هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  893 وعن أبي هُريرةَ رضي الله عنه قَالَ: قبَّل النَّبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم الحَسَنَ بْنَ عَليٍّ رضي الله عنهما، فَقَالَ، الأقْرَعُ بن حَابس: إنَّ لِي عَشَرةًَ مِنَ الْوَلَد ماَقَبَّلتُ مِنهُمْ أحَداَ. فَقَالَ رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم."مَنْ لاَيَرْحَمْ لا يُرْحَمْ، َ" متفق عليه.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  893 وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قبل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي رضي الله عنهما، فقال، الأقرع بن حابس: إن لي عشرة من الولد ماقبلت منهم أحدا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم."من لايرحم لا يرحم، " متفق عليه.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 893 - Bab 143 (Excellence of Hand shaking at the time of Meeting)
Chapter 6 (The Book of Greetings)

Abu Hurairah (May Allah be pleased with him) reported: The Prophet (Peace be upon him) kissed his grandson Hasan bin 'Ali in the presence of Aqra' bin Habis. Thereupon Aqra' remarked: "I have ten children and I have never kissed any one of them." The Messenger of Allah (Peace be upon him) cast a glance upon him and said, "He who does not show mercy to others, will not be shown mercy."

[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قبل النبي الحسن بن علي) ففيه استحبابتقبيل الأطفال شفقة ورحمة ( فقال الأقرع بن حابس) بالمهملة وبعد الألف موحدة التميمي ( إن لي عشراً) كذا في الأصل بحذف الهاء ولعله لتأويل الولد بالنفس ( من الولد) بفتحتين قال في «المصباح» : هو كل ما ولده شيء يطلق على الذكر والأنثى والمثنى والمجموع فعل بمعنى مفعول وهو مذكر وجمعه، أولاد الولد وزان وقيل لغة فيه، وقيس تجعل المضموم جمعاً للمفتوح كأسد جمع أُسد اهـ ( ما قبلت منهم أحداً) وذلك لجفاء الأعراب وسكان البوادي وفي الحديث «من بدا فقد جفا» ( فقال النبي: من لا يرحم) بالبناء للفاعل وحذف المفعول للتعميم ( لا يرحم) بالبناء للمفعول: أي إن انتفاء ذلك دليل على قسوة القلب وفقد الرحمة منه للخلق، ومن انتفت منه رفعت عنه والجزاء من جنس العمل ( متفق عليه) وقد سبق الحديث في باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة والرحمة لهم.
- كتاب عيادة المريض أي زيارته وهو واوي يقال عدت المريض: أي زرته فأنا عائد وجمعه عواد، وقلبت الواو ياء في المصدر لانكسار ما قبلها فهو كصيام وقيام مصدر صام وقام.
وفي «الدر المنثور» للسيوطي: العيادة الزيارة واشتهر في عيادة المريض حتى صار كأنه مختص به ( وتشييع) بالمعجمة الساكنة وتحتيتين الأولى مكسورة: أي اتباع ( الميت) بالسير مع جنازته إكراماً له وتوديعاً كتشييع الضيف.
وفي «القاموس» : مات يموت ويمات ويميت فهو ميت وميت ضد حيّ أو الميت مخففة الذي مات، والميت والمائت الذي لم يمت بعد، جمعه أموات وموتى وميتون وميتون اهـ.
وقد جرى على الثاني بعض الفضلاء حيث قال: تسائلني تفسير ميت وميت فهاك صحيح القول إن كنت تعقل فمن كان ذا روح ذلك ميت وما الميت إلا من إلى القبر ينقل ( والصلاة عليه) وإطلاق الصلاة عليها استعارة مصرحة، أو من إطلاق المشترك وإلا فالصلاة بالمعنى الشرعي المعروف وهو أقوال وأفعال مبدوءة بالتكبير مختتمة بالتسليم غير منطبق عليها لفقد الأفعال فيها ( وحضور دفنه والمكث) بتثليث ميمه ذكره الفيروز أبادي في مثلته: أي اللبث ( عند قبره) قال في «القاموس» : القبر المدفن وجمعه قبور والمقبرة مثلثة الباء وكمكنسة موضعها يقال قبره ويقبره ويقبره دفنه وأقبره: جعل له قبراً ( بعد دفنه) أي ليسألوا له التثبيت في إجابة السؤال.