هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1445 وعن ابن عبَّاسٍ رضي اللَّه عنْهما عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "لَوْ أَنَّ أَحَدكُمْ إِذا أَتَى أَهلَهُ قالَ: بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيطَانَ وَجنِّبِ الشَّيطانَ ما رزَقْتَنَا، فإنه إن يقدر بينهما ولد في ذلك لم يضره شيطان" متفقٌ عليه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1445 وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا، فإنه إن يقدر بينهما ولد في ذلك لم يضره شيطان" متفق عليه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1445 - Bab 245 (Remembrance of Allah in all Conditions)
Chapter 16 (The Book of the Remembrance of Allah)

Ibn 'Abbas (May Allah be pleased with them) reported: The Prophet (Peace be upon him) said, "If anyone intends to have (sexual intercourse) with his wife, he should say: "Bismillah! Allahumma janibnash-Shaitana, wa jannibish-Shaitana ma razaqtana (In the Name of Allah, O Allah! Keep us away from Satan and keep Satan away from what You have bestowed upon us);' and if Allah has ordained a child for them, Satan will never harm him."

[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: لو أن) بفتح الهمزة بتقدير فعل عامل بعد لولا اختصاصها بالفعل أي: لو ثبت أن ( أحدكم) أي: الواحد منكم ( إذا أتى أهله) أي: عند الجماع أي: إرادته ( قال باسم الله) أي: أتحصن ويكتب بالألف، كما قال المصنف: وحذفها تخفيفاً خاص بالبسملة ( اللهم جنبنا الشيطان) أي: بعده عنا يتعدى للثاني مخففاً، ومثقلاً كما في المصباح.
قال فيه: جنبت الرجل الشر جنوباً من باب قعد أبعدته عنه، وجنبته بالتثقيل مبالغة اهـ ( وجنب الشيطان ما رزقتنا) دخل فيه الجماع، لأن الرزق ما ينتفع به البدن، والجماع منه لما فيه من إذهاب المواد المفسد بقاؤها للبدن ( فقضي) عطف على قال ( بينهما ولد لم يضره) أي: الشيطان وحذف المعمول ليعم كما جاء في لفظ: لم يضره الشيطان أبداً والمراد أن الضرر الناشيء من تسلط الشياطين كالصرع، وإلقاء الوسوسة في الصدر يندفع بقوله هذا عند إرادة الجماع ( متفق عليه) ورواه أحمد وأصحاب السنن الأربعة.