هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1621 عنْ أَبي ذَرٍّ رضي اللَّه عنْهُ قَال: قِيل لِرسُولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: أَرأَيْتَ الرَّجُلَ الَّذِي يعْملُ الْعملَ مِنَ الخيْرِ، ويحْمدُه النَّاسُ عَلَيْهِ؟ قَالَ:"تِلْكَ عاجِلُ بُشْرَى المُؤْمِنِ"، رواه مسلم.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1621 عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت الرجل الذي يعمل العمل من الخير، ويحمده الناس عليه؟ قال:"تلك عاجل بشرى المؤمن"، رواه مسلم.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1621 - Bab 289 (Things not to be Considered as Showing off)
Chapter 18 (The Book of the Prohibited actions)

Abu Dharr (May Allah be pleased with him) said: The Messenger of Allah (Peace be upon him) was asked: "Tell us about a person who does some good deed and people praise him, will this be considered as showing off?" He replied, "This is the glad tidings which a believer receives (in this life)."

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( عن أبي ذر رضي الله عنه قال قيل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أرأيت) بفتح التاء أي أخبرني ًعنه بحوائجهم ( فيخونه) بالنصب في جواب النفي ( فيهم إلا وقف) بالبناء للمفعول ( له يوم القيامة فيأخذ) بالرفع أي: المجاهد ( من حسناته) أي: الخائن والظرف بيان لقوله ( ما شاء) قدم عليه اهتماماً به وقوله ( حتى يرضى) غاية الأخذ أي: لا يمنع منه ولا يوقف عند حد دون ما يرضيه ( ثم التفت إلينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال) مخاطباً بقوله ( ما ظنكم) أي: تظنون وقد أذن الله له في أخذ ما يرضيه منها، وطبع الإِنسان الحرص أن يترك منها شيئاً ( رواه مسلم) فيه غلظ إثم الخالف للمجاهد في أهله بالخيانة تحذيراً عنها وتثبيطاً.
باب تحريم تشبه الرجال بالنساء ( وتشبه النساء بالرجال في لباس وحركة وغير ذلك) من جلوس أو نوم، الظرف الثاني في محل الحال، أو الصفة من المضاف إليه فيهما، أي: الكائنين، أو كائنين في ذلك، ولا حاجة إلى جعله من التنازع.