الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
حديث نضر الله امرأ لابن حكيم المديني
جزء فيه مجلس من فوائد الليث بن سعد
البدع لابن وضاح
تاريخ داريا لعبد الجبار الخولاني
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد الثامن
إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ السَّلُولِيُّ مَوْلًى لَهُمْ مَاتَ سَنَةَ خَمْسٍ وَمِائَتَيْنِ بِالْكُوفَةِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ
بَكْرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى الْأَنْصَارِيُّ ، سَمِعَ مِنْ عِيسَى بْنِ الْمُخْتَارِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي لَيْلَى مُصَنَّفَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، وَكَانَ يُحَدِّثُ بِهِ عَنْهُ ، وَوُلِّيَ بَكْرٌ قَضَاءَ الْكُوفَةِ بِضْعَ عَشْرَةَ سَنَةً ثُمَّ عُزِلَ وَتُوُفِّيَ بَعْدَ ذَلِكَ بِالْكُوفَةِ
خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْقَطَوَانِيُّ وَيَنْتَمِي إِلَى بَجِيلَةَ وَيُكْنَى أَبَا الْهَيْثَمِ وَكَانَتْ عِنْدَهُ أَحَادِيثُ عَنْ رِجَالِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَكَانَ مُتَشَيِّعًا تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي النِّصْفِ مِنَ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ وَكَانَ مُنْكَرَ الْحَدِيثِ فِي التَّشَيُّعِ مُفْرِطًا وَكَتَبُوا عَنْهُ ضَرُورَةً
إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ الْحُصَيْنِ بْنِ مَالِكٍ ابْنُ أَخِي أَبِي الْهَيَّاجِ الْأَسَدِيِّ وَكَانَ خَيِّرًا فَاضِلًا رَوَى عَنْ أَبِي كُدَيْنَةَ وَشَرِيكٍ وَأَبِي الْأَحْوَصِ
عُبَيْدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ ، رَوَى عَنْ سُفْيَانَ وَغَيْرِهِ
وَأَخُوهُ عَنْبَسَةُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ وَيُكْنَى أَبَا خَالِدٍ ، وَكَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الرِّوَايَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ وَغَيْرِهِ
رَبَاحُ بْنُ خَالِدٍ وَيُكْنَى أَبَا عَلِيٍّ ، رَوَى عَنْ زُهَيْرٍ وَحَسَنِ بْنِ صَالِحٍ وَقَيْسٍ وَشَرِيكٍ وَكَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ وَتُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ قَبْلَ أَنْ يُكْتَبَ عَنْهُ
نَوْفَلُ بْنُ . . . . . وَيُكْنَى أَبَا مَسْعُودٍ الضَّبِّيُّ مِنْ أَنْفُسِهِمْ رَوَى نَوْفَلٌ عَنْ زُهَيْرٍ وَأَبِي الْأَحْوَصِ وَشَرِيكٍ وَابْنِ الْمُبَارَكِ وَغَيْرِهِمْ وَكَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ وَتُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ قَبْلَ أَنْ يُكْتَبَ عَنْهُ
عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ وَيُكْنَى أَبَا زِيَادٍ ، رَوَى عَنْ زَائِدَةَ بْنِ قُدَامَةَ وَغَيْرِهِ تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ إِحْدَى عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ وَكَانَ ثِقَةً صَدُوقًا
زَكَرِيَّاءُ بْنُ عَدِيٍّ وَيُكْنَى أَبَا يَحْيَى ، مَوْلًى لِبَنِي تَيْمِ اللَّهِ وَتُوُفِّيَ بِبَغْدَادَ فِي جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ وَكَانَ زَكَرِيَّاءُ رَجُلًا صَالِحًا صَدُوقًا
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُصْعَبٍ الْمَعْنِيُّ وَيُكْنَى أَبَا يَزِيدَ وَكَانَ عَابِدًا نَاسِكًا وَكَانَتْ عِنْدَهُ أَحَادِيثُ
عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَعْنِيُّ مِنَ الْأَزْدِ وَكَانَ أَيْضًا فَاضِلًا خَيِّرًا وَهُوَ ابْنُ عَمِّ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُصْعَبٍ وَكَانَتْ عِنْدَهُ أَحَادِيثُ
عَوْنُ بْنُ سَلَّامٍ مَوْلَى قُرَيْشٍ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ ، رَوَى عَنْ إِسْرَائِيلَ وَزُهَيْرٍ وَأَسْبَاطِ بْنِ نَصْرٍ وَمَنْصُورِ بْنِ أَبِي الْأَسْوَدِ وَعِيسَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ وَغَيْرِهِمْ
سُوَيْدُ بْنُ عَمْرٍو الْكَلْبِيُّ
يَحْيَى بْنُ يَعْلَى بْنِ الْحَارِثِ الْمُحَارِبِيُّ تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ
عَمْرُو بْنُ حَمَّادِ بْنِ طَلْحَةِ الْقَنَّادُ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ صَاحِبُ تَفْسِيرِ أَسْبَاطِ بْنِ نَصْرٍ عَنِ السُّدِّيِّ تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ , قَالَ : وَكَانَ أَصْلُهُ مِنْ أَصْبَهَانَ وَصَارَ جَدُّهُ إِلَى الْكُوفَةِ وَوَالَى هَمْدَانَ وَنَزَلَ فِيهِمْ عِنْدَ شَهَارَ سُوجِ هَمْدَانَ ، تُوُفِّيَ فِي خِلَافَةِ أَبِي إِسْحَاقَ وَكَانَ ثِقَةً إِنْ شَاءَ اللَّهُ
مُحَمَّدُ بْنُ الصَّلْتِ وَيُكْنَى أَبَا جَعْفَرٍ مَوْلًى لِبَنِي أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ
إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانَ الْوَرَّاقُ وَيُكْنَى أَبَا إِسْحَاقَ مَوْلًى لِكِنْدَةَ
الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ وَيُكْنَى أَبَا عَلِيٍّ ، وَهُوَ أَخُو مُطَيْرٍ صَاحِبِ الْبَوارِيِّ وَكَانَ الْحَسَنُ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ وَشَهِدَهُ حِينَ مَاتَ بِهَيْتَ وَهُوَ وَلِيَ تَغْمِيضَهُ وَتُوُفِّيَ الْحَسَنُ بِالْكُوفَةِ يَوْمَ السَّبْتِ فِي غُرَّةِ شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ أَبِي إِسْحَاقَ
عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ صَالِحٍ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ وَكَانَ يَنْزِلُ فِي بَنِي شَيْطَانَ بِالْكُوفَةِ وَقَدْ رَوَى عَنْ زُهَيْرٍ وَهُرَيْمٍ
الْحَسَنُ بْنُ بِشْرِ بْنِ سَلْمِ بْنِ الْمُسَيَّبِ الْبَجَلِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَلِيٍّ
أَحْمَدُ بْنُ الْمُفَضَّلِ مَوْلَى قُرَيْشٍ وَهُوَ ابْنُ عَمِّ عَمْرٍو الْعَنْقَزِيِّ مَاتَ فِي ذِي الْقَعْدَةِ سَنَةَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ وَكَانَ رَاوِيَةً عَنْ أَسْبَاطِ بْنِ نَصْرٍ
عُثْمَانُ بْنُ حَكِيمٍ الْأَوْدِيُّ رَوَى عَنْ شَرِيكٍ وَغَيْرِهِ وَكَانَ ثِقَةً
وَأَخُوهُ عَلِيُّ بْنُ حَكِيمٍ الْأَوْدِيُّ وَيُكْنَى أَبَا الحَسَنِ ، رَوَى عَنْ شَرِيكٍ وَغَيْرِهِ
شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ الْعَبْدِيُّ مَاتَ بِالْكُوفَةِ يَوْمَ السَّبْتِ لِلَيْلَتَيْنِ خَلَتَا مِنْ جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ أَبِي إِسْحَاقَ بْنِ هَارُونَ
الْهَيْثَمُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمُفْتِي مِنْ قُرَيْشٍ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ
يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمَّانِيُّ وَيُكْنَى أَبَا زَكَرِيَّاءَ مَاتَ بِسَامَرَّاءَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ ثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ
يُوسُفُ بْنُ الْبُهْلُولِ وَيُكْنَى أَبَا يَعْقُوبَ ، مِنْ بَنِي أَبَانَ بْنِ دَارِمٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ، وَهُوَ صَاحِبُ الْمَغَازِي سَمِعَهَا مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِدْرِيسَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخَرِ أَوْ جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ ثَمَانِي عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ
سَعِيدُ بْنُ شُرَحْبِيلَ الْكِنْدِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عُثْمَانَ وَكَانَ سَعِيدٌ قَدْ أَتَى مِصْرَ فَكَتَبَ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ وَغَيْرِهِ
عُثْمَانُ بْنُ زُفَرَ بْنِ الْهُذَيْلِ مَاتَ بِالْكُوفَةِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخَرِ أَوْ جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ
<<
<
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
>
>>