هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  879 وعنه عن النَّبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إِذَا عَطَسَ أحَدُكُمْ فَلْيَقُلْ: الحَمْدُ للهِ، وَلْيَقُلْ لَهُ أخُوهُ أَوْ صَاحِبُهُ: يَرْحَمُكَ الله، فإذَا قَالَ لَهُ: يَرْحَمُكَ اللهُ فَليَقُلْ: يَهْدِيكُمُ اللهُ وَيُصْلِحُ بالكم "رواه البخاري.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  879 وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله، وليقل له أخوه أو صاحبه: يرحمك الله، فإذا قال له: يرحمك الله فليقل: يهديكم الله ويصلح بالكم "رواه البخاري.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 879 - Bab 142 (Saying 'Al-Hamdulillah' on Sneezing, its reply and Manners relating to Sneezing and Yawning)
Chapter 6 (The Book of Greetings)

Abu Hurairah (May Allah be pleased with him) reported: The Prophet (Peace be upon him) said, "When one of you sneezes he should say: 'Al-hamdu lillah (praise be to Allah),' and his brother or his companion should say to him: 'Yarhamuk-Allah (may Allah have mercy on you).' When he says this he should reply: 'Yahdikum-ullah wa yuslihu balakum (may Allah guide you and render sound your state of affairs)."'

[Al- Bukhari].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعنه عن النبي قال: إذا عطس أحدكم فليقل الحمد لله) شكراً على ذلك لأنه محبوب إلى الله سبحانه ( وليقل له أخوه له) شك من الراوي ( صاحبه) والتعبير بأحد هذين تحريض على التشميت ( يرحمك الله) قال القاضي عياض: وإنما أمر بالحمد لما حصل من المنفعة بخروج ما احتقن في دماغه من الأبخرة ( فإذا قال) أي أخوه ( له) أي العاطس ( يرحمك الله) وهي جملة خبرية لفظاً دعائية معنى ( فليقل) مقابلة للدعاء بمثله ومكافأة للجميل ( يهديكم الله) أي يرشدكم بالإيصال إلى مرضاته ( ويصلح بالكم) أي حالكم وخاطركم وكأن حكمة إفراد الدعاء للعاطس وجمعه للمجيب ولو منفرداً فيهما أن الرحمة مدعو بها للعاطس وحده لما أصابه مما تنحلّ به أعصابه ويضرّ سمتها لولا الرحمة والهداية مدعوّ بها لجميع المؤمنين ومنهم المخاطب فلذا جمع ضميره والله أعلم ( رواه البخاري) في الأدب من «صحيحه» .