اخفاء واظهار التشكيل

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2471] مثل بِهِ قَالَ النَّوَوِيّ بِضَم الْمِيم وَكسر الثَّاء المخففة يُقَال مثل بالقتيل مثلا إِذا قطع أَطْرَافه أَو أَنفه أَو أُذُنه أَو مذاكيره أَو نَحْو ذَلِك وَالِاسْم الْمثلَة وَأما مثل بِالتَّشْدِيدِ فَهُوَ للْمُبَالَغَة قَالَ وَالرِّوَايَة هُنَا بِالتَّخْفِيفِ فَمَا زَالَت الْمَلَائِكَة تظله بأجنحتها حَتَّى رفع قَالَ القَاضِي يحْتَمل أَن ذَلِك لتزاحمها عَلَيْهِ لبشارته بِفضل الله عَلَيْهِ وَرضَاهُ عَنهُ وَمَا أعده لَهُ من الْكَرَامَة وازدحموا عَلَيْهِ إِكْرَاما لَهُ وفرحا بِهِ وأظلوه من حر الشَّمْس لِئَلَّا يتَغَيَّر رِيحه أَو جِسْمه مجدعا أَي مَقْطُوع الْأنف والأذنين

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [ 2471] مثل به قال النووي بضم الميم وكسر الثاء المخففة يقال مثل بالقتيل مثلا إذا قطع أطرافه أو أنفه أو أذنه أو مذاكيره أو نحو ذلك والاسم المثلة وأما مثل بالتشديد فهو للمبالغة قال والرواية هنا بالتخفيف فما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفع قال القاضي يحتمل أن ذلك لتزاحمها عليه لبشارته بفضل الله عليه ورضاه عنه وما أعده له من الكرامة وازدحموا عليه إكراما له وفرحا به وأظلوه من حر الشمس لئلا يتغير ريحه أو جسمه مجدعا أي مقطوع الأنف والأذنين