ر 810
ر 1687
ر 1725
ش (بيعة الرضوان) سميت بيعة الرضوان لقوله تعالى فيها {لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك} / الفتح 18 /. وعدوها هي الفتح العظيم لأنها كانت مقدمة لفتح مكة بل كانت سببا لانتشار الإسلام ودخول القبائل فيه إذ أمنوا من قريش وتفرغ النبي صلى الله عليه وسلم لدعوتهم كما كانت البيعة سببا لرضوان الله عز وجل. (فنزحناها) أخذنا ماءها شيئا فشيئا. (فتركناها غير بعيد) تركناها مدة من الزمن قليلة. (أصدرتنا) أخرجت لنا وأرجعت ماء عوضا عن الذي نزح منها. (ما شئنا) القدر الذي نرغبه ونريده لشرب وغيره. (بركابنا) هي الإبل التي يسار عليها ونحوها
ر 3384
ش أخرجه مسلم في الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال رقم 1856
ش أخرجه مسلم في الإمارة باب استحباب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال رقم 1857 (أسلم) اسم قبيلة من قبائل العرب وقيل كان منها مائة رجل وعليه يكون المهاجرون ثمانمائة
ش (يقبض الصالحون) يتوفون. (الأول فالأول) الأصلح فالأصلح. (حفالة) مثل حثالة وهي الرديء من كل شيء ونفايته أي من لا خير فيه من الناس. (لا يعبأ. .) لا يبالي أي ليس لهم منزلة عنده
ر 1608
ش (يحلون فيها) يتحللون فيها من إحرامهم. (على طمع) على أمل ورجاء. (فأنزل الله الفدية) فأنزل الله تعالى مشروعية الحلق والفدية لمن كان فيه عذر
ش (هلك) مات. (لا ينضجون كراعا) ليس عندهم كراع حتى ينضجوه والكراع ما دون الكعب من الدواب. (زرع) أرض يزرعونها. (ضرع) كناية عن المواشي. (الضبع) السنة الشديدة المجدبة. (نسب قريب) أي انتسب ا لى شخص معروف. (ظهير) قوي الظهر معد للحاجة. (غرارتين) تثنية غرارة وهي وعاء يتخذ للتبن وغيره. (بخطامه) الحبل الذي يقاد به البعير. (ثكلتك أمك) كلمة تفولها العرب للإنكار على المخاطب ولا يريدون حقيقة معاناها الذي هو الدعاء بالموت أي فقدتك أمك. (حصنا) قيل أحد حصون خيبر. (نستفيء) نطلب الفيء وهو ما يأخذه المسلمون من يد الكفار بدون قتال. (سهمانهما) جمع سهم وهو النصيب أي هما فتحاه ونحن الآن ننتفع بثمرة جهدهما
ش أخرجه مسلم في الإمارة باب استحاب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال رقم 1859 (الشجرة) التي كانت تحتها بيعة الرضوان. (محمود) بن غيلان شيخ البخاري ومسلم رحمهم الله تعالى. (ثم أنسيتها بعد) أي رواية محمود هكذا بدل قوله ثم أتيتها. .
ش (نسيناها) نسينا موضعها. (فلم نقدر عليها) على معرفتها. (فأنتم أعلم) قال ذلك منكرا عليهم ادعاء علمها
ش (فعميت علينا) استترت وخفيت وهذا لحكمة يريدها ا لله تعالى إذ ربما لو بقيت ظاهرة معلومة لعظمها الجهال إلى درجة العبادة
ش (وكان من أصحاب الشجرة) أي الذين بايعوا تحتها بيعة الرضوان
ر 2799
ش أخرجه مسلم في الجمعة باب صلاة الجمعة حين تزول الشمس رقم 860 (ظل. .) أي يصلح لأن يستظل فيه وهو دليل التعجيل بصلاة الجمعة أول الوقت
ر 2800
ش (طوبى لك) لك طيب العيش مثل هنيئا لك. (ما أحدثنا) ما جرى من الفتن. (بعده) أي بعد النبي صلى الله عليه وسلم
ش أخرجه مسلم في الإيمان باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه. . رقم 110
ش (فتحا) هو الظفر بالبلدة قهرا أو صلحا بقتال وبغيره والمراد هنا صلح الحديبية لما كان بسببه من انتشار الإسلام. (مبينا) ظاهرا / الفتح 1 /. (أصحابه) أي أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. (هنيئا مريئا) أي للنبي صلى الله عليه وسلم بما من عليه من مغفرة بهذا الفتح إذ قال تعالى {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر} / الفتح 2 /. والهنيئ الذي لا ينغصه شيء والمرئ المحمود العاقبة الذي لا داء فيه وهما في الأصل لما يؤكل ويشرب ويستعاران للمعاني كما هنا. (فمالنا) أي فما هو حظنا من هذا الفتح وما ربحنا. (ليدخل) بسبب الفتح. / الفتح 5 /. (وانظر مسلم الجهاد باب صلح الحديبية. . رقم 1786)
ش (لأوقد) أي يوم خيبر وأورد البخاري الحديث لقوله فيه وكان ممن شهد الشجرة. (الحمر) جمع حمار والمراد الحمر الأهلية
ش (فلاكوه) من اللوك وهو وضع الشيئ وإدارته في الفم
ش (ينقض الوتر) أي إذا صلى الوتر ونام فهل يصلي بعد النوم شيئا ويعتبره من الوتر؟ محافظة على قوله صلى الله عليه وسلم (اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا) [ر 953
ش (ثكلتك أمك) فقدتك وهي كلمة تقولها العرب للتقريع ولا تقصد معناها. (نزرت) ألححت وضيقت عليه حتى أحرجته وفي رواية (نزرت) بتخفيف الزاي). (قرآن) يلومني على ما فعلت. (نشبت) لبثت وحقيقة معناه أنه لم يتعلق بشيء غيره ولا اشتغل بسواه. (يصرخ بي) يناديني. (سورة) هي سورة الفتح. (فتحنا لك) هيأنا لك ظفرا ظاهرا
ش (ثبتني معمر) أي أكد لي معمر بن راشد ما سمعت من الزهري هنا وجعلني ثابتا فيه. (عينا) جاسوسا واسمه بسر بن سفيان رضي الله عنه. (بغدير الأشطاط) موضع قريب من الحديبية ربما اجتمع فيه الماء أحيانا والغدير مجتمع الماء. (الأحابيش) هم الجماعة من الناس ليسوا من قبيلة واحدة. (أميل إلى عيالهم) هو كناية عن الهجوم عليهم وقتالهم وأصل الميل الزوال عن الاستواء والعيال أهل بيت الرجل الذين ينفق عليهم. (ذراري) جمع ذرية وهي نسل الإنسان. (فإن يأتونا) أي إن خرجوا لقتالنا. (قطع عينا) أي كنا كمن لم يبعث جاسوسا وواجههم بالقتال وقيل (قطع عنقا) أي أهلك جماعة من أهل الكفر فتضعف قوتهم. (محروبين) مسلوبين منهوبين