هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5679 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ المُثَنَّى ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ هِشَامٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبِي ، عَنْ عَائِشَةَ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ صَبِيًّا فِي حَجْرِهِ يُحَنِّكُهُ ، فَبَالَ عَلَيْهِ ، فَدَعَا بِمَاءٍ فَأَتْبَعَهُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5679 حدثنا محمد بن المثنى ، حدثنا يحيى بن سعيد ، عن هشام ، قال : أخبرني أبي ، عن عائشة : أن النبي صلى الله عليه وسلم وضع صبيا في حجره يحنكه ، فبال عليه ، فدعا بماء فأتبعه
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated `Aisha:

The Prophet (ﷺ) took a child in his lap for Tahnik (i.e. he chewed a date in his mouth and put its juice in the mouth of the child). The child urinated on him, so he asked for water and poured it over the place of the urine.

":"ہم سے محمد بن مثنیٰ نے بیان کیا ، کہا ہم سے یحییٰ بن سعید نے بیان کیا ، ان سے ہشام نے بیان کیا ، کہا مجھ کو میرے والد عروہ نے خبر دی اور انہیں حضرت عائشہ رضی اللہ عنہا نے کہنبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے ایک بچہ ( عبداللہ بن زبیر ) کو اپنی گود میں بٹھلایا اور کھجور چبا کر اس کے منہ میں دی ، اس نے آپ پر پیشاب کر دیا آپ نے پانی منگوا کر اس پر بہا دیا ۔

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب وَضْعِ الصَّبِىِّ فِى الْحِجْرِ
( باب وضع الصبي في الحجر) شفقة وتعطفًا عليه، وسقط لأبي ذر لفظ باب فالتالي رفع.


[ قــ :5679 ... غــ : 6002 ]
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ هِشَامٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِى أَبِى عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِىَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَضَعَ صَبِيًّا فِى حِجْرِهِ يُحَنِّكُهُ فَبَالَ عَلَيْهِ فَدَعَا بِمَاءٍ فَأَتْبَعَهُ.

وبه قال: ( حدّثنا) ولأبي ذر: حدثني بالإفراد ( محمد بن المثنى) أبو موسى العنزي قال: ( حدّثنا يحيى بن سعيد) القطان ( عن هشام) أنه ( قال: أخبرني) بالإفراد ( أبي) عروة بن الزبير ( عن عائشة) -رضي الله عنها- ( أن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وضع صبيًّا) هو عبد الله بن الزبير كما عند الدارقطني أو الحسين بن علي كما عند الحاكم ( في حجره) بفتح الحاء المهملة وكسرها وسكون الجيم حال كونه ( يحنكه) بأن ذلك حنكه بتمرة بعد أن مضغها ( فبال) الصبي ( عليه) أي على ثوبه ( فدعا) -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ( بماء فأتبعه) أي أتبع البول بالماء.

وهذا الحديث قد سبق في باب بول الصبيان من كتاب الطهارة.