هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1099 حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ شُعْبَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو جَمْرَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ : كَانَتْ صَلاَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً يَعْنِي بِاللَّيْلِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1099 حدثنا مسدد ، قال : حدثنا يحيى ، عن شعبة ، قال : حدثني أبو جمرة ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة ركعة يعني بالليل
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  عن ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ : كَانَتْ صَلاَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً يَعْنِي بِاللَّيْلِ .

Narrated Ibn `Abbas:

The prayer of the Prophet (ﷺ) used to be of thirteen rak`at, i.e. of the night prayer.

Ibn 'Abbâs (): La prière que faisait le Prophète () était de treize rak'a. Cela se rapporte à la prière de nuit.

":"ہم سے مسدد نے بیان کیا ، کہا کہ ہم سے یحییٰ بن سعید قطان نے بیان کیا ، ان سے شعبہ نے کہا کہ مجھ سے ابوحمزہ نے بیان کیا اور ان سے ابن عباس رضی اللہ عنہما نے کہنبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کی رات کی نماز تیرہ رکعت ہوتی تھی ۔

Ibn 'Abbâs (): La prière que faisait le Prophète () était de treize rak'a. Cela se rapporte à la prière de nuit.

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [1138] حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَمْرَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- قَالَ "كَانَ صَلاَةُ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً يَعْنِي بِاللَّيْلِ".
وبه قال: ( حدّثنا مسدد قال: حدَّثني يحيى) القطان ( عن شعبة) بن الحجاج ( قال: حدّثني) بالإفراد ( أبو جمرة) بالجيم والراء المهملة، نصر بن عمران الضبعي ( عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال) : ( كان) ولأبي ذر: كانت ( صلاة النبي، -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، ثلاث عشرة ركعة) أي يسلم من كل ركعتين، كما صرح به في رواية طلحة بن نافع ( يعني بالليل) .
وسبق الحديث في أول أبواب الوتر.
1139 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي حَصِينٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ "سَأَلْتُ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- عَنْ صَلاَةِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِاللَّيْلِ فَقَالَتْ: سَبْعٌ وَتِسْعٌ وَإِحْدَى عَشْرَةَ، سِوَى رَكْعَتَىِ الْفَجْرِ".
وبه قال: ( حدّثنا) بالجمع، ولأبي ذر: حدّثني ( إسحاق) هو: ابن راهويه، كما جزم به أبو نعيم لا ابن سيار النصيبي، ولا رواية له في الكتب الستة ( قال: حدّثنا) ولأبي الوقت، والأصيلي: أخبرنا ( عبيد الله) بضم العين، ولأبوي ذر، والوقت، والأصيلي: عبيد الله بن موسى أي: ابن باذام ( قال: أخبرني إسرائيل) بن يونس بن إسحاق السبيعي ( عن أبي حصين) بفتح الحاء وكسر الصاد المهملتين، عثمان بن عاصم الأسدي ( عن يحيى بن وثاب) بفتح الواو وتشديد المثلثة وبعد الألف موحدة ( عنمسروق) هو ابن الأجدع ( قال) : ( سألت عائشة، رضي الله عنها، عن) عدد ( صلاة رسول الله، -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، بالليل؟ فقالت) : تارة ( سبع و) تارة ( تسع و) أخرى ( إحدى عشرة) وقع ذلك منه في أوقات مختلفة بحسب اتساع الوقت وضيقه، أو عذر من مرض أو غيره، أو كبر سنه.
وفي النسائي عنها: أنه كان يصلّي من الليل تسعًا، فلما أسن صلّى سبعًا.
قيل: وحكمة اقتصاره على إحدى عشرة ركعة أن التهجد والوتر يختص بالليل، وفرائض النهار الظهر أربع، والعصر أربع، والمغرب ثلاث، وتر النهار، فناسب أن تكون صلاة الليل كصلاة النهار في العدد جملة وتفصيلاً.
قاله في فتح الباري.
ويعكر عليه صلاة الصبح فإنها نهاية لآية: { وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ} [البقرة: 187] والمغرب ليلية لحديث: "إذا أقبل الليل من هاهنا، فقد أفطر الصائم".
فليتأمل.
( سوى ركعتي الفجر) فالمجموع: ثلاث عشرة ركعة.
وأما ما رواه الزهري، عن عروة.
عنها: كما سيأتي إن شاء الله تعالى، في باب: ما يقرأ في ركعتي الفجر؟ بلفظ: كان يصلّي بالليل ثلاث عشرة ركعة، ثم يصلّي إذا سمع النداء للصبح ركعتين خفيفتين، وظاهره يخالف ما ذكر؟ فأجيب: باحتمال أن تكون أضافت إلى صلاة الليل سنة العشاء، لكونه كان يصلّيها في بيته، أو ما كان يفتتح به صلاة الليل.
فقد ثبت في مسلم عنها: أنه كان يفتتحها بركعتين خفيفتين.
ويؤيد هذا الاحتمال رواية أبي سلمة، عند المصنف، وغيره: يصلّي أربعًا ثم أربعًا ثم ثلاثًا.
فدل على أنها لم تتعرض للركعتين الخفيفتين، وتعرضت لهما في رواية الزهري.
والزيادة من الحافظ مقبولة.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :1099 ... غــ : 1138 ]
- حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَمْرَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- قَالَ "كَانَ صَلاَةُ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً يَعْنِي بِاللَّيْلِ".

وبه قال: ( حدّثنا مسدد قال: حدَّثني يحيى) القطان ( عن شعبة) بن الحجاج ( قال: حدّثني) بالإفراد ( أبو جمرة) بالجيم والراء المهملة، نصر بن عمران الضبعي ( عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال) :
( كان) ولأبي ذر: كانت ( صلاة النبي، -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، ثلاث عشرة ركعة) أي يسلم من كل ركعتين، كما صرح به في رواية طلحة بن نافع ( يعني بالليل) .

وسبق الحديث في أول أبواب الوتر.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :1099 ... غــ :1138 ]
- ( حَدثنَا مُسَدّد قَالَ حَدثنَا يحيى عَن شُعْبَة قَالَ حَدثنِي أَبُو جَمْرَة عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ كَانَت صَلَاة النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ثَلَاث عشرَة رَكْعَة يَعْنِي بِاللَّيْلِ) مطابقته للجزء الثَّانِي للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة وَقد مضى الْكَلَام فِيهِ أَيْضا فِي أول أَبْوَاب الْوتر وَيحيى هُوَ الْقطَّان وَأَبُو جَمْرَة بِالْجِيم وَالرَّاء الْمُهْملَة واسْمه نصر بن عمرَان الضبعِي -