ش (ما تجدون في التوراة) قال العلماء هذا السؤال ليس لتقليدهم ولا لمعرفة الحكم منهم وإنما هو لألزامهم بما يعتقدونه في كتابهم (ونحملهما) هكذا هو في أكثر النسخ نحملهما وفي بعضها بجملهما وفي بعضها نحممهما وكله متقارب فمعنى الأول نحملهما على حمل ومعنى الثاني نجملهما جميعا على الجمل ومعنى الثالث نسود وجوههما بالحمم وهو الفحم وهذا الثالث ضعيف لأنه قال قبله نسود وجوههما

ش (محمما) أي مسود الوجه من الحممة الفحمة

ش (وامرأته) أي صاحبته التي زنى بها ولم يرد زوجته وفي رواية وامرأة

ش (فليجلدها الحد) أي الحد اللائق بها المبين في الآية وهي قوله تعالى {فإذا أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب} (ولا يثرب عليها) التثريب التوبيخ واللوم على الذنب

ش (ما تجدون في التوراة) قال العلماء هذا السؤال ليس لتقليدهم ولا لمعرفة الحكم منهم وإنما هو لألزامهم بما يعتقدونه في كتابهم (ونحملهما) هكذا هو في أكثر النسخ نحملهما وفي بعضها بجملهما وفي بعضها نحممهما وكله متقارب فمعنى الأول نحملهما على حمل ومعنى الثاني نجملهما جميعا على الجمل ومعنى الثالث نسود وجوههما بالحمم وهو الفحم وهذا الثالث ضعيف لأنه قال قبله نسود وجوههما

ش (محمما) أي مسود الوجه من الحممة الفحمة

ش (وامرأته) أي صاحبته التي زنى بها ولم يرد زوجته وفي رواية وامرأة

ش (فليجلدها الحد) أي الحد اللائق بها المبين في الآية وهي قوله تعالى {فإذا أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب} (ولا يثرب عليها) التثريب التوبيخ واللوم على الذنب

ش (ما تجدون في التوراة) قال العلماء هذا السؤال ليس لتقليدهم ولا لمعرفة الحكم منهم وإنما هو لألزامهم بما يعتقدونه في كتابهم (ونحملهما) هكذا هو في أكثر النسخ نحملهما وفي بعضها بجملهما وفي بعضها نحممهما وكله متقارب فمعنى الأول نحملهما على حمل ومعنى الثاني نجملهما جميعا على الجمل ومعنى الثالث نسود وجوههما بالحمم وهو الفحم وهذا الثالث ضعيف لأنه قال قبله نسود وجوههما

ش (محمما) أي مسود الوجه من الحممة الفحمة

ش (وامرأته) أي صاحبته التي زنى بها ولم يرد زوجته وفي رواية وامرأة

ش (فليجلدها الحد) أي الحد اللائق بها المبين في الآية وهي قوله تعالى {فإذا أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب} (ولا يثرب عليها) التثريب التوبيخ واللوم على الذنب

ش (ما تجدون في التوراة) قال العلماء هذا السؤال ليس لتقليدهم ولا لمعرفة الحكم منهم وإنما هو لألزامهم بما يعتقدونه في كتابهم (ونحملهما) هكذا هو في أكثر النسخ نحملهما وفي بعضها بجملهما وفي بعضها نحممهما وكله متقارب فمعنى الأول نحملهما على حمل ومعنى الثاني نجملهما جميعا على الجمل ومعنى الثالث نسود وجوههما بالحمم وهو الفحم وهذا الثالث ضعيف لأنه قال قبله نسود وجوههما

ش (محمما) أي مسود الوجه من الحممة الفحمة

ش (وامرأته) أي صاحبته التي زنى بها ولم يرد زوجته وفي رواية وامرأة

ش (فليجلدها الحد) أي الحد اللائق بها المبين في الآية وهي قوله تعالى {فإذا أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب} (ولا يثرب عليها) