هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2991 حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ عَمْرٍو ، أَنَّ مُجَاهِدًا ، قَالَ لِطَاوُسٍ : انْطَلِقْ بِنَا إِلَى ابْنِ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ ، فَاسْمَعْ مِنْهُ الْحَدِيثَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : فَانْتَهَرَهُ ، قَالَ : إِنِّي وَاللَّهِ لَوْ أَعْلَمُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْهُ مَا فَعَلْتُهُ ، وَلَكِنْ حَدَّثَنِي مَنْ هُوَ أَعْلَمُ بِهِ مِنْهُمْ ، يَعْنِي ابْنَ عَبَّاسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : لَأَنْ يَمْنَحَ الرَّجُلُ أَخَاهُ أَرْضَهُ ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَأْخُذَ عَلَيْهَا خَرْجًا مَعْلُومًا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2991 حدثنا يحيى بن يحيى ، أخبرنا حماد بن زيد ، عن عمرو ، أن مجاهدا ، قال لطاوس : انطلق بنا إلى ابن رافع بن خديج ، فاسمع منه الحديث ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : فانتهره ، قال : إني والله لو أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنه ما فعلته ، ولكن حدثني من هو أعلم به منهم ، يعني ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لأن يمنح الرجل أخاه أرضه ، خير له من أن يأخذ عليها خرجا معلوما
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Mujahid said to Tiwus:

Come along with me to Ibn Rafi b. Khadij in order to listen from him the hadith transmitted on the authority of his father (pertaining to the renting of land) from Allah's Apostle (ﷺ). He (Tawus) scolded him and said: By Allah, it I were to know that Allah's Messenger (ﷺ) had forbidden it, I would have never done it. But it has been narrated to me by one who has better knowledge of it amongst them (and he meant Ibn 'Abbas) that Allah's Messenger (ﷺ) said: It is better if a person lends, his land to his brother (for cultivation) than that he gets recognised rent on it.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1550] فَأَسْمع مِنْهُ هَذَا الحَدِيث رُوِيَ بِصِيغَة الْأَمر والمضارع خرجا أَي أُجْرَة