هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1098 وَحَدَّثَنِيهِ يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ، عَنْ خَالِدٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ سِيرِينَ ، قَالَ : سَمِعْتُ جُنْدَبًا الْقَسْرِيَّ ، يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ صَلَّى صَلَاةَ الصُّبْحِ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ ، فَلَا يَطْلُبَنَّكُمُ اللَّهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَيْءٍ ، فَإِنَّهُ مَنْ يَطْلُبْهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَيْءٍ يُدْرِكْهُ ، ثُمَّ يَكُبَّهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدَ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ جُنْدَبِ بْنِ سُفْيَانَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذَا ، وَلَمْ يَذْكُرْ فَيَكُبَّهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1098 وحدثنيه يعقوب بن إبراهيم الدورقي ، حدثنا إسماعيل ، عن خالد ، عن أنس بن سيرين ، قال : سمعت جندبا القسري ، يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله ، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء ، فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ، ثم يكبه على وجهه في نار جهنم وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا يزيد بن هارون ، عن داود بن أبي هند ، عن الحسن ، عن جندب بن سفيان ، عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا ، ولم يذكر فيكبه في نار جهنم
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Jundab b. 'Abdullah reported Allah's Messenger (ﷺ) as saying:

He who prayed the morning prayer (in congregation) he is in fact under the protection of Allah. And it can never happen that Allah should demand anything from you in connection with the protection (that He guarantees) and one should not get it. He would then throw him in the fire of Hell.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [657] جُنْدُب بن سُفْيَان هُوَ جُنْدُب بن عبد الله ينْسب تَارَة إِلَى أَبِيه وَتارَة إِلَى جده الْقَسرِي بِفَتْح الْقَاف وَإِسْكَان السِّين الْمُهْملَة وَقد توقف بَعضهم فِي صِحَة هَذَا النّسَب لِأَن جُنْدُب لَيْسَ من بني قسر وَإِنَّمَا هُوَ بجلي عَقْلِي بطن من بجيلة وَقَالَ القَاضِي عِيَاض لَعَلَّ لَهُ حلفا فِي بني قسر أَو سكنا أَو جوارا فنسبه إِلَيْهِم وَلَعَلَّ بني عَلْقَمَة ينسبون إِلَى عمهم قسر كَغَيْر وَاحِدَة من الْقَبَائِل ينسبون بِنِسْبَة عمهم لكثرتهم أَو شهرتهم فِي ذمَّة الله قيل ضَمَانه وَقيل أَمَانه