هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5345 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، أَخْبَرَنَا مَالِكٌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي صَعْصَعَةَ ، أَنَّهُ قَالَ : سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ يَسَارٍ أَبَا الحُبَابِ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ ، يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5345 حدثنا عبد الله بن يوسف ، أخبرنا مالك ، عن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة ، أنه قال : سمعت سعيد بن يسار أبا الحباب ، يقول : سمعت أبا هريرة ، يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من يرد الله به خيرا يصب منه
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Abu Huraira:

Allah's Messenger (ﷺ) said, If Allah wants to do good to somebody, He afflicts him with trials.

":"ہم سے عبداللہ بن یوسف نے بیان کیا ، کہا ہم کو امام مالک نے خبر دی ، انہیں محمد بن عبداللہ بن عبدالرحمٰن بن ابی صعصعہ نے ، انہوں نے بیان کیا کہمیں نے سعید بن یسار ابو الحباب سے سنا ، انہوں نے بیان کیا کہ میں نے حضرت ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے سنا کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا اللہ تعالیٰ جس کے ساتھ خیر و بھلائی کرنا چاہتا ہے اسے بیماری کی تکالیف اور دیگر مصیبتوں میں مبتلا کر دیتا ہے ۔

شرح الحديث من عمدة القاري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   
[ قــ :5345 ... غــ :5645 ]
- حدّثنا عَبْدُ الله بنُ يُوسُفَ أخبرَنا مالِكٌ عنْ مُحَمَّد بن عَبْدِ الله بنِ عَبْدِ الرَّحْمانِ بنِ أبي صَعْصَعَةَ أنَّهُ قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بنَ يَسارٍ أَبَا الحُبابُِ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رسولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: مَنْ يُرِدِ الله بهِ خَيْراً يُصِبْ مِنْهُ.


مطابقته للتَّرْجَمَة تُؤْخَذ من قَوْله: ( يصب مِنْهُ) وَأَبُو الْحبابُ، بِضَم الْحَاء الْمُهْملَة وَتَخْفِيف الْبَاء الْمُوَحدَة الأولى.

والْحَدِيث أخرجه النَّسَائِيّ فِي الطِّبّ عَن سعيد بن نصر وَغَيره.

قَوْله: ( يصب مِنْهُ) بِضَم الْيَاء وَكسر الصَّاد وَالضَّمِير الَّذِي فِيهِ يرجع إِلَى الله عز وَجل، وَفِي: مِنْهُ، يرجع إِلَى: من كَذَا، هُوَ فِي راوية الْأَكْثَرين مَعْنَاهُ: يَبْتَلِيه بالمصائب، قَالَه محيى السّنة،.

     وَقَالَ  المطهري: يوصله الله إِلَى مُصِيبَة ليطهره من الذُّنُوب،.

     وَقَالَ  ابْن الْجَوْزِيّ: أَكثر الْمُحدثين يرويهِ بِكَسْر الصَّاد، وَسمعت ابْن الخشاب بِفَتْح الصَّاد وَهُوَ أحسن وأليق.
.

     وَقَالَ  الطَّيِّبِيّ: الْفَتْح أحسن للأدب كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى: { وَإِذا مَرضت فَهُوَ يشفين} ( الشُّعَرَاء: 80) .

     وَقَالَ  الزَّمَخْشَرِيّ: أَي نيل مِنْهُ بالمصائب فعلى الْفَتْح يكون يصب على صِيغَة الْمَجْهُول مفعول مَا لم يسم فَاعله.