حديث رقم 36340 - من كتاب مصنّف بن أبي شيبة - كِتَابُ الْمَغَازِي

نص الحديث

36340 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو النَّضْرِ , قَالَ : حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ , قَالَ : حَدَّثَنِي إِيَاسُ بْنُ سَلَمَةَ , عَنْ أَبِيهِ , قَالَ : قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ زَمَنَ الْحُدَيْبِيَةِ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخَرَجْتُ أَنَا وَرَبَاحٌ غُلَامُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ الْإِبِلِ وَخَرَجْتُ مَعَهُ بِفَرَسِ طَلْحَةَ أُبْدِيهِ مَعَ الْإِبِلِ فَلَمَّا كَانَ بِغَلَسٍ أَغَارَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُيَيْنَةَ عَلَى إِبِلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَتَلَ رَاعِيَهَا وَخَرَجَ يَطْرُدُ بِهَا هُوَ وَأُنَاسٌ مَعَهُ فِي خَيْلٍ , فَقُلْتُ : يَا رَبَاحُ , اقْعُدْ عَلَى هَذَا الْفَرَسِ فَأَلْحِقْهُ بِطَلْحَةِ وَأَخْبِرْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَدْ أُغِيرَ عَلَى سَرْحِهِ , قَالَ : فَقُمْتُ عَلَى تَلٍّ وَجَعَلْتُ وَجْهِي مِنْ قِبَلِ الْمَدِينَةِ ثُمَّ نَادَيْتُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ : يَا صَبَاحَاهُ , ثُمَّ اتَّبَعْتُ الْقَوْمَ مَعِي سَيْفِي وَنَبْلِي فَجَعَلْتُ أَرْمِيهِمْ وَأَعْقِرُ بِهِمْ , وَذَاكَ حِينَ يَكْثُرُ الشَّجَرُ , قَالَ : فَإِذَا رَجَعَ إِلَيَّ فَارِسٌ جَلَسْتُ لَهُ فِي أَصْلِ شَجَرَةٍ ثُمَّ رَمَيْتُ فَلَا يُقْبِلُ عَلَيَّ فَارِسٌ إِلَّا عَقَرْتُ بِهِ , فَجَعَلْتُ أَرْمِيهِمْ وَأَقُولُ :
أَنَا ابْنُ الْأَكْوَعِ
وَالْيَوْمُ يَوْمُ الرُّضَّعِ
فَأَلْحَقُ بِرَجُلٍ فَأَرْمِيهِ وَهُوَ عَلَى رَحْلِهِ فَيَقَعُ سَهْمِي فِي الرَّجُلِ , حَتَّى انْتَظَمَتْ كَتِفُهُ , قُلْتُ : خُذْهَا
وَأَنَا ابْنُ الْأَكْوَعِ
وَالْيَوْمُ يَوْمُ الرُّضَّعِ
فَإِذَا كُنْتُ فِي الشَّجَرَةِ أَحْرَقْتُهُمْ بِالنَّبْلِ , وَإِذَا تَضَايَقَتِ الثَّنَايَا عَلَوْتُ الْجَبَلَ فَرَدَيْتُهُمْ بِالْحِجَارَةِ , فَمَا زَالَ ذَلِكَ شَأْنِي وَشَأْنُهُمْ أَتْبَعُهُمْ وَأَرْتَجِزُ ، حَتَّى مَا خَلَقَ اللَّهُ شَيْئًا مِنْ ظَهْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا خَلَّفْتُهُ وَرَاءَ ظَهْرِي , وَاسْتَنْقَذْتُهُ مِنْ أَيْدِيهِمْ , قَالَ : ثُمَّ لَمْ أَزَلْ أَرْمِيهِمْ حَتَّى أَلْقَوْا أَكْثَرَ مِنْ ثَلَاثِينَ رُمْحًا وَأَكْثَرَ مِنْ ثَلَاثِينَ بُرْدَةً , يَسْتَخِّفُونَ مِنْهَا , وَلَا يُلْقُونَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا إِلَّا جَعَلْتُ عَلَيْهِ آرَامًا مِنَ الْحِجَارَةِ , وَجَمَعْتُهُ عَلَى طَرِيقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى إِذَا امْتَدَّ الضُّحَى أَتَاهُمْ عُيَيْنَةُ بْنُ بَدْرٍ الْفَزَارِيُّ , مُمِدًّا لَهُمْ وَهُمْ فِي ثَنِيَّةٍ ضَيِّقَةٍ , ثُمَّ عَلَوْتُ الْجَبَلَ فَأَنَا فَوْقَهُمْ , قَالَ عُيَيْنَةُ : مَا هَذَا الَّذِي أَرَى ؟ قَالُوا : لَقِينَا مِنْ هَذَا الْبَرْحَ , مَا فَارَقْنَا بِسَحَرٍ حَتَّى الْآنَ , وَأَخَذَ كُلَّ شَيْءٍ فِي أَيْدِينَا وَجَعَلَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ , فَقَالَ عُيَيْنَةُ : لَوْلَا أَنَّ هَذَا يَرَى أَنَّ وَرَاءَهُ طَلَبًا لَقَدْ تَرَكَكُمْ , قَالَ : لِيَقُمْ إِلَيْهِ نَفَرٌ مِنْكُمْ , فَقَامَ إِلَيَّ نَفَرٌ مِنْهُمْ أَرْبَعَةٌ , فَصَعِدُوا فِي الْجَبَلِ , فَلَمَّا أَسْمَعْتُهُمُ الصَّوْتَ قُلْتُ لَهُمْ : أَتَعْرِفُونِي ؟ قَالُوا : وَمَنْ أَنْتَ ؟ قُلْتُ : أَنَا ابْنُ الْأَكْوَعِ , وَالَّذِي كَرَّمَ وَجْهَ مُحَمَّدٍ لَا يَطْلُبُنِي رَجُلٌ مِنْكُمْ فَيُدْرِكُنِي , وَلَا أَطْلُبُهُ فَيَفُوتُنِي , قَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ : أَظُنُّ , قَالَ : فَمَا بَرِحْتُ مَقْعَدِي ذَاكَ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَى فَوَارِسِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَخَلَّلُونَ الشَّجَرَ , وَإِذَا أَوَّلُهُمُ الْأَخْرَمُ الْأَسَدِيُّ وَعَلَى أَثَرِهِ أَبُو قَتَادَةَ فَارِسُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعَلَى أَثَرِ أَبِي قَتَادَةَ الْمِقْدَادُ الْكِنْدِيُّ , قَالَ : فَوَلَّوَا الْمُشْرِكِينَ مُدْبِرِينَ , وَأَنْزِلُ مِنَ الْجَبَلِ فَأَعْرِضُ لِلْأَخْرَمِ فَآخُذُ عَنَانَ فَرَسِهِ , قُلْتُ : يَا أَخَرَمُ , أَنْذِرْ بِالْقَوْمِ يَعْنِي أُحَذِّرُهُمْ , فَإِنِّي لَا آمَنُ أَنْ يَقْطَعُوكَ , فَاتَّئِدْ حَتَّى يَلْحَقَ رَسُولُ اللَّهِ وَأَصْحَابُهُ , قَالَ : يَا سَلَمَةُ , إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَتَعْلَمُ أَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَالنَّارَ حَقٌّ فَلَا تَحُلْ بَيْنِي وَبَيْنَ الشَّهَادَةِ , قَالَ : فَخَلَّيْتُ عَنَانَ فَرَسِهِ ، فَيَلْحَقُ بِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُيَيْنَةَ وَيَعْطِفُ عَلَيْهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ , فَاخْتَلَفَا طَعْنَتَيْنِ فَعَقَرَ الْأَخْرَمُ بِعَبْدِ الرَّحْمَنِ , وَطَعَنَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فَقَتَلَهُ , وَتَحَوَّلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَلَى فَرَسِ الْأَخْرَمِ , فَيَلْحَقُ أَبُو قَتَادَةَ بِعَبْدِ الرَّحْمَنِ وَاخْتَلَفَا طَعْنَتَيْنِ فَعَقَرَ بِأَبِي قَتَادَةَ , وَقَتَلَهُ أَبُو قَتَادَةَ , وَتَحَوَّلَ أَبُو قَتَادَةَ عَلَى فَرَسِ الْأَخْرَمِ , ثُمَّ إِنِّي خَرَجْتُ أَعْدُو فِي أَثَرِ الْقَوْمِ حَتَّى مَا أَرَى مِنْ غُبَارِ صَحَابَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا , وَيَعْرِضُونَ قَبْلَ غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ إِلَى شِعْبٍ فِيهِ مَاءٌ يُقَالُ لَهُ : ذُو قَرَدٍ , فَأَرَادُوا أَنْ يَشْرَبُوا مِنْهُ ، فَأَبْصَرُونِي أَعْدُو وَرَاءَهُمْ ، فَعَطَفُوا عَنْهُ وَشَدُّوا فِي الثَّنِيَّةِ ثَنِيَّةِ ذِي بِئْرٍ ، وَغَرَبَتِ الشَّمْسُ فَأَلْحَقُ بِهِمَا رَجُلًا فَأَرْمِيهِ , فَقُلْتُ :
خُذْهَا وَأَنَا ابْنُ الْأَكْوَعِ
وَالْيَوْمُ يَوْمُ الرُّضَّعِ
فَقَالَ : يَا ثَكِلَتْنِي أُمِّي ، أَكْوَعِيُّ بُكْرَةٍ , قُلْتُ : نَعَمْ ، أَيْ عَدُوَّ نَفْسِهِ , وَكَانَ الَّذِي رَمَيْتُهُ بُكْرَةً ، فَاتَّبَعْتُهُ بِسَهْمٍ آخَرَ ، فَعَلَقَ فِيهِ سَهْمَانِ , وَتَخَلَّفُوا فَرَسَيْنِ , فَجِئْتُ بِهِمَا أَسُوقُهُمَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى الْمَاءِ الَّذِي جَلَّيْتُهُمْ عَنْهُ ذِي قَرَدٍ , فَإِذَا نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي خَمْسِمِائَةٍ , وَإِذَا بِلَالٌ قَدْ نَحَرَ جَزُورًا مِمَّا خَلَّفْتُ , فَهُوَ يَشْوِي لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ كَبِدِهَا وَسَنَامِهَا , فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , خَلِّنِي , فَأَنْتَخِبَ مِنْ أَصْحَابِكَ مِائَةَ رَجُلٍ , فَآخُذَ عَلَى الْكُفَّارِ بِالْعَشْوَةِ فَلَا يَبْقَى مِنْهُمْ مُخْبِرٌ إِلَّا قَتَلْتُهُ , قَالَ : أَكُنْتَ فَاعِلًا ذَاكَ يَا سَلَمَةُ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ وَالَّذِي أَكْرَمَ وَجْهَكَ , فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى رَأَيْتُ نَوَاجِذَهُ فِي ضَوْءِ النَّهَارِ , قَالَ : ثُمَّ قَالَ : يُقْرَوْنَ الْآنَ بِأَرْضِ غَطَفَانَ ; فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ غَطَفَانَ , قَالَ : مَرُّوا عَلَى فُلَانٍ الْغَطَفَانِيِّ , فَنَحَرَ لَهُمْ جَزُورًا , فَلَمَّا أَخَذُوا يَكْشِطُونَ جِلْدَهَا رَأَوْا غَبَرَةً فَتَرَكُوهَا وَخَرَجُوا هَرَبًا ; فَلَمَّا أَصْبَحْنَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : خَيْرُ فُرْسَانِنَا الْيَوْمَ أَبُو قَتَادَةَ ; وَخَيْرُ رَجَّالَتِنَا سَلَمَةُ , فَأَعْطَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَهْمَ الْفَارِسِ وَالرَّاجِلِ جَمِيعًا , ثُمَّ أَرْدَفَنِي وَرَاءَهُ عَلَى الْعَضْبَاءِ رَاجِعِينَ إِلَى الْمَدِينَةِ , فَلَمَّا كَانَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهَا قَرِيبٌ مِنْ ضَحْوَةٍ , وَفِي الْقَوْمِ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ , كَانَ لَا يُسْبَقُ فَجَعَلَ يُنَادِي : هَلْ مِنْ مُسَابِقٍ , أَلَا رَجُلٌ يُسَابِقُ إِلَى الْمَدِينَةِ , فَعَلَ ذَلِكَ مِرَارًا , وَأَنَا وَرَاءَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرْدَفًا , قُلْتُ لَهُ : أَمَا تُكْرِمُ كَرِيمًا ، وَلَا تَهَابُ شَرِيفًا ؟ قَالَ : لَا ، إِلَّا رَسُولَ اللَّهِ , قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، خَلِّنِي , فَلَأُسَابِقُ الرَّجُلَ ; قَالَ : إِنْ شِئْتَ قُلْتُ : أَذْهَبُ إِلَيْكَ , فَطَفَرَ عَنْ رَاحِلَتِهِ وَثَنَيْتُ رِجْلِي فَطَفَرْتُ عَنِ النَّاقَةِ ثُمَّ إِنِّي رَبَطْتُ عَلَيْهَا شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ , يَعْنِي اسْتَبْقَيْتُ نَفْسِي ، ثُمَّ إِنِّي عَدَوْتُ حَتَّى أَلْحَقَهُ فَأَصُكَّ بَيْنَ كَتِفَيْهِ بِيَدَيْ , فَقُلْتُ : سَبَقْتُكَ وَاللَّهِ ، أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا , قَالَ : فَضَحِكَ وَقَالَ : إِنْ أَظُنُّ , حَتَّى قَدِمْنَا الْمَدِينَةَ *

اختر أحد أحاديث التخريج لعرضه هنا

اختر طريقة التخريج المناسبة لك :
التخريج
اخرجه الطبراني في الكبير ( مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6104 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6105 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6106 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6109 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6118 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6120 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6121 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6122 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6124 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6130 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6147 