ش أخرجه مسلم في السلام باب منع المخنث من الدخول على النساء الأجانب رقم 2180 (مخنث) الذي خلقه خلق النساء ويشبههن في كلامه وحركاته وتارة يكون هذا خلقه وتارة يكون بتكلف وسمي به لتكسر كلامه ولينه يقال خنثت الشيء فتخنث أي عطفته فتعطف. (تقبل بأربع) وهي عكن البطن أي تجاعيده فترى منها عند إقبالها أربعا. (وتدبر بثمان) هي أطراف العكن الأربع ترى منها وهي مدبرة ثمانية. (هيت) اسم المخنث المذكور وكان مولى عبد الله بن أمية رضي الله عنه المذكور معه
ش أخرجه مسلم في الجهاد والسير باب غزوة الطائف رقم 1778 (فلم ينل) فلم يصب فتحا أوغيره. (قافلون) راجعون. (فثقل عليهم) اشتد عليهم الرجوع دون فتح. (الخبر كله) أي أخبرنا سفيان بجميع الحديث بلفظ أخبرنا
ش (تسور) تسلق. (في أناس) في جملة عبيد من أهل الطائف. (ادعى) انتسب
ش أخرجه مسلم في فضائل الصحابة باب من فضائل أصحاب الشجرة. . رقم 2497 (تنجز لي) توفي لي ما وعدتني. (نحوركما) مثنى نحر وهو العنق. (لأمكما) وصفها بذلك لأنها زوجة النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين أي كأمهاتهم من حيث الاحترام والتقدير وحرمة التزوج بهن. (طائفة) بقية
ر 1463
ش أخرجه مسلم في الزكاة باب أعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام ... رقم 1061 (أفاء) أعطاه الغنائم وأصل الفيئ الرجوع فكأن الأموال في الأصل للمسلمين فغلب عليها الكفار ثم رجعت إليهم. (وجدوا) حزنوا. (ما أصاب الناس) لم ينلهم ما نال الناس من العطاء. (عالة) جمع عائل وهو الفقير. (أمن) من المن وهو الفضل. (كذا وكذا) كناية عما يقال. (شعار) هو الثوب الذي يلي الجلد من البدن. (دثار) هو الثوب الذي يكون فوق الشعار. (أثرة) ينفرد بالمال المشترك ونحوه دونكم ويفضل عليكم بذلك غيركم. (الحوض) الذي هو لي في الجنة
ش (الطلقاء) جمع طليق وهو الأسير الذي خلي سبيله والمراد أهل مكة الذين أطلقهم يوم فتحها. (لبيك. . وسعديك) لزوما لطاعتك وإجابة بعد إجابة لأمرك وسعيا في إسعادك إسعادا بعد إسعاد. (فقالوا) تكلموا في منع العطاء عنهم
ش (مصيبة) من نحو قتل أقاربهم وفتح بلادهم. (أجبرهم) أصلح حالهم وأعطف عليهم وأعوضهم بعض ما فقدوه
ر 2981
ش (بنعمهم) ما عندهم من غنم وإابل ونحوها. (ذراريهم) أهليهم وأولادهم ليحثوهم على الثبات. (شديدة) قضية ذات شدة كالحرب. (تحوزونه) يكون لكم وفي جماعتكم من حازه إذا قبضه