هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1539 وعن ابن مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنهُ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "لا يُبَلِّغْني أحدٌ مِنْ أصْحابي عنْ أحَدٍ شَيْئاً، فَإنِّي أُحِبُّ أنْ أَخْرُجَ إِليْكُمْ وأنَا سليمُ الصَّدْرِ" رواه أَبُو داود والترمذي.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1539 وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يبلغني أحد من أصحابي عن أحد شيئا، فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر" رواه أبو داود والترمذي.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1539 - Bab 258 (Prohibition of Carrying tales of the Officers)
Chapter 18 (The Book of the Prohibited actions)

Ibn Mas'ud (May Allah be pleased with him) said: The Messenger of Allah (Peace be upon him) said, "None of my Companions should convey to me anything regarding another because I desire to meet everyone of you with a clean heart."

[Abu Dawud and At- Tirmidhi].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يبلغني) بسكون الغين ( أحد من أصحابي عن أحد شيئاً) أي: مما أكرهه له أويعود إليه بضرر.
ففيه الحث على الستر، وإقالة ذوي الهيئات عثراتهم ( فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر) أي: وذلك إنما يتحقق عند عدم سماع ما يؤثر في النفس، حرارة أو أثراً ما، بحسب الطبع البشري ( رواه أبو داود والترمذي) وقال: غريب، ورواه أحمد والدارقطني كما في الجامع الكبير.
باب ذم ذي الوجهين ( قال الله تعالى: يستخفون من الناس) أي: يستترون منهم حال سرقتهم، ومثلها في ذم من يكون كذلك سائر المخالفات ( ولا يستخفون من الله) وهو أحق أن يستحيا منه ( وهو معهم) لا يخفي عليه شيء، وطريق إخفاء شيء عنه عدم فعله.
كذا في جامع البيان ( إذ يبيتون) يدبرون، وأصله أن يكون بالليل ( ما لا يرضى) الله ( من القول) كرمي البريء، وشهادة الزور، والقذف ( وكان الله بما يعملون محيطاً) فيجازيهم عليه ( الآيتين) يعني قوله ( هأنتم هؤلاء) مبتدأ وخبر ( جادلتم) خاصمتم ( عنهم) وهي جملة مبينة لوقوع هؤلاء خبراً، وصلة عند من يقول أنه موصول ( في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم) إذا أخذهم بعذابه ( يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً) فيروج دعواهم ( ومن يعمل سوءاً) يسوء به غيره أو صغيرة أو باعثاً دون الشرك ( أو يظلم نفسه) مما لا يتعداه ( ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً) فيه فرض التوبة.