نتائج البحث " . "
-
صحيح البخاري باب : باب قول الله تعالى: {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} [يوسف: 7]
' 3233 حدثنا محمد بن سلام ، أخبرنا ابن فضيل ، حدثنا حصين ، عن شقيق ، عن مسروق ، قال : سألت أم رومان ، وهي أم عائشة ، عما قيل فيها ما قيل ، قالت : بينما أنا مع عائشة جالستان ، إذ ولجت علينا امرأة من الأنصار ، وهي تقول : فعل الله بفلان وفعل ، قالت : فقلت : لم ؟ قالت : إنه نمى ذكر الحديث ، فقالت عائشة : أي حديث ؟ فأخبرتها . قالت : فسمعه أبو بكر ورسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت : نعم ، فخرت مغشيا عليها ، فما أفاقت إلا وعليها حمى بنافض ، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : ما لهذه قلت : حمى أخذتها من أجل حديث تحدث به ، فقعدت فقالت : والله لئن حلفت لا تصدقوني ، ولئن اعتذرت لا تعذروني ، فمثلي ومثلكم كمثل يعقوب وبنيه ، فالله المستعان على ما تصفون ، فانصرف النبي صلى المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول الله تعالى: {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} [يوسف: 7]
' 3229 حدثنا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول الله تعالى: {واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد "} [مريم: 54]
' 3219 حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا حاتم ، عن يزيد بن أبي عبيد ، عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه ، قال : مر النبي صلى الله عليه وسلم على نفر من أسلم ينتضلون ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ارموا بني إسماعيل ، فإن أباكم كان راميا ارموا ، وأنا مع بني فلان قال : فأمسك أحد الفريقين بأيديهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما لكم لا ترمون . فقالوا : يا رسول الله نرمي وأنت معهم ، قال : ارموا وأنا معكم كلكم * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب
' 3211 حدثنا عبد الله بن محمد ، حدثنا أبو عامر عبد الملك بن عمرو ، قال : حدثنا إبراهيم بن نافع ، عن كثير بن كثير ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : لما كان بين إبراهيم وبين أهله ما كان ، خرج بإسماعيل وأم إسماعيل ، ومعهم شنة فيها ماء ، فجعلت أم إسماعيل تشرب من الشنة ، فيدر لبنها على صبيها ، حتى قدم مكة فوضعها تحت دوحة ، ثم رجع إبراهيم إلى أهله ، فاتبعته أم إسماعيل ، حتى لما بلغوا كداء نادته من ورائه : يا إبراهيم إلى من تتركنا ؟ قال : إلى الله ، قالت : رضيت بالله ، قال : فرجعت فجعلت تشرب من الشنة ويدر لبنها المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب
{ يشكرون } وجعلت أم إسماعيل ترضع إسماعيل وتشرب من ذلك الماء ، حتى إذا نفد ما في السقاء عطشت وعطش ابنها ، وجعلت تنظر إليه يتلوى ، أو قال يتلبط ، فانطلقت كراهية أن تنظر إليه ، فوجدت الصفا أقرب جبل في الأرض يليها ، فقامت عليه ، ثم استقبلت الوادي تنظر هل ترى أحدا فلم تر أحدا ، فهبطت من الصفا حتى إذا بلغت الوادي رفعت طرف درعها ، ثم سعت سعي الإنسان المجهود حتى جاوزت الوادي ، ثم أتت المروة فقامت عليها ونظرت هل ترى أحدا فلم تر أحدا ، ففعلت ذلك سبع مرات ، قال ابن عباس : قال النبي صلى الله عليه وسلم : فذلك سعي الناس بينهما فلما أشرفت على المروة سمعت صوتا ، فقالت صه - تريد نفسها ، ثم تسمعت ، فسمعت أيضا ، فقالت : قد أسمعت إن كان عندك غواث ، فإذا هي بالملك عند موضع زمزم ، فبحث بعقبه ، أو قال بجناحه ، حتى ظهر الماء ، فجعلت تحوضه وتقول بيدها هكذا ، وجعلت تغرف من الماء في سقائها وهو المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول الله تعالى: {واتخذ الله إبراهيم خليلا} [النساء: 125]
' 3205 حدثنا سعيد بن تليد الرعيني ، أخبرنا ابن وهب ، قال : أخبرني جرير بن حازم ، عن أيوب ، عن محمد ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لم يكذب إبراهيم إلا ثلاثا حدثنا محمد بن محبوب ، حدثنا حماد بن زيد ، عن أيوب ، عن محمد ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : لم يكذب إبراهيم عليه السلام إلا ثلاث كذبات ، ثنتين منهن في ذات الله عز وجل ، قوله { إني سقيم } . وقوله : { بل فعله كبيرهم هذا } . وقال : بينا هو ذات يوم وسارة ، إذ أتى على جبار من الجبابرة ، فقيل له : إن ها هنا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قصة يأجوج، ومأجوج
' 3196 حدثني إسحاق بن نصر ، حدثنا أبو أسامة ، عن الأعمش ، حدثنا أبو صالح ، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : يقول الله تعالى : يا آدم ، فيقول : لبيك وسعديك ، والخير في يديك ، فيقول : أخرج بعث النار ، قال : وما بعث النار ؟ ، قال : من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعين ، فعنده يشيب الصغير ، وتضع كل ذات حمل حملها ، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ، ولكن عذاب الله شديد قالوا : يا رسول الله ، وأينا ذلك الواحد ؟ قال : أبشروا ، فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألفا . ثم قال : والذي نفسي بيده ، إني أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة فكبرنا ، فقال : أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة فكبرنا ، فقال : أرجو المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول الله عز وجل: {وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر} [الحاقة: 6]: شديدة، {عاتية} [الحاقة: 6] قال ابن عيينة: عتت على الخزان {سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما} [الحاقة: 7] «متتابعة» {فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية} [الحاقة: 7] «أصولها» {فهل ترى لهم من باقية} [الحاقة: 8] «بقية»
أحسبه خالد بن الوليد فمنعه ، فلما ولى قال : إن من ضئضئ هذا ، أو : في عقب هذا قوما يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم ، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية ، يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان ، لئن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب إذا قال أحدكم: آمين والملائكة في السماء، آمين فوافقت إحداهما الأخرى، غفر له ما تقدم من ذنبه
' 3086 حدثنا قتيبة ، حدثنا أبو عوانة ، حدثنا أبو إسحاق الشيباني ، قال : سألت زر بن حبيش عن قول الله تعالى { فكان قاب قوسين أو أدنى . فأوحى إلى عبده ما أوحى } قال : حدثنا ابن مسعود : أنه رأى جبريل ، له ستمائة جناح * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب
' 3036 حدثنا عبد الله بن محمد ، حدثنا يحيى بن آدم ، حدثنا يزيد بن عبد العزيز ، عن أبيه ، حدثنا حبيب بن أبي ثابت قال : حدثني أبو وائل ، قال : كنا بصفين ، فقام سهل بن حنيف ، فقال : أيها الناس اتهموا أنفسكم ، فإنا كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية ، ولو نرى قتالا لقاتلنا ، فجاء عمر بن الخطاب ، فقال : يا رسول الله ، ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟ فقال : بلى . فقال : أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال : بلى ، قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ، أنرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟ فقال : يا ابن الخطاب ، إني رسول الله ، ولن يضيعني الله أبدا ، فانطلق عمر إلى أبي بكر فقال له مثل ما قال المزيد من الحديث وشروحه ...