هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1876 وعنْ ثوْبانَ رضِي اللَّه عنْهُ قَال: كَانَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إِذا انْصرفَ مِنْ صلاتِهِ، استَغْفَر اللَّه ثَلاثاً وقَالَ: "اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ، ومِنْكَ السَّلامُ، تَباركْتَ ياذَا الجلالِ والإِكْرامِ" قيلَ لِلأوزاعِيِّ وهُوَ أَحدُ رُوَاتِهِ: كَيْفَ الاسْتِغْفَارُ؟ قَال: يقُولُ: أَسْتَغْفِرُ اللَّه، أَسْتَغْفِرُ اللَّه. رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1876 وعن ثوبان رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من صلاته، استغفر الله ثلاثا وقال: "اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت ياذا الجلال والإكرام" قيل للأوزاعي وهو أحد رواته: كيف الاستغفار؟ قال: يقول: أستغفر الله، أستغفر الله. رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1876 - Bab 371 (Seeking Forgiveness)
Chapter 20 (The Book of Forgiveness)

Thauban (May Allah be pleased with him) reported: Whenever the Messenger of Allah (Peace be upon him) finished his Salat (prayer), he would beg forgiveness three times [by saying, 'Astaghfirullah' (3 times)] and then he would say: "Allahumma Antas-Salamu, wa minkas-Salamu, tabarakta ya Dhal-Jalali wal-Ikram. (O Allah! You are the Bestower of security and security comes from You; Blessed are You. O Possessor of glory and honour)." Imam Al-Auza'i (one of the subnarrators) of this Hadith was asked: "How forgiveness should be sought?" He replied: "I say: Astaghfirullah, Astaghfirullah (I seek forgiveness from Allah. I seek forgiveness from Allah)."

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن ثوبان) بالمثلثة والموحدة المفتوحتين بينهما واو ساكنة خادم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( رضي الله عنه قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا انصرف من صلاته) بالتسليم منها ( استغفر الله ثلاثاً) خضوعاً لجلال ربه وتشريعاً لأمته ( وقال: اللهم أنت السلام) أي: السالم من سائر النقائص والمنزه عنها، أو المسلم لمن شئت من الآفات والمضار ( ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال) أي: العظمة ومنها التنزه عن النقائص ( والإِكرام) أي: أوصاف الجمال من الكرم والغفر والعفو ( قيل للأوزاعي وهو أحد رواته) أي: الحديث ( كيف الاستغفار؟ قال: تقول أستغفر الله أستغفر الله رواه مسلم) وتقدم في كتاب الذكر.