ش (محشورون) مجموعون يوم القيامة. (غرلا) جمع أغرل وهو الذي لم يختن والمعنى أنهم يحشرون كما خلقوا لم يفقد منهم شيء وليس معهم شيء. (فاعلين) قادرين أن نفعل ما نشاء أو فاعلين ما وعدنا به الأنبياء / الأنبياء 104 /. (ذات الشمال) أي إلى النار. (مرتدين على أعقابهم) تاركين لأحكام الإسلام وشرائعه مهملين لها أو منكرين وليس لهم من الإسلام إلا الاسم والانتساب. (العبد الصالح) عيسى عليه السلام. (شهيدا) أشهد على أعمالهم التي عملوها حين كنت بين أظهرهم. (إلى قوله) وتتمتها {فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد. إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم} / المائدة 117، 118 /. (توفيتني) أخذتني إليك. (الرقيب) الراعي والحفيظ
ش (قترة) سواد الدخان و (غبرة) غبار ولا يرى أوحش من اجتماع الغبرة والسواد في الوجه ولعل المراد هنا ما يغشى الوجه من شدة الكرب وما يعلوه من ظلمة الكفر. (الأبعد) أي من رحمة الله تعالى. (بذيخ) الذيخ ذكر الضبع الكثير الشعر أري أباه على غير هيئته ومنظره ليسرع إلى التبرء منه. (متلطخ) متلوث بالدم ونحوه
ش (الأزلام) القداح جمع زلم وهي قطع خشبية مكتوب عليها افعل لا تفعل ونحو ذلك كانوا يستقسمون بها في أمورهم من الاستقسام وهو طلب معرفة ما قسم له مما لم يقسم. (إن استقسما) ما استقسما. (قط) في أي زمن مضى
ش أخره مسلم في الفضائل باب من فضائل يوسف عليه السلام رقم 2378. (معادن العرب) أصولهم التي ينتسبون إليها ويتفاخرون بها. (فقهوا) فهموا وعلموا عملوا
ر 809
ش (فانظروا إلى صاحبكم) يريد نفسه صلى الله عليه وسلم والمعنى أنه شبيه بإبراهيم عليهما الصلاة والسلام فإذا نظر إليه فكأنما رئي إبراهيم عليه السلام. (فجعد آدم) مكتنز اللحم أسمر البشرة. (مخطوم) مزموم. (بخلبة) هي الليفة
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب من فضائل إبراهيم الخليل صلى الله عليه وسلم رقم 2370. (اختتن) قطع قلفة الذكر وهي الجلدة التي تغطي الحشفة قبل قطعها. (بالقدوم) آلة يستعملها النجارون
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب من فضائل إبراهيم الخليل عليه السلام رقم 2371. (كذبات) أي فيما يظهر للناس وبالنسبة لفهم السامعين وهي ليست كذبا في حقيقة الأمر لأنها من المعاريض. (ذات الله) أي لأجله. (سقيم) مريض قال ذلك لقومه حتى لا يخرج معهم ويبقى ليكسر الأصنام / الصافات 89 / و / الأنبياء 63 /. (فأخذ) اختنق حتى ضرب برجله الأرض كأنه مصروع. (مهيا) كلمة يستفهم بها معناها ما حالك وما شأنك. (تلك) أي هاجر عليها السلام. (بني ماء السماء) أراد بهم العرب لأنهم يعيشون بالمطر ويتبعون مواقع القطر في البوادي لأجل المواشي
ر 3131
ر 32