اخرجه البخاري في صحيحه ( باب إذا قال رب الأرض: أقرك ما أقرك الله، ولم يذكر أجلا معلوما، فهما على تراضيهما برقم 2241 و باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه برقم 3010
) وأحمد في المسند ( مُسْنَدُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا برقم 6204
) وعبدالرزاق في مصنفه ( إِجْلَاءُ الْيَهُودِ مِنَ الْمَدِينَةِ برقم 9703 و بَابُ إِجْلَاءِ الْيَهُودِ مِنَ الْمَدِينَةِ برقم 19152
) وابن جارود في المنتقى ( بَابُ مَا جَاءَ فِي الرِّبَا برقم 645
) وأبو عوانة في مستخرجه ( بَيَانُ الْخَبَرِ الْمُبِيحِ مُوَاكَرَةَ الْأَرْضِ مَعَ الْأَشْجَارِ بِالنِّصْفِ وَالثُّلُثِ مِمَّا يُخْرِجُ برقم 4162
) والبيهقي في السنن الكبير ( جِمَاعُ أَبْوَابِ الشَّرَائِطِ الَّتِي يَأْخُذُهَا الْإِمَامُ عَلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ , وَمَا برقم 17196