هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  970 وعنْ جابرٍ رضيَ اللَّه عنهُ، عَنْ رسولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَنَّه أَرادَ أَنْ يَغْزُوَ فَقَالَ: "يَا معْشَرَ المُهَاجِرِينَ والأنصارِ، إِنَّ مِنْ إخوَنِكُم قَوْماً، ليْس لهمْ مَالٌ، وَلا عشِيرَةٌ، فَلْيَضُمَّ أَحَدكم إِليْهِ الرَجُلَيْنِ أَوِ الثَّلاثَةَ،" فَمَا لأحدِنَا منْ ظهرٍ يحْمِلُهُ إلا عُقبَةٌ يعْني كَعُقْبَةٍ أَحَدهمْ، قال: فَضَممْتُ إليَّ اثْنَيْينِ أَو ثَلاثَةً مَا لِي إِلاَّ عُقبةٌ كعقبَةِ أَحَدِهمْ مِنْ جَملي. رواه أَبُو داود.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  970 وعن جابر رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أراد أن يغزو فقال: "يا معشر المهاجرين والأنصار، إن من إخونكم قوما، ليس لهم مال، ولا عشيرة، فليضم أحدكم إليه الرجلين أو الثلاثة،" فما لأحدنا من ظهر يحمله إلا عقبة يعني كعقبة أحدهم، قال: فضممت إلي اثنيين أو ثلاثة ما لي إلا عقبة كعقبة أحدهم من جملي. رواه أبو داود.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 970 - Bab 169 (Helping a Companion)
Chapter 8 (The Book of Etiquette of Traveling)

Jabir (May Allah be pleased with him) reported: When the Messenger of Allah (Peace be upon him) made up his mind to go in an expedition, he would say to us, "O Muhajirin and the Ansar! There are among you such people who have no property and no kinsfolk. Let everyone of you take along with him two or three men. None of us had a spare animal we took rides by turn." So I took two or three men with me and I rode my camel by turn equally with them.

[Abu Dawud].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن جابر رضي الله عنه عن رسول الله: إنه إذا أراد أن يغزو قال: يا معشر) وفي «المصباح» المعشر والقوم والرهط والنفر والجماعة الرجال دون النساء وجمعه معاشر ( المهاجرين والأنصار) قدم الأولين لأفضليتهم بالسبق ( إن من إخوانكم قوماً ليس لهم مال ولا عشيرة) هي القبيلة ولا واحد لها من لفظها والجمع عشيرات وعشائر ( فليضم أحدكم إليه الرجلين والثلاثة) أي أحدكم يضم الاثنين وأحدكم يضم ثلاثة على حسب الحال من اليسار والإعسار ( فما لأحدنا) أي الأغنياء الواجدين ( من ظهر يحمله إلا عقبة) بضم فسكون منصوب على المصدر ( أحدهم) يعني كعقبة أحدهم، والمعنى أنهم كانوا يتساوون في تناوب ركوب الظهر فيركب المالك عقبة وذلك المسكين كذلك ( قال: فضممت إليّ اثنين أو) شك من الراوي ( ثلاثة) بالنصب ( وما لي إلا عقبة أحدهم) جملة حالية من فاعل ضممت ( منجملى) بفتح أوليه أي من ركوبه ( رواه أبو داود) .