هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4186 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ ، - وَاللَّفْظُ لِابْنِ أَبِي عُمَرَ - قَالُوا : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَبْدِ رَبِّهِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عَمْرَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا اشْتَكَى الْإِنْسَانُ الشَّيْءَ مِنْهُ ، أَوْ كَانَتْ بِهِ قَرْحَةٌ أَوْ جُرْحٌ ، قَالَ : النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِصْبَعِهِ هَكَذَا ، وَوَضَعَ سُفْيَانُ سَبَّابَتَهُ بِالْأَرْضِ ، ثُمَّ رَفَعَهَا بِاسْمِ اللَّهِ ، تُرْبَةُ أَرْضِنَا ، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا ، لِيُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا ، بِإِذْنِ رَبِّنَا قَالَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ : يُشْفَى وقَالَ زُهَيْرٌ لِيُشْفَى سَقِيمُنَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  واللفظ لابن أبي عمر قالوا : حدثنا سفيان ، عن عبد ربه بن سعيد ، عن عمرة ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه ، أو كانت به قرحة أو جرح ، قال : النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعه هكذا ، ووضع سفيان سبابته بالأرض ، ثم رفعها باسم الله ، تربة أرضنا ، بريقة بعضنا ، ليشفى به سقيمنا ، بإذن ربنا قال ابن أبي شيبة : يشفى وقال زهير ليشفى سقيمنا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

'A'isha reported that when any person fell ill with a disease or he had any ailment or he had any injury, the Messenger of Allah (ﷺ) placed his forefinger upon the ground and then lifted it by reciting the name of Allah. (and said):

The dust of our ground with the saliva of any one of us would serve as a means whereby our illness would be cured with the sanction of Allah. This hadith has been transmitted on the authority of Ibn Abu Shaiba and Zubair with a slight variation of wording.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2194] قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بإصبعه هَكَذَا الحَدِيث قَالَ النَّوَوِيّ مَعْنَاهُ أَنه كَانَ يَأْخُذ من ريق نَفسه على إصبعه السبابَة ثمَّ يَضَعهَا على التُّرَاب فيعلق بهَا مِنْهُ شَيْء فيمسح بِهِ الْموضع الجريح أَو العليل وَيَقُول هَذَا الْكَلَام فِي حَال الْمسْح تربة أَرْضنَا قَالَ النَّوَوِيّ قَالَ جُمْهُور الْعلمَاء المُرَاد بأرضنا هُنَا جملَة الأَرْض وَقيل الْمَدِينَة خَاصَّة لبركتها بريقة هِيَ أقل من الرِّيق