هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2755 حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ قَبْلَ مَوْتِهِ بِثَلَاثٍ : قَالَ : لَا يَمُوتُ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2755 حدثنا مسدد ، حدثنا عيسى بن يونس ، حدثنا الأعمش ، عن أبي سفيان ، عن جابر بن عبد الله ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قبل موته بثلاث : قال : لا يموت أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Jabir b. 'Abd Allah : I heard the Messenger of Allah (ﷺ) say three days before his death: No one of you dies but he had good faith in Allah.

(3113) Cabir b. Abdullah'dan demiştir ki:

Ben Rasûlullah (s.a)M; ölümünden üç (gün) önce (şöyle) derken işittim:

£1301

"(Sizden) Biriniz Allah'a hüsnü zan etmekten başka bir halde ölmesin."
Açıklama

Şafiî âlimlerinden Nevevî'nin Şeriıü'l-Mühezzeb isimli eserin-deki açıklamasında,
Allah'a hüsnü zan beslemek "Allah'ın kıyamet gününde mü'm in kulları için



hazırladığı nimetlerini, onun merhametini, va'dini, affını, keremini bildiren âyetleri ve
sahih hadisleri düşünerek, onun kendisine merhamet ve lütufla muamele edeceğini
ummak" demektir. Nitekim yüce Allah bir hadisi kudsisinde: "Ben kuluma bana olan

[131]

zannma göre muamele ederim" buyuruyor. Ulemanın büyük çoğunluğuna göre,
mevzumuzu teşkil eden hadis-i şeriften kasdedi-len manâ budur.
Ancak Hattâbî Cumhurun bu görüşünden ayrılarak bu"... Hadis-i şerife güzel amel
işleyiniz ki, Rabbmıza olan zannmız da güzelleşsin. Güzel ameller işleyenin Rabbine
karşı olan zannı da güzelleşir. Kötü ameller işleyen kimsenin Rabbine olan zannı da
kötüleşir-" diye manâ vermiştir. Gerçekten Hattâbî'nin bu te'vili yabana atılamaz.
Çünkü salih ameller imanı artırır, kalbi nurlandırır, şeytanın hilelerini bozar. Neticede
sahibine Allah'ın rahmeti için ümit verir. Allah'a karşı hüsnü zan besletir. Nitekim bir
hadiste "Allah'a en büyük hüznü zannm ona güzelce ibadette bulunmak olduğu"
[132]

bildiriliyor.

RafTye göre, bu hadis-i şerifte tevbeye ve her türlü zulmü terke teşvik vardır. Çünkü,
her türlü zulmü terkedip hakkıyla tevbe eden bir kimsenin kalbinde Allah'a karşı

[133]

hüsnü zan doğar ve onun rahmetine karşı içinde ümit ışıkları belirir.

13-14. Ölüm Vakti Yaklaşınca Hastaya Temiz (V e Güzel) Elbiseler Giydirmek
Müstehabdır

شرح الحديث من عون المعبود لابى داود

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [3113] ( لَا يَمُوتُ أَحَدُكُمْ إِلَخْ) أَيْ لَا يَمُوتُ أَحَدُكُمْ فِي حَالٍ مِنَ الْأَحْوَالِ إِلَّا فِي هَذِهِ الْحَالَةِ وَفِي حُسْنِ الظَّنِّ بِاللَّهِ بِأَنْ يَغْفِرَ لَهُ فَالنَّهْيُ وَإِنْ كَانَ فِي الظَّاهِرِ عَنِ الْمَوْتِ وَلَيْسَ إِلَيْهِ ذَلِكَ حَتَّى يَنْتَهِيَ لَكِنْ فِي الْحَقِيقَةِ عَنْ حَالَةٍ يَنْقَطِعُ عِنْدَهَا الرَّجَاءُ لِسُوءِ الْعَمَلِ كَيْلَا يُصَادِفُهُ الموت عليها قاله على القارىء
وقال في مرقاة الصعود زاد بن أَبِي الدُّنْيَا فِي حُسْنِ الظَّنِّ فَإِنَّ قَوْمًا قَدْ أَرْدَاهُمْ سُوءُ ظَنِّهُمْ بِاللَّهِ فَقَالَ اللَّهُ فِي حَقِّهِمْ وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أرداكم فأصبحتم من الخاسرين قَالَ الْخَطَّابِيُّ إِنَّمَا يُحْسِنُ الظَّنُّ بِاللَّهِ مِنْ حَسُنَ عَمَلُهُ فَكَأَنَّهُ قَالَ أَحْسِنُوا أَعْمَالَكُمْ يَحْسُنْ ظَنُّكُمْ بِاللَّهِ فَمَنْ سَاءَ عَمَلُهُ سَاءَ ظَنُّهُ
وَقَدْ يَكُونُ أَيْضًا حُسْنُ الظَّنِّ بِاللَّهِ مِنْ نَاحِيَةِ جِهَةِ الرَّجَاءِ وَتَأْمِيلِ الْعَفْوِ
وَقَالَ الرَّافِعِيُّ فِي تَارِيخِ قُزْوِينَ يَجُوزُ أَنْ يُرِيدَ بِهِ التَّرْغِيبَ فِي التَّوْبَةِ وَالْخُرُوجَ مِنَ الْمَظَالِمِ فَإِنَّهُ إِذَا فَعَلَ ذَلِكَ حَسُنَ ظَنُّهُ وَرَجَا الرَّحْمَةَ
وَقَالَ النَّوَوِيُّ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبِ مَعْنَى تَحْسِينِ الظَّنِّ بِاللَّهِ تَعَالَى أَنْ يَظُنَّ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَرْحَمُهُ وَيَرْجُو ذَلِكَ بِتَدَبُّرِ الْآيَاتِ وَالْأَحَادِيثِ الْوَارِدَةِ فِي كَرَمِ اللَّهِ تَعَالَى وَعَفْوِهِ وَمَا وَعَدَ بِهِ أَهْلَ التَّوْحِيدِ وَمَا سَيُبَدِّلُهُمْ مِنَ الرَّحْمَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَمَا قَالَ سُبْحَانُهُ وَتَعَالَى فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي هَذَا هُوَ الصَّوَابُ فِي مَعْنَى الْحَدِيثِ وَهُوَ الَّذِي قَالَهُ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ
وَشَذَّ الْخَطَّابِيُّ فَذَكَرَ تَأْوِيلًا آخَرَ أَنَّ مَعْنَاهُ أَحْسِنُوا أَعْمَالَكُمْ حَتَّى يَحْسُنَ ظَنُّكُمْ بِرَبِّكُمْ فَمَنْ حَسُنَ عَمَلُهُ حَسُنَ ظَنُّهُ وَمَنْ سَاءَ عَمَلُهُ سَاءَ ظَنُّهُ وَهَذَا تَأْوِيلٌ بَاطِلٌ نَبَّهْتُ عَلَيْهِ لِئَلَّا يُغْتَرَّ بِهِ انْتَهَى
قَالَ الْمُنْذِرِيُّ وَالْحَدِيثُ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ وبن ماجه