هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1919 وحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ ، فَلَمَّا غَابَتِ الشَّمْسُ قَالَ : يَا فُلَانُ ، انْزِلْ فَاجْدَحْ لَنَا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ عَلَيْكَ نَهَارًا ، قَالَ : انْزِلْ فَاجْدَحْ لَنَا قَالَ : فَنَزَلَ فَجَدَحَ ، فَأَتَاهُ بِهِ ، فَشَرِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ قَالَ : بِيَدِهِ إِذَا غَابَتِ الشَّمْسُ مِنْ هَا هُنَا ، وَجَاءَ اللَّيْلُ مِنْ هَا هُنَا ، فَقَدْ أَفْطَرَ الصَّائِمُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1919 وحدثنا يحيى بن يحيى ، أخبرنا هشيم ، عن أبي إسحاق الشيباني ، عن عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه ، قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر في شهر رمضان ، فلما غابت الشمس قال : يا فلان ، انزل فاجدح لنا قال : يا رسول الله ، إن عليك نهارا ، قال : انزل فاجدح لنا قال : فنزل فجدح ، فأتاه به ، فشرب النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : بيده إذا غابت الشمس من ها هنا ، وجاء الليل من ها هنا ، فقد أفطر الصائم
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

'Abdullah b. Abi Aufa reported:

We were with the Messenger of Allah (ﷺ) on a journey during the month of Ramadan. When the sun had sunk he said: So and so, get down (from your ride) and prepare the meal of parched barley for us. He said: Messenger of Allah, still (there is light of) day. He (the Holy Prophet) said: Get down and prepare meal of parched barley for us. So he got down and prepared the meal of parched barley and offered him, and the apostle of Allah (ﷺ) drank that (liquid meal). He then told with the gesture of his hand that when the sun sank from that side and the night appeared from that side, then the observer of the fast should break it.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1101] فاجدح بجيم ثمَّ حاء مُهْملَة بَينهمَا دَال وَهُوَ خلط الشَّيْء بِغَيْرِهِ وَالْمرَاد خلط السويق بِالْمَاءِ وتحريكه حَتَّى يَسْتَوِي إِن عَلَيْك نَهَارا إِنَّمَا قَالَ ذَلِك لِأَنَّهُ رأى آثَار الضياء والحمرة الَّتِي بعد غرُوب الشَّمْس فَظن أَن الْفطر لَا يحل إِلَّا بعد ذهَاب ذَلِك