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6152 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6163 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6165 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6166 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6171 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6177 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6179 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6180 ) وأبو الشيخ الأصبهاني في أمثال الحديث ( قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ابْغِنِي حَبِيبًا أَحَبَّ إِلَيَّ برقم 185 ) وأبو نعيم الأصبهاني في حلية الأولياء ( عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ برقم 186 ) وأبو نعيم الأصبهاني في معرفة الصحابة ( الْحَارِثُ بْنُ رِبْعِيٍّ أَبُو قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيُّ وَهُوَ ابْنُ بَلْدَمَةَ بْنِ خُنَاسِ بْنِ سِنَانِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، مِنْ خَيْرِ فُرْسَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّ برقم 1865 و سَلَمَةُ بْنُ الْأَكْوَعِ وَهُوَ سَلَمَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْأَكْوَعِ ، وَاسْمُ الْأَكْوَعِ : سِنَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مَالِكٍ الْأَسْلَمِيُّ ، يُكَنَّى : أَبَا مُسْلِمٍ ، وَقِيلَ : أَبُو إِيَاسٍ ، وَقِيلَ : أَبُو عَام برقم 2989 و سَلَمَةُ بْنُ الْأَكْوَعِ وَهُوَ سَلَمَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْأَكْوَعِ ، وَاسْمُ الْأَكْوَعِ : سِنَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مَالِكٍ الْأَسْلَمِيُّ ، يُكَنَّى : أَبَا مُسْلِمٍ ، وَقِيلَ : أَبُو إِيَاسٍ ، وَقِيلَ : أَبُو عَام برقم 2990 و عَامِرُ بْنُ الْأَكْوَعِ عَمُّ سَلَمَةَ بْنِ عَمْرٍو ، وَاسْمُ الْأَكْوَعِ : سِنَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَشِيرِ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ سَلَامَانَ بْنِ أَسْلَمَ بْنِ أَفْصَى ، قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، اسْتُش برقم 4602 و عَامِرُ بْنُ الْأَكْوَعِ عَمُّ سَلَمَةَ بْنِ عَمْرٍو ، وَاسْمُ الْأَكْوَعِ : سِنَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَشِيرِ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ سَلَامَانَ بْنِ أَسْلَمَ بْنِ أَفْصَى ، قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، اسْتُش برقم 4604 و عَامِرُ بْنُ الْأَكْوَعِ عَمُّ سَلَمَةَ بْنِ عَمْرٍو ، وَاسْمُ الْأَكْوَعِ : سِنَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَشِيرِ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ سَلَامَانَ بْنِ أَسْلَمَ بْنِ أَفْصَى ، قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، اسْتُش برقم 4605 ) والبيهقي في السنن الكبير ( بَابُ مَنْ أَرَاقَ مَا لَا يَحِلُّ الِانْتِفَاعُ بِهِ مِنَ الْخَمْرِ وَغَيْرِهَا برقم 10814 و جُمَّاعُ أَبْوَابِ تَفْرِيقِ مَا أُخِذَ مِنْ أَرَبْعَةِ أَخْمَاسِ الْفَيْءِ غَيْرِ الْمُوجَفِ برقم 12232 و جُمَّاعُ أَبْوَابِ الدِّيَاتِ فِيمَا دُونَ النَّفْسِ برقم 15294 و جِمَاعُ أَبْوَابِ السِّيَرِ برقم 16642 و جِمَاعُ أَبْوَابِ السِّيَرِ برقم 16824 و جِمَاعُ أَبْوَابِ السِّيَرِ برقم 16941 و جِمَاعُ أَبْوَابِ مَا يَحِلُّ وَيَحْرُمُ مِنَ الْحَيَوَانَاتِ برقم 17857 و بَابُ مَا جَاءَ فِي الْمُسَابَقَةِ بِالْعَدْوِ برقم 18141 و بَابُ : لَا بَأْسَ بِاسْتِمَاعِ الْحُدَاءِ , وَنَشِيدِ الْأَعْرَابِ , كَثُرَ برقم 19337 و بَابُ : شَهَادَةُ أَهْلِ الْعَصَبِيَّةِ برقم 19391 ) والبخاري في صحيحه ( باب: هل تكسر الدنان التي فيها الخمر، أو تخرق الزقاق، فإن كسر صنما، أو صليبا، أو طنبورا، أو ما لا ينتفع بخشبه برقم 2372 و باب الشركة في الطعام والنهد والعروض « برقم 2379 و باب ما قيل في لواء النبي صلى الله عليه وسلم برقم 2842 و باب حمل الزاد في الغزو برقم 2849 و باب من رأى العدو فنادى بأعلى صوته: يا صباحاه، حتى يسمع الناس برقم 2905 و باب مناقب علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي أبي الحسن رضي الله عنه برقم 3532 و باب غزوة ذي قرد برقم 3984 و باب غزوة خيبر برقم 3986 و باب غزوة خيبر برقم 3998 و باب آنية المجوس والميتة برقم 5202 و باب ما يجوز من الشعر والرجز والحداء وما يكره منه برقم 5818 و باب قول الله تعالى: {وصل عليهم} [التوبة: 103] ومن خص أخاه بالدعاء دون نفسه برقم 5998 و باب إذا قتل نفسه خطأ فلا دية له برقم 6528 ) ومسلم في صحيحه ( بَابُ اسْتِحْبَابِ خَلْطِ الْأَزْوَادِ إِذَا قَلَّتْ ، وَالْمُؤَاسَاةِ فِيهَا برقم 3362 و بَابُ غَزْوَةِ خَيْبَرَ برقم 3467 و بَابُ غَزْوَةِ خَيْبَرَ برقم 3468 و بَابُ غَزْوَةِ ذِي قَرَدٍ وَغَيْرِهَا برقم 3475 و بَابُ غَزْوَةِ ذِي قَرَدٍ وَغَيْرِهَا برقم 3476 و بَابُ تَحْرِيمِ أَكْلِ لَحْمِ الْحُمُرِ الْإِنْسِيَّةِ برقم 3706 و بَابُ مِنْ فَضَائِلِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 4551 ) وأبو داود في سننه ( بَابٌ فِي الرَّجُلِ يَمُوتُ بِسِلَاحِهِ برقم 2219 و بَابٌ فِي السَّرِيَّةِ تَرُدُّ عَلَى أَهْلِ الْعَسْكَرِ برقم 2417 ) وابن ماجه في سننه ( بَابُ الْهَدْيِ ، مِنَ الْإِنَاثِ وَالذُّكُورِ برقم 3120 و بَابُ لُحُومِ الْحُمُرِ الْوَحْشِيَّةِ برقم 3214 ) والنسائي في الصغرى ( باب: من قاتل في سبيل الله فارتد عليه سيفه فقتله برقم 3134 ) والطيالسي في مسنده ( سَلَمَةُ بْنُ الْأَكْوَعِ برقم 1030 ) وأبو القاسم البغوي في الجعديات ( حَدِيثُ أَيُّوبَ بْنِ عُتْبَةَ الْيَمَامِيِّ برقم 2784 ) و ( ذِكْرُ عَلَامَاتِ النُّبُوَّةِ بَعْدَ نُزُولِ الْوَحْيِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 410 و ذِكْرُ أَوْلَادِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَسْمِيَتِهِمْ برقم 1538 و ذِكْرُ الْهِجْرَةِ الثَّانِيَةِ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ برقم 1542 و ذِكْرُ الْهِجْرَةِ الثَّانِيَةِ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ برقم 1560 و ذِكْرُ حَصْرِ قُرَيْشٍ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَنِي هَاشِمٍ فِي الشِّعْبِ برقم 1587 و سَرِيَّةُ ابْنِ أَبِي الْعَوْجَاءِ السُّلَمِيِّ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ ثُمَّ سَرِيَّةُ ابْنُ أَبِي الْعَوْجَاءِ إِلَى بَنِي سُلَيْمٍ فِي ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ سَبْعٍ مِنْ مُهَاجَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَ برقم 5243 و ذِكْرُ مَقَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّةَ مِنْ حِينِ تَنَبَّأَ إِلَى الْهِجْرَةِ برقم 5247 و ذِكْرُ مَقَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّةَ مِنْ حِينِ تَنَبَّأَ إِلَى الْهِجْرَةِ برقم 5249 و ذِكْرُ صِفَتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي خُطْبَتِهِ برقم 242 ) وابن أبي شيبة في مصنفه ( فَضَائِلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 31483 و غَزْوَةُ الْحُدَيْبِيَةِ برقم 36184 و غَزْوَةُ الْحُدَيْبِيَةِ برقم 36189 و غَزْوَةُ خَيْبَرَ برقم 36212 ) وأحمد في فضائل الصحابة ( فَضَائِلُ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ برقم 1000 و وَمِنْ فَضَائِلِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ برقم 1059 ) والفاكهي في أخبار مكة ( ذِكْرُ مَسْجِدِ الْحُدَيْبِيَةِ وَالْمَوْضِعِ الَّذِي كَانَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ برقم 2822 ) والحارث بن أبي أسامة في مسنده ( بَابُ مَا جَاءَ فِي شَأْنِ خَيْبَرَ برقم 683 ) وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني ( ذِكْرُ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ برقم 1662 ) والحافظ ابن حجر في المطالب العالية ( بَابُ غَزْوَةِ خَيْبَرَ برقم 4416 ) وابن جارود في المنتقى ( بَابُ تَنْفِيلِ السَّرِيَّةِ تَخْرُجُ مِنَ الْعَسْكَرِ مِنَ الْخُمُسُ برقم 1047 ) والروياني في مسنده ( سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 1109 و سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 1111 و سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 1121 و سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 1131 و سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 1138 و سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 1154 ) وأبو عوانة في مستخرجه ( بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى الإبَاحَةِ لِأَمِيرِ الْقَوْمِ فِي السَّفَرِ أَنْ يأْمُرَ برقم 5239 و بَابُ عَدَدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، برقم 5485 و بَابُ عَدَدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، برقم 5486 و بَابُ عَدَدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، برقم 5487 و بَابُ عَدَدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، برقم 5488 و بَابُ عَدَدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، برقم 5490 و بَابُ عَدَدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، برقم 5491 و بَابُ عَدَدِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، برقم 5493 و بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ الشَّهِيدَ فِي الْمَعْرَكَةِ جَائِزٌ غُسْلُهُ ، برقم 5494 و بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ الشَّهِيدَ فِي الْمَعْرَكَةِ جَائِزٌ غُسْلُهُ ، برقم 5495 و بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ الشَّهِيدَ فِي الْمَعْرَكَةِ جَائِزٌ غُسْلُهُ ، برقم 5496 و بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ الشَّهِيدَ فِي الْمَعْرَكَةِ جَائِزٌ غُسْلُهُ ، برقم 5497 و بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ الشَّهِيدَ فِي الْمَعْرَكَةِ جَائِزٌ غُسْلُهُ ، برقم 5498 و بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ الشَّهِيدَ فِي الْمَعْرَكَةِ جَائِزٌ غُسْلُهُ ، برقم 5499 و بَيَانُ مُوَافَاتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْبَرَ ، وَصِفَةِ مُحَارَبَتِهِمْ برقم 5593 و بَيَانُ مُوَافَاتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْبَرَ ، وَصِفَةِ مُحَارَبَتِهِمْ برقم 5594 و بَيَانُ مُوَافَاتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْبَرَ ، وَصِفَةِ مُحَارَبَتِهِمْ برقم 5595 و مُبْتَدَأُ كِتَابِ الصَّيْدِ برقم 6198 ) وابن المنذر في الأوسط ( ذِكْرُ إِبَاحَةِ جَمْعِ الْإِمَامِ لِلرَّاجِلِ سَهْمَ الْفَارِسِ وَالرَّاجِلِ إِذَا وَصَلَ إِلَى برقم 3195 ) والطحاوي في شرح معاني الآثار ( بَابُ الرَّجُلِ يَخْرُجُ مِنْ ذَكَرِهِ الْمَذْيُ كَيْفَ يَفْعَلُ برقم 4229 ) والطحاوي في مشكل الآثار ( بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ فِي السَّبَبِ الَّذِي فِيهِ نَزَلَتْ وَهُوَ برقم 47 و بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ برقم 1623 ) والخرائطي في اعتلال القلوب ( بَابُ تَجَنُّبِ الْإِفْضَاءِ إِلَى الْأَحْبَابِ مَخَافَةَ الْمَلَلِ وَالْإِعْرَاضِ برقم 604 ) والطبراني في الأوسط ( مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ برقم 228 و مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ برقم 1688 و مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ برقم 2240 ) والطبراني في الكبير ( الْحَارِثُ بْنُ رِبْعِيٍّ أَبُو قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيُّ ثُمَّ السُّلَمِيُّ برقم 3196 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6102 و مَنِ اسْمُهُ سَلَمَةُ برقم 6103 ) وأحمد في المسند ( حَدِيثُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 16253 و حَدِيثُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 16261 و حَدِيثُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 16263 و حَدِيثُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 16264 و حَدِيثُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 16268 و حَدِيثُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 16269 و حَدِيثُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ برقم 16276 و بَقِيَّةُ حَدِيثِ ابْنِ الْأَكْوَعِ فِي الْمُضَافِ مِنَ الْأَصْلِ برقم 16289 و بَقِيَّةُ حَدِيثِ ابْنِ الْأَكْوَعِ فِي الْمُضَافِ مِنَ الْأَصْلِ برقم 16290 و بَقِيَّةُ حَدِيثِ ابْنِ الْأَكْوَعِ فِي الْمُضَافِ مِنَ الْأَصْلِ برقم 16300 ) وابن حبان في صحيحه ( فَصْلٌ فِي الشَّهِيدِ برقم 3265 و بَابُ فِي الْخِلَافَةِ وَالْإِمَارَةِ برقم 4612 و بَابُ مَا يَجُوزُ أَكْلُهُ وَمَا لَا يَجُوزُ برقم 5366 و ذِكْرُ إِثْبَاتِ مَحَبَّةِ اللَّهِ جَلَّ وَعَلَا وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 7061 و ذِكْرُ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 7296 و ذِكْرُ غَزَوَاتِ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ مَعَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 7298 ) والحاكم في المستدرك ( مِنْ كِتَابِ الْهِجْرَةِ الْأُولَى إِلَى الْحَبَشَةِ برقم 4307 و مِنْ كِتَابِ الْهِجْرَةِ الْأُولَى إِلَى الْحَبَشَةِ برقم 4313 ) والنسائي في الكبرى ( ثَوَابُ مَنْ قَاتَلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَارْتَدَّ عَلَيْهِ سَيْفُهُ فَقَتَلَهُ برقم 3270 و الْحَدْوُ فِي السَّفَرِ برقم 9064 و الْإِنْذَارُ برقم 9465