب عنقه فكان الحسن يقول : العجب من سعيد بن جبير قاتل الحجاج في غير موطن وأمر بقتاله ثم هرب فأتى مكة فلم يملك نفسه. قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : كان قتل سعيد بن جبير سنة المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : زَيْنَبُ بِنْتُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَأُمُّهَا خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ
'11481 أخبرنا يعلى بن عبيد الطنافسي ، حدثنا محمد بن إسحاق ، عن يزيد بن رومان قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس الصبح ، فلما قام في الصلاة نادت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع ، فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : هل سمعتم ما سمعت ؟ قالوا : نعم ، قال : أما والذي نفس محمد بيده ، ما علمت بشيء مما كان حتى سمعت منه الذي سمعتم ، أنه يجير على الناس أدناهم.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ وَيُكْنَى أَبَا بَكْرٍ
'10908 قال : أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري ، عن ابن عون قال : خرجت مع محمد لما خرج إلى ابن هبيرة ، فلما حضرت الصلاة قال لي : تقدم فصل بنا قال : فصليت قال : فقلت له : أليس كنت تقول : لا يتقدم إلا من جمع القرآن ؟ فكيف قدمتني ؟ قال : وقلت صنعت شيئا كرهه محمد لنفسه قال : فذكرت له ذلك ، فقال : إني كرهت أن أتقدم ، فيقول الناس : هذا محمد يؤم الناس.' المزيد من الحديث وشروحه ...