هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1707 عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رضِيَ اللَّه عنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، قَالَ: "إِنَّ اللَّه تَعالى ينْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بابائِكُمْ، فَمَنْ كَانَ حَالِفاً، فلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ، أَوْ لِيَصْمُتْ" متفقٌ عَلَيْهِ.br/>وفي رواية في الصحيح: "فمنْ كَانَ حَالِفاً، فَلا يَحْلِفْ إِلاَّ بِاللَّهِ، أَوْ لِيسْكُتْ"
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1707 عن ابن عمر، رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: "إن الله تعالى ينهاكم أن تحلفوا بابائكم، فمن كان حالفا، فليحلف بالله، أو ليصمت" متفق عليه.br/>وفي رواية في الصحيح: "فمن كان حالفا، فلا يحلف إلا بالله، أو ليسكت"
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1707 - Bab 314 (Prohibition of Swearing in the name of anything besides Allah)
Chapter 18 (The Book of the Prohibited actions)

Ibn 'Umar (May Allah be pleased with them) said: The Prophet (Peace be upon him) said, "Allah has prohibited you from taking an oath by your fathers. He who must take an oath, may do so by swearing in the Name of Allah or he should remain silent."

[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: إن الله تعالى ينهاكم أن تحلفوا) أي: عن أن تحلفوا ( بآبائكم) اختلف في النهي، هل هو للتحريم أو للكرهة قولان: المشهور عند المالكية والراجح عند الشافعية الكراهة، ما لم يعتقد في المحلوف به من التعظيم، ما يعتقده في الله تعالى، وإلا فيكفر.
والمشهور عند الحنابلة وبه جزم الظاهرية: التحريم ( فمن كان حالفاً) أي: مريد الحلف ( فليحلف بالله) قال الفقهاء ومثل لفظ الجلالة ذات الله وصفاته العلية.
قال الحافظ ويمكن أن يراد منه الذات لا خصوص لفظ الجلالة فيتناول ما ذكر ( أو ليصمت) بضم الميم أي: يسكت بالقصد عن الحلف بغير الله تعالى، أي: مريد اليمين مخير بين الحلف بالله تعالى وترك الحلف بغيره والام فيهما للأمر ويجوز كسرها على الأصل وإسكانها تخفيفاً ( متفق عليه) ورواه الترمذي والنسائي ( وفي رواية في الصحيح) هي عند مسلم في الإِيمان والنذر، لكن ليس فيه قوله أو ليسكت ( فمن كان حالفاً فلا يحلف) بالجزم على النهي وبالرفع خبر يعني النهي ( إلا بالله أو ليسكت) الروايتان متلازمتان لأن الأمر بالشيء نهي عن ضده وكذا عكسه أي: يستلزم كل الآخر.