نتائج البحث " . "
-
صحيح البخاري باب : باب قتل أبي جهل
' 3778 حدثني محمد بن المثنى ، حدثنا ابن أبي عدي ، عن سليمان التيمي ، عن أنس رضي الله عنه ، قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر : من ينظر ما فعل أبو جهل . فانطلق ابن مسعود فوجده قد ضربه ابنا عفراء حتى برد فأخذ بلحيته ، فقال : أنت أبا جهل ؟ قال : وهل فوق رجل قتله قومه أو قال : قتلتموه ، حدثني ابن المثنى ، أخبرنا معاذ بن معاذ ، حدثنا سليمان ، أخبرنا أنس بن مالك نحوه ، حدثنا علي بن عبد الله ، قال : كتبت عن يوسف بن الماجشون ، عن صالح بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن جده في بدر يعني حديث ابني عفراء * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم اللهم أمض لأصحابي هجرتهم
' 3753 حدثنا يحيى بن قزعة ، حدثنا إبراهيم ، عن الزهري ، عن عامر بن سعد بن مالك ، عن أبيه ، قال : عادني النبي صلى الله عليه وسلم عام حجة الوداع من مرض أشفيت منه على الموت ، فقلت : يا رسول الله ، بلغ بي من الوجع ما ترى ، وأنا ذو مال ، ولا يرثني إلا ابنة لي واحدة ، أفأتصدق بثلثي مالي ؟ قال : لا ، قال : فأتصدق بشطره ؟ قال : الثلث يا سعد ، والثلث كثير ، إنك أن تذر ذريتك أغنياء ، خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس ولست بنافق نفقة تبتغي بها وجه الله ، إلا آجرك الله بها حتى اللقمة تجعلها في في امرأتك المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة
' 3731 حدثني محمد ، حدثنا عبد الصمد ، حدثنا أبي ، حدثنا عبد العزيز بن صهيب ، حدثنا أنس بن مالك رضي الله عنه ، قال : أقبل نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وهو مردف أبا بكر ، وأبو بكر شيخ يعرف ، ونبي الله صلى الله عليه وسلم شاب لا يعرف ، قال : فيلقى الرجل أبا بكر فيقول يا أبا بكر من هذا الرجل الذي بين يديك ؟ فيقول : هذا الرجل يهديني السبيل ، قال : فيحسب الحاسب أنه إنما يعني الطريق ، وإنما يعني سبيل الخير ، فالتفت أبو بكر فإذا هو بفارس قد لحقهم ، فقال : يا رسول الله ، هذا فارس قد لحق بنا ، فالتفت نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : اللهم اصرعه . فصرعه الفرس ، ثم قامت تحمحم ، فقال : يا نبي الله ، مرني بما شئت ، قال : المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة
بأبي أنت يا رسول الله إحدى راحلتي هاتين ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بالثمن . قالت عائشة : فجهزناهما أحث الجهاز ، وصنعنا لهما سفرة في جراب ، فقطعت أسماء بنت أبي بكر قطعة من نطاقها ، فربطت به على فم الجراب ، فبذلك سميت ذات النطاقين قالت : ثم لحق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر بغار في جبل ثور ، فكمنا فيه ثلاث ليال ، يبيت عندهما عبد الله بن أبي بكر ، وهو غلام شاب ، ثقف لقن ، فيدلج من عندهما بسحر ، فيصبح مع قريش بمكة كبائت ، فلا يسمع أمرا ، يكتادان به إلا وعاه ، حتى يأتيهما بخبر ذلك حين يختلط الظلام ، ويرعى عليهما عامر بن فهيرة ، مولى أبي بكر منحة من غنم ، فيريحها عليهما حين تذهب ساعة من العشاء ، فيبيتان في رسل ، وهو لبن منحتهما ورضيفهما ، حتى ينعق بها عامر بن فهيرة بغلس ، يفعل ذلك في كل ليلة من تلك الليالي الثلاث المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب وفود الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم بمكة، وبيعة العقبة
' 3710 حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، ح حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا عنبسة ، حدثنا يونس ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرني عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك ، أن عبد الله بن كعب ، وكان قائد كعب حين عمي ، قال : سمعت كعب بن مالك يحدث حين تخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك ، بطوله . قال ابن بكير في حديثه : ولقد شهدت مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة ، حين المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قصة أبي طالب
' 3705 حدثنا محمود ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن ابن المسيب ، عن أبيه ، أن أبا طالب لما حضرته الوفاة ، دخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أبو جهل ، فقال : أي عم ، قل لا إله إلا الله ، كلمة أحاج لك بها عند الله فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية : يا أبا طالب ، ترغب عن ملة عبد المطلب ، فلم يزالا يكلمانه ، حتى قال آخر شيء كلمهم به : على ملة عبد المطلب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لأستغفرن لك ، ما لم أنه عنه فنزلت : { ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب هجرة الحبشة
' 3693 حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي ، حدثنا هشام ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، حدثنا عروة بن الزبير ، أن عبيد الله بن عدي بن الخيار ، أخبره أن المسور بن مخرمة ، وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث ، قالا له : ما يمنعك أن تكلم خالك عثمان في أخيه الوليد بن عقبة ، وكان أكثر الناس فيما فعل به ، قال عبيد الله : فانتصبت لعثمان حين خرج إلى الصلاة ، فقلت له : إن لي إليك حاجة ، وهي نصيحة ، فقال : أيها المرء ، أعوذ بالله منك ، فانصرفت ، فلما قضيت الصلاة جلست إلى المسور وإلى ابن عبد يغوث ، فحدثتهما بالذي قلت لعثمان ، وقال لي ، فقالا : قد قضيت الذي كان عليك ، فبينما أنا جالس معهما ، إذ جاءني رسول عثمان ، فقالا لي : قد ابتلاك الله ، فانطلقت حتى دخلت المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب ذكر الجن
' 3681 حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد ، قال : أخبرني جدي ، عن أبي هريرة رضي الله عنه : أنه كان يحمل مع النبي صلى الله عليه وسلم إداوة لوضوئه وحاجته ، فبينما هو يتبعه بها ، فقال : من هذا ؟ فقال : أنا أبو هريرة ، فقال : ابغني أحجارا أستنفض بها ، ولا تأتني بعظم ولا بروثة . فأتيته بأحجار أحملها في طرف ثوبي ، حتى وضعتها إلى جنبه ، ثم انصرفت حتى إذا فرغ مشيت ، فقلت : ما بال العظم والروثة ؟ قال : هما من طعام الجن ، وإنه أتاني وفد جن نصيبين ، ونعم الجن ، فسألوني الزاد ، فدعوت الله لهم أن لا يمروا بعظم ، ولا بروثة إلا وجدوا عليها طعاما * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب ما لقي النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من المشركين بمكة
' 3676 حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ، حدثني سعيد بن جبير ، أو قال : حدثني الحكم ، عن سعيد بن جبير ، قال : أمرني عبد الرحمن بن أبزى ، قال : سل ابن عباس ، عن هاتين الآيتين ما أمرهما { ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق } ، { ومن يقتل مؤمنا متعمدا } فسألت ابن عباس فقال : لما أنزلت التي في الفرقان ، قال : مشركو أهل مكة : فقد قتلنا النفس التي حرم الله ، ودعونا مع الله إلها آخر ، وقد أتينا الفواحش ، فأنزل الله : { إلا من تاب وآمن } . الآية ، فهذه لأولئك ، وأما التي في النساء : الرجل إذا عرف الإسلام وشرائعه ، ثم المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب
' 3667 حدثنا أبو معمر ، حدثنا عبد الوارث ، حدثنا قطن أبو الهيثم ، حدثنا أبو يزيد المدني ، عن عكرمة ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : إن أول قسامة كانت في الجاهلية ، لفينا بني هاشم ، كان رجل من بني هاشم ، استأجره رجل من قريش من فخذ أخرى ، فانطلق معه في إبله ، فمر رجل به من بني هاشم ، قد انقطعت عروة جوالقه ، فقال : أغثني بعقال أشد به عروة جوالقي ، لا تنفر الإبل ، فأعطاه عقالا فشد به عروة جوالقه ، فلما نزلوا عقلت الإبل إلا بعيرا واحدا ، فقال الذي استأجره : ما شأن هذا البعير لم يعقل من بين الإبل ؟ قال : ليس له عقال ، قال : فأين عقاله ؟ قال : فحذفه بعصا كان فيها أجله ، فمر به رجل من أهل اليمن ، المزيد من الحديث وشروحه ...