هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3012 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، عَنِ اللَّيْثِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَعْنِي ابْنَ غَنَجٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَفَعَ إِلَى يَهُودِ خَيْبَرَ نَخْلَ خَيْبَرَ وَأَرْضَهَا ، عَلَى أَنْ يَعْتَمِلُوهَا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ، وَأَنَّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَطْرَ ثَمَرَتِهَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3012 حدثنا قتيبة بن سعيد ، عن الليث ، عن محمد بن عبد الرحمن يعني ابن غنج ، عن نافع ، عن ابن عمر : أن النبي صلى الله عليه وسلم دفع إلى يهود خيبر نخل خيبر وأرضها ، على أن يعتملوها من أموالهم ، وأن لرسول الله صلى الله عليه وسلم شطر ثمرتها
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Ibn 'Umar: The Prophet (ﷺ) handed over the Jews of Khaibar the palm trees and the land of Khaibar on condition that they should employ what belonged to them in working on them, and that he should have half of the fruits.

(3409) İbn Ömer (r.anhüma)'den rivayet edildi ki: Rasûlullah (s. a), Hayber'in
hurmalıklarını ve arazisini kendi mallarını kullanarak işlemeleri ve bakmaları için
Hayber yahudilerine verdi. Çıkacak meyvenin yarısı Hz. Peygambere ait olacaktı.
1267]



Açıklama

Hz. Peygamber (s. a) Hayber'i fethettikten sonra arazilerini ganimet olarak almıştı.
Hayberliler, kendilerinin tarım sahasında daha mahir olduklarını söyleyerek arazilerin
bakım ve işlenmesine talip oldular. Çıkacak mahsulün yansı Rasûlullah'a, yarısı da
yahudilere ait olacaktı. Ayrıca bahçe ve tarlaların bakımı için gerekli olan âletler,
Hayberliler tarafından temin edilecekti.

Hadis-i şerif, bahçenin bakımı için gerekli olan çapa, traktör gibi âletler işçi tarafından

f2681

olmak üzere yapılan müsâkâtm caiz olduğuna delildir.

شرح الحديث من عون المعبود لابى داود

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [3409] ( يعني بن غَنَجٍ) بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَالنُّونِ بَعْدَهَا جِيمٌ مَقْبُولٌ مِنَ السَّابِعَةِ
قَالَهُ فِي التَّقْرِيبِ ( وَأَرْضَهَا) أَيْ أَرْضَ خَيْبَرٍ ( عَلَى أَنْ يَعْتَمِلُوهَا) أَيْ يَسْعَوْا فِيهَا بِمَا فِيهِ عِمَارَةُ أَرْضِهَا وَإِصْلَاحُهَا وَيَسْتَعْمِلُوا آلَاتِ الْعَمَلِ كُلِّهَا مِنَ الْفَأْسِ وَالْمِنْجَلِ وَغَيْرِهِمَا ( شَطْرُ ثَمَرَتِهَا) أَيْ نِصْفُهَا وَكَأَنَّ الْمُرَادَ مِنَ الثَّمَرِ مَا يَعُمُّ الزَّرْعَ
قَالَ الْمُنْذِرِيُّ وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ وَالنَّسَائِيُّ