هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2784 حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ ، عَنْ حَفْصَةَ بِنْتِ سِيرِينَ ، عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُنَّ فِي غُسْلِ ابْنَتِهِ : ابْدَأْنَ بِمَيَامِنِهَا ، وَمَوَاضِعِ الْوُضُوءِ مِنْهَا ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ بِمَعْنَى حَدِيثِ مَالِكٍ ، زَادَ فِي حَدِيثِ حَفْصَةَ ، عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ ، بِنَحْوِ هَذَا وَزَادَتْ فِيهِ أَوْ سَبْعًا ، أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ إِنْ رَأَيْتُنَّهُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2784 حدثنا أبو كامل ، حدثنا إسماعيل ، حدثنا خالد ، عن حفصة بنت سيرين ، عن أم عطية ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهن في غسل ابنته : ابدأن بميامنها ، ومواضع الوضوء منها ، حدثنا محمد بن عبيد ، حدثنا حماد ، عن أيوب ، عن محمد ، عن أم عطية بمعنى حديث مالك ، زاد في حديث حفصة ، عن أم عطية ، بنحو هذا وزادت فيه أو سبعا ، أو أكثر من ذلك إن رأيتنه
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

The above mentioned tradition has also been transmitted by Umm 'Atiyyah through a different chain of narrators. This version has: (Wash her) seven times or more if you think fit.

(3145) Ümmü Atiyye'den (rivayet edildiğine göre) Rasûlullah (s.a) (kızım yıkayacak
olan) kadınlara, kızının yıkanması hakkında "Bun(u yıkamayla sağdan ve abdest

f2991

yerlerinden başlayın." buyurmuştur.
Açıklama

Bu hadis-i şerifte cenazeyi yıkamaya cenazenin sağ tarafm-dan ve abdest
organlanndan başlanması emredilmektedir. Atıf harflerinden olan "vav" harfi mutlak
cem ifade ettiğinden cenaze yıkayacak olan kimsenin cenazeyi yıkamaya ölünün hem
sağ tarafından, hem de abdest organlarından başlamaya riayet etmesi nıüstehabdır.
İbn Hacer'in de ifade ettiği gibi, yıkamaya cenazenin sağ tarafından başlamakla bu
emir yerine getirilmiş olur. tbn Münir ise, bu cümleyi açıklarken: "Abdest aldırırken
önce sağdaki abdest organlarından başlandığı gibi vücudun diğer kısımlarını yıkarken
de yine sağ taraflarından başlar" demiştir.

Ölüye abdest aldırmanın hikmeti ise, ona mü'minlerin alameti olan ab-desti son bir
defa daha aldırarak, onun müslümanlığım bir defa daha izhar etmek ve abdest
organlarının ahirette daha çok parlamasını sağlamaktır.

Şafiî âlimleriyle Maliki âlimleri bu hadisin zahirine sarılarak ve dirilere kıyas ederek
ölüyü yıkarken ağzına ve burnuna su vermenin müstehâb olduğunu ve ağzını kolayca
yıkayıp karnına su kaçmaması için de, başını yavaşça öne eğmenin müstehâb
olduğunu söylemişlerdir. Sözü geçen âlimlere göre, temiz bir bezle ölünün dişlerini ve
burnunu sıvazlamak da müstehabdır.

Hanefî âlimleriyle Hanbeli âlimlerine göre, Ölünün ağzına ve burnuna su verilmez.
Çünkü abdest uzuvlarından maksat Kur'ân-ı Kerim'de zikredilen el, yüz, baş, ayaktır.
Ağız ve burunsa bunlardan değildir. Ancak sözü geçen mezbeh imamlarından



bazılarına göre, yıkayıcının parmaklarına bir bez dolayıp ölünün dişlerini, dudaklarını
burun deliklerini sıvazlaması müstehabdır.

Bütün bu açıklamalardan anlaşılıyor ki, ölünün tüm vücudunu bir defa yıkamak
farzdır. Fakat ihtiyaca göre; üç, beş, yedi veya ihtiyaca göre daha fazla ve tek sayıda
yıkamak ve hazırlanan suya sidr karıştırmak, son yıkayışta da yeteri kadar karıştırmak,
yıkamaya başlarken ölünün avret mahallini önünden ve arkasından bir bez parçasıyla

DOOl

yıkamak, sonra sağ tarafından başlayarak abdest aldırmak sünnettir.

