هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5436 حَدَّثَنِي أَحْمَدُ ابْنُ أَبِي رَجَاءٍ ، حَدَّثَنَا النَّضْرُ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبِي ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَرْقِي يَقُولُ : امْسَحِ البَاسَ رَبَّ النَّاسِ ، بِيَدِكَ الشِّفَاءُ ، لاَ كَاشِفَ لَهُ إِلَّا أَنْتَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5436 حدثني أحمد ابن أبي رجاء ، حدثنا النضر ، عن هشام بن عروة ، قال : أخبرني أبي ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرقي يقول : امسح الباس رب الناس ، بيدك الشفاء ، لا كاشف له إلا أنت
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated `Aisha:

Allah's Messenger (ﷺ) used to treat with a Ruqya saying, O the Lord of the people! Remove the trouble The cure is in Your Hands, and there is none except You who can remove it (the disease) .

":"مجھ سے احمد بن ابی رجاء نے بیان کیا ، کہا ہم سے نضر بن شمیل نے بیان کیا ، ان سے ہشام بن عروہ نے ، انہیں ان کے والد نے خبر دی اور انہیں حضرت عائشہ رضی اللہ عنہا نے کہرسول کریم صلی اللہ علیہ وسلم دم کیا کرتے تھے اور یہ دعا پڑھتے تھے ” تکلیف کو دور کر دے اورلوگوں کے پالنہار ! تیرے ہی ہاتھ میں شفاء ہے ، تیرے سوا تکلیف کو دور کرنے والا کوئی اور نہیں ہے ۔ “

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [5744] النَّضر هُوَ بن شُمَيْلٍ .

     قَوْلُهُ  كَانَ يَرْقِي بِكَسْرِ الْقَافِ وَهُوَ بِمَعْنَى قَوْلِهِ فِي الرِّوَايَةِ الَّتِي قَبْلَهَا كَانَ يُعَوِّذُ وَلَعَلَّ هَذَا هُوَ السِّرُّ أَيْضًا فِي إِيرَادِ طَرِيقِ عُرْوَةَ وَإِنْ كَانَ سِيَاقُ مَسْرُوقٍ أَتَمَّ لَكِنْ عُرْوَةُ صَرَّحَ بِكَوْنِ ذَلِكَ رُقْيَةً فَيُوَافِقُ حَدِيثَ أَنَسٍ فِي أَنَّهَا رُقْيَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

     قَوْلُهُ  امْسَحْ هُوَ بِمَعْنَى قَوْلِهِ فِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى أَذْهِبْ وَالْمُرَادُ الْإِزَالَةُ .

     قَوْلُهُ  بِيَدِكَ الشِّفَاءُ لَا كَاشِفَ لَهُ أَيْ لِلْمَرَضِ إِلَّا أَنْتَ وَهُوَ بِمَعْنَى قَوْلِهِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ الحَدِيث الثَّالِث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [ قــ :5436 ... غــ :5744] النَّضر هُوَ بن شُمَيْلٍ .

     قَوْلُهُ  كَانَ يَرْقِي بِكَسْرِ الْقَافِ وَهُوَ بِمَعْنَى قَوْلِهِ فِي الرِّوَايَةِ الَّتِي قَبْلَهَا كَانَ يُعَوِّذُ وَلَعَلَّ هَذَا هُوَ السِّرُّ أَيْضًا فِي إِيرَادِ طَرِيقِ عُرْوَةَ وَإِنْ كَانَ سِيَاقُ مَسْرُوقٍ أَتَمَّ لَكِنْ عُرْوَةُ صَرَّحَ بِكَوْنِ ذَلِكَ رُقْيَةً فَيُوَافِقُ حَدِيثَ أَنَسٍ فِي أَنَّهَا رُقْيَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

     قَوْلُهُ  امْسَحْ هُوَ بِمَعْنَى قَوْلِهِ فِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى أَذْهِبْ وَالْمُرَادُ الْإِزَالَةُ .

     قَوْلُهُ  بِيَدِكَ الشِّفَاءُ لَا كَاشِفَ لَهُ أَيْ لِلْمَرَضِ إِلَّا أَنْتَ وَهُوَ بِمَعْنَى قَوْلِهِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ الحَدِيث الثَّالِث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :5436 ... غــ : 5744 ]
- حَدَّثَنِى أَحْمَدُ بْنُ أَبِى رَجَاءٍ حَدَّثَنَا النَّضْرُ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ قَالَ: أَخْبَرَنِى أَبِى عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَرْقِى يَقُولُ: «امْسَحِ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ بِيَدِكَ الشِّفَاءُ لاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ أَنْتَ».

وبه قال ( حدّثني) بالإفراد ( أحمد بن أبي رجاء) بالجيم والمدّ واسمه عبد الله الحنفي الهروي قال: ( حدّثنا النضر) بالنون المفتوحة والضاد المعجمة الساكنة ابن شميل بالمعجمة المضمومة ( عن هشام بن عروة) أنه ( قال: أخبرني) بالإفراد ( أبي) عروة بن الزبير ( عن عائشة) -رضي الله عنها- ( أن رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان يرقي) بضم التحتية وكسر القاف حال كونه يقول:
( امسح) أي أزل ( الباس رب الناس بيدك الشفاء) لا بيد غيرك ( لا كاشف له) للداء ( إلا أنت) .

والحديث من أفراده.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :5436 ... غــ :5744 ]
- حدّثنا أحْمَدُ بنُ أبي رجاءٍ حَدثنَا النَّضْرُ عنْ هِشامِ بنِ عُرْوَةَ، قَالَ: أَخْبرنِي أبي عنْ عائِشَةَ أنَّ رسولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كانَ يَرْقِي، يَقُولُ: امْسَحِ الباسَ ربَّ النَّاسَ بِيَدِكَ الشِّفاءُ لَا كاشِفَ لهُ إلاَّ أنْتَ.

مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة وَأحمد بن أبي رَجَاء بِالْجِيم وَالْمدّ واسْمه عبد الله أَبُو الْوَلِيد الْحَنَفِيّ الْهَرَوِيّ، وَالنضْر بِفَتْح النُّون وَسُكُون الضَّاد الْمُعْجَمَة ابْن شُمَيْل، وَهِشَام يروي عَن أَبِيه عُرْوَة بن الزبير عَن أم الْمُؤمنِينَ عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا والْحَدِيث من أَفْرَاده.

قَوْله: ( يَقُول) حَال من الضَّمِير الَّذِي فِي: يرقي قَوْله: ( رب النَّاس) أَي: يَا رب النَّاس.
قَوْله: ( لَا كاشف لَهُ) أَي: للمرض أَو للْمَرِيض الَّذِي يرقي لَهُ، فقرينة الْحَال تدل على ذَلِك.