حديث رقم 157 - من كتاب صحيح مسلم - كِتَابُ الْإِيمَانَ

نص الحديث

157 وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، قَالَ : ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكَبَائِرَ - أَوْ سُئِلَ عَنِ الْكَبَائِرِ - فَقَالَ : الشِّرْكُ بِاللَّهِ ، وَقَتْلُ النَّفْسِ ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَقَالَ : أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ ؟ قَالَ : قَوْلُ الزُّورِ - أَوْ قَالَ : شَهَادَةُ الزُّورِ - ، قَالَ شُعْبَةُ : وَأَكْبَرُ ظَنِّي أَنَّهُ شَهَادَةُ الزُّورِ *

اختر أحد أحاديث التخريج لعرضه هنا

اختر طريقة التخريج المناسبة لك :
التخريج
اخرجه البخاري في صحيحه ( باب قول الله تعالى: {ومن أحياها} [المائدة: 32] برقم 6508 و باب: عقوق الوالدين من الكبائر برقم 5656 و باب ما قيل في شهادة الزور برقم 2538 ) ومسلم في صحيحه ( بَابُ بَيَانِ الْكَبَائِرِ وَأَكْبَرِهَا برقم 156 ) والنسائي في الصغرى ( ما جاء في كتاب القصاص من المجتبي مما ليس في السنن تأويل قول الله عز وجل، ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها برقم 4831 و ذكر الكبائر برقم 3986 ) والترمذي في جامعه ( باب: ومن سورة النساء برقم 3091 و باب ما جاء في التغليظ في الكذب والزور ونحوه برقم 1190 ) والنسائي في الكبرى ( كِتَابُ الِاعْتِكَافِ برقم 15211 و قَوْلُهُ تَعَالَى : إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَونَ عَنْهُ برقم 9727 و شَهَادَةُ الزُّورِ برقم 4889 ) والطيالسي في مسنده ( أَحَادِيثُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 2176 ) والكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ( بَابُ مَا جَاءَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَّ مِنْ برقم 265 و بَابُ مَا جَاءَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَّ مِنْ برقم 263 ) والبيهقي في السنن الصغير ( بَابُ تَحْرِيمِ الْقَتْلِ برقم 2335 ) والبيهقي في السنن الكبير ( بَابُ : مَنْ جُرِّبَ بِشَهَادَةِ زُورٍ لَمْ تُقْبَلْ شَهَادَتُهُ برقم 19143 و جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَنْ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ , وَمَنْ لَا تَجُوزُ مِنَ الْأَحْرَارِ برقم 19067 و بَابُ وَعْظِ الْقَاضِي الشُّهُودَ , وَتَخْوِيفِهِمْ وَتَعْرِيفِهِمْ عِنْدَ الرِّيبَةِ , بِمَا برقم 18716 و جُمَّاعُ أَبْوَابِ تَحْرِيمِ الْقَتْلِ وَمَنْ يَجِبْ عَلَيْهِ الْقِصَاصُ وَمَنْ لَا قِصَاصَ برقم 14792 ) واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة ( سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الذُّنُوبِ برقم 1547 ) والطحاوي في مشكل الآثار ( بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي الْكَبَائِرِ الَّتِي برقم 749 ) وأبو عوانة في مستخرجه ( بَيَانُ الْكَبَائِرِ وَالذُّنُوبِ الْمُوبِقَاتِ برقم 114 ) والطبري في تهذيب الآثار ( ذِكْرُ مَنْ وَافَقَ عَلِيًّا رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ فِي رِوَايَتِهِ عَنْ رَسُولِ برقم 1549