شرح الحديث من عون المعبود لابى داود

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [3146] ( أَخْبَرَنَا حَمَّادٌ عَنْ أَيُّوبَ) حَمَّادٌ هُوَ بن زَيْدٍ فَحَمَّادٌ وَمَالِكٌ كِلَاهُمَا يَرْوِيَانِ عَنْ أَيُّوبَ السِّخْتِيَانِيِّ وَأَمَّا مَالِكٌ فَرَوَى عَنْهُ الْقَعْنَبِيُّ وَأَمَّا حَمَّادٌ فَرَوَى عَنْهُ اثْنَانِ مُسَدَّدٌ وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ وَتَقَدَّمَ حَدِيثُ الْقَعْنَبِيِّ وَمُسَدَّدٍ فَحَدِيثُ الْقَعْنَبِيِّ وَمُسَدَّدٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ كُلُّهَا مُتَقَارِبَةُ الْمَعْنَى وَإِلَيْهِ أَشَارَ بِقَوْلِهِ ( بِمَعْنَى حَدِيثِ مَالِكٍ) عَنْ أَيُّوبَ ( زَادَ) أَيْ خَالِدُ بْنُ مِهْرَانَ الْحَذَّاءُ ( فِي حَدِيثِ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ) الْمُتَقَدِّمِ آنِفًا مِنْ طَرِيقِ أَبِي كَامِلٍ الْجَحْدَرِيِّ عَنْ إسماعيل بن عُلَيَّةَ عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ ( بِنَحْوِ هَذَا) أَيْ بِنَحْوِ حَدِيثِ مَالِكٍ ( وَزَادَتْ) حَفْصَةُ ( فِيهِ) فِي هَذَا الْحَدِيثِ هَذِهِ الْجُمْلَةَ ( أَوْ سَبْعًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ إِنْ رَأَيْتُنَّ ذَلِكَ) وَالْحَاصِلُ أَنَّ حَدِيثَ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ حَمَّادٍ مِثْلُ حَدِيثِ الْقَعْنَبِيِّ عَنْ مَالِكٍ مِنْ غَيْرِ زِيَادَةٍ وَلَا نُقْصَانٍ فِي الْمَعْنَى وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي كَامِلٍ الْجَحْدَرِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بن عُلَيَّةَ عَنْ خَالِدٍ بِلَفْظِ ابْدَأْنَ بِمَيَامِنِهَا وَمَوَاضِعِ الْوُضُوءِ مِنْهَا فَفِيهِ الزِّيَادَاتُ الْأُخْرَى أَيْضًا وَقَدْ صَرَّحَ بِبَعْضِ الزِّيَادَةِ وَهِيَ قَوْلُهُ أَوْ سَبْعًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلَمْ يُصَرِّحْ بِبَعْضِهَا بَلْ أَحَالَ عَلَى حَدِيثِ مَالِكٍ فَبَعْضُ الزِّيَادَةِ الْأُخْرَى نَحْوَ حَدِيثِ مَالِكٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمُرَادِ المؤلف الإمام
ثم أعلم أن الحافظ بن حَجَرٍ قَالَ فِي الْفَتْحِ وَلَمْ أَرَ فِي شَيْءٍ مِنَ الرِّوَايَاتِ بَعْدَ قَوْلِهِ سَبْعًا التَّعْبِيرَ بِأَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ إِلَّا فِي رِوَايَةٍ لِأَبِي دَاوُدَ وَأَمَّا سِوَاهَا فَأَمَّا أَوْ سَبْعًا وَأَمَّا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ انْتَهَى
وَهُوَ ذُهُولٌ مِنْ مِثْلِ ذَلِكَ الْحَافِظِ الْإِمَامِ الْمُحَقِّقِ عَمَّا أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي بَابِ يُجْعَلُ الْكَافُورُ فِي آخِرِهِ حَدَّثَنَا حَامِدُ بْنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ وَفِيهِ اغْسِلْنَهَا ثَلَاثًا أَوْ خَمْسًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ إِنْ رَأَيْتُنَّ الْحَدِيثَ
وَعَنْ أَيُّوبَ عَنْ حَفْصَةَ بِنَحْوِهِ وَقَالَتْ إِنَّهُ قَالَ اغْسِلْنَهَا ثَلَاثًا أَوْ خَمْسًا أَوْ سَبْعًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ انْتَهَى لَفْظُ الْبُخَارِيِّ أَيْ وَبِالْإِسْنَادِ السَّابِقِ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ بِنَحْوِ الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ وَقَالَتْ إِنَّهُ قَالَ اغْسِلْنَهَا ثَلَاثًا أَوْ خَمْسًا أَوْ سَبْعًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ
وَلَفْظُ مُسْلِمٍ حدثنا قتيلة بْنُ سَعِيدٍ أَخْبَرَنَا حَمَّادٌ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ وَفِيهِ أَنَّهُ قَالَ ثَلَاثًا أَوْ خَمْسًا أَوْ سَبْعًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ وَجَعَلْنَا رَأْسَهَا ثَلَاثَةَ قُرُونٍ انْتَهَى
وَصَرَّحَ فِي الْمُنْتَقَى بِأَنَّ الْجَمْعَ بَيْنَ التَّعْبِيرِ بِسَبْعٍ وَأَكْثَرَ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَيُسْتَفَادُ مِنْ هَذَا اسْتِحْبَابُ الْإِيتَارِ بِالزِّيَادَةِ عَلَى السَّبْعَةِ لَكِنْ قَالَ بن عَبْدِ الْبَرِّ لَا أَعْلَمُ أَحَدًا قَالَ بِمُجَاوَزَةِ السبع وصرح بأنها مكروهة أحمد والماوردي وبن الْمُنْذِرِ انْتَهَى
قَالَ الْمُنْذِرِيُّ وَأَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَالنَّسَائِيُّ