:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 599 كَانَ مُعَاوِيَةُ كَاتِبَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَكَانَ إِذَا رَأَى مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَفْلَةً وَضَعَ الْقَلَمَ فِي فِيهِ، فَقَال لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا مُعَاوِيَةُ إِذَا كَتَبْتَ كِتَابًا فَضَعِ الْقَلَمَ فِي أُذُنِكَ، فَإِنَّهُ أَذْكَرُ لَكَ» .
رَوَاهُ يُونُسُ بْنُ عَطَاءٍ الْمَدَائِنِيُّ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ زَاذوَيْهِ، عَنْ أَنَسٍ.
وَيُونُسُ هَذَا يَرْوِي الْعَجَائِبَ، لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 599 كان معاوية كاتب النبي صلى الله عليه وسلم، وكان إذا رأى من النبي صلى الله عليه وسلم غفلة وضع القلم في فيه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «يا معاوية إذا كتبت كتابا فضع القلم في أذنك، فإنه أذكر لك» .
رواه يونس بن عطاء المدائني، عن حميد بن زاذويه، عن أنس.
ويونس هذا يروي العجائب، لا يحل الاحتجاج به.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،