هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1415 وعنْ ثوبانَ رضي اللَّه عنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: " إِذَا انْصَرَف مِنْ صلاتِهِ اسْتَغفَر ثَلاثاً، وَقَالَ:"اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ، ومِنكَ السَّلامُ، تباركْتَ يَاذا الجلالِ وَالإكْرَامِ"قِيل للأَوْزاعي وهُوَ أَحَد رُواةِ الحديث: كيفَ الاستِغفَارُ؟ قال: تقول: أَسْتَغْفرُ اللَّه، أَسْتَغْفِرُ اللَّه". رواهُ مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1415 وعن ثوبان رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثا، وقال:"اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت ياذا الجلال والإكرام"قيل للأوزاعي وهو أحد رواة الحديث: كيف الاستغفار؟ قال: تقول: أستغفر الله، أستغفر الله". رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1415 - Bab 244 (The Excellence of the Remembrance of Allah)
Chapter 16 (The Book of the Remembrance of Allah)

Thauban (May Allah be pleased with him) reported: Whenever the Messenger of Allah (Peace be upon him) concluded his prayer, he would beg forgiveness from Allah thrice and then would recite: "Allahumma Antas- Salamu, wa minkas-salamu, tabarakta ya Dhal-Jalali wal-Ikram (O Allah, You are the Grantor of security, and security comes from You. You are Blessing, O You Who have majesty and nobility)!" (Imam) Al-Awza'i, one of the narrators of this Hadith, was asked: "How forgiveness is to be sought?" He answered: "The Messenger of Allah (Peace be upon him) used to say: 'Astaghfirullah! Astaghfirullah! (I beseech Allah for forgiveness, I beseech Allah for forgiveness)'."

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن ثوبان) بفتح المثلثة وسكون الواو، وبالموحدة هو مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( رضي الله عنه قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا انصرف من الصلاة) انصرافاً معنوياً بالتحلل منها بالتسليم ( استغفر) الله ( ثلاثاً) إيماءً إلى أنه ينبغي عدم النظر لما يأتي به العبد من الطاعة، فذلك أقرب للقبول، والتكرار للمبالغة في رؤية النقص فيما جاء به، وأنه لشدته محتاج في العدول عن تنوينه على قول البغداديين إرادة التنصيص على الاستغراق؛ لأنه مع التنوين يكون الاستغراق ظاهراً لا نصاً لقولهم أن لا العاملة عمل إن لنفي الجنس مطلقاً، فيحصل نفيه ظاهراً مع التنوين، ونصاً مع عدمه.
وقيل: إنه مخصوص عند بعضهم بما إذا بني اسمها من جهة تضمن معنى من الاستغراقية.
وبتسليم الإِطلاق فبني ليكون نصاً على الاستغراق إذ مع التنوين يحتمل كون النصب بفعل محذوف، أي: لا نجد أو لا نرى مانعاً ولا معطياً فعدل إلى البناء لسلامته من هذا الاحتمال.
اهـ قلت: هو مع وجاهته يبعده ما يلزم عليه من حذف متعلق الظرِف مع وجود متعلقه، نعم.
الثاني: أقرب من الأول: وأنه غير متعلق بالاسم فصار مفرداً.
والله أعلم ( ولا ينفع ذا الجد) بفتح الجيم الحظ والغنى ( منك) أي: عندك ( الجد) أي: غناه إنما ينفعه عنايتك وما قدمه من صالح العمل قال تعالى: ( يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ ( 88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) وروي بكسر الجيم بمعنى الجد في الطاعة، أي: لا ينفع ذا الجد فيها جده إنما ينفعه رحمتك كما في الحديث الصحيح "لن ينجي أحداً عمله قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله برحمته ( متفق عليه) .