نتائج البحث " . "
-
صحيح البخاري باب : باب
' 4078 حدثنا عمرو بن خالد ، حدثنا زهير ، حدثنا عاصم ، عن أبي عثمان ، قال : حدثني مجاشع ، قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بأخي بعد الفتح ، قلت : يا رسول الله ، جئتك بأخي لتبايعه على الهجرة . قال : ذهب أهل الهجرة بما فيها . فقلت : على أي شيء تبايعه ؟ قال : أبايعه على الإسلام ، والإيمان ، والجهاد فلقيت معبدا بعد ، وكان أكبرهما ، فسألته فقال : صدق مجاشع * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب
' 4075 حدثنا سليمان بن حرب ، حدثنا حماد بن زيد ، عن أيوب ، عن أبي قلابة ، عن عمرو بن سلمة ، قال : قال لي أبو قلابة : ألا تلقاه فتسأله ؟ قال فلقيته فسألته فقال : كنا بماء ممر الناس ، وكان يمر بنا الركبان فنسألهم : ما للناس ، ما للناس ؟ ما هذا الرجل ؟ فيقولون : يزعم أن الله أرسله ، أوحى إليه ، أو : أوحى الله بكذا ، فكنت أحفظ ذلك الكلام ، وكأنما يقر في صدري ، وكانت العرب تلوم بإسلامهم الفتح ، فيقولون : اتركوه وقومه ، فإنه إن ظهر عليهم فهو نبي صادق ، فلما كانت وقعة أهل الفتح ، بادر كل قوم بإسلامهم ، وبدر أبي قومي بإسلامهم ، فلما قدم قال : جئتكم والله من عند النبي صلى الله عليه وسلم حقا ، فقال : صلوا صلاة كذا في حين كذا ، وصلوا صلاة كذا في حين كذا ، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم ، وليؤمكم أكثركم قرآنا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب
' 4068 حدثنا أبو النعمان ، حدثنا أبو عوانة ، عن أبي بشر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : كان عمر يدخلني مع أشياخ بدر ، فقال بعضهم : لم تدخل هذا الفتى معنا ولنا أبناء مثله ؟ فقال : إنه ممن قد علمتم قال : فدعاهم ذات يوم ودعاني معهم قال : وما رئيته دعاني يومئذ إلا ليريهم مني ، فقال : ما تقولون في { إذا جاء نصر الله والفتح ، ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا } حتى ختم السورة ، فقال بعضهم : أمرنا أن نحمد الله ونستغفره إذا نصرنا وفتح علينا ، وقال بعضهم : لا ندري ، أو لم يقل بعضهم شيئا ، فقال لي : يا ابن عباس ، أكذاك تقول ؟ قلت : لا ، قال : فما تقول ؟ قلت المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب: أين ركز النبي صلى الله عليه وسلم الراية يوم الفتح؟
' 4056 حدثنا أبو الوليد ، حدثنا شعبة ، عن معاوية بن قرة ، قال : سمعت عبد الله بن مغفل ، يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة على ناقته ، وهو يقرأ سورة الفتح يرجع . وقال : لولا أن يجتمع الناس حولي لرجعت كما رجع * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب: أين ركز النبي صلى الله عليه وسلم الراية يوم الفتح؟
' 4055 حدثنا عبيد بن إسماعيل ، حدثنا أبو أسامة ، عن هشام ، عن أبيه ، قال : لما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح ، فبلغ ذلك قريشا ، خرج أبو سفيان بن حرب ، وحكيم بن حزام ، وبديل بن ورقاء ، يلتمسون الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأقبلوا يسيرون حتى أتوا مر الظهران ، فإذا هم بنيران كأنها نيران عرفة ، فقال أبو سفيان : ما هذه ، لكأنها نيران عرفة ؟ فقال بديل بن ورقاء : نيران بني عمرو ، فقال أبو سفيان : عمرو أقل من ذلك ، فرآهم ناس من حرس رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدركوهم فأخذوهم ، فأتوا بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم أبو سفيان ، فلما سار قال للعباس : احبس أبا سفيان عند حطم الخيل المزيد من الحديث وشروحه ...
-
-
صحيح البخاري باب : باب عمرة القضاء
' 4033 حدثني عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ، عن مجاهد ، قال : دخلت أنا و عروة بن الزبير المسجد ، فإذا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، جالس إلى حجرة عائشة ثم قال : كم اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : أربعا ، ثم سمعنا استنان عائشة ، قال عروة : يا أم المؤمنين ألا تسمعين ما يقول أبو عبد الرحمن إن النبي صلى الله عليه وسلم اعتمر أربع عمر ، فقالت : ما اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم عمرة إلا وهو شاهده . وما اعتمر في رجب قط * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب عمرة القضاء
' 4031 حدثني عبيد الله بن موسى ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء رضي الله عنه ، قال : لما اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة ، فأبى أهل مكة أن يدعوه يدخل مكة ، حتى قاضاهم على أن يقيم بها ثلاثة أيام ، فلما كتبوا الكتاب ، كتبوا : هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ، قالوا : لا نقر لك بهذا ، لو نعلم أنك رسول الله ما منعناك شيئا ، ولكن أنت محمد بن عبد الله ، فقال أنا رسول الله ، وأنا محمد بن عبد الله ، ثم قال : لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه : امح رسول الله ، قال علي : لا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب غزوة خيبر
صلى الله عليه وسلم في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها ، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر : أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك ، كراهية لمحضر عمر ، فقال عمر : لا والله لا تدخل عليهم وحدك ، فقال أبو بكر : وما عسيتهم أن يفعلوا بي ، والله لآتينهم ، فدخل عليهم أبو المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب غزوة خيبر
' 4022 حدثنا علي بن عبد الله ، حدثنا سفيان ، قال : سمعت الزهري ، وسأله إسماعيل بن أمية ، قال : أخبرني عنبسة بن سعيد ، أن أبا هريرة رضي الله عنه ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله ، قال له بعض بني سعيد بن العاص لا تعطه ، فقال أبو هريرة هذا قاتل ابن قوقل فقال : وا عجباه لوبر ، تدلى من قدوم الضأن ويذكر عن الزبيدي ، عن الزهري ، قال : أخبرني عنبسة بن سعيد أنه سمع أبا هريرة ، يخبر سعيد بن العاص قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبان على سرية من المدينة قبل نجد ، قال أبو هريرة : فقدم أبان وأصحابه على النبي صلى الله عليه وسلم بخيبر بعد ما افتتحها ، وإن حزم خيلهم لليف قال أبو هريرة : قلت : المزيد من الحديث وشروحه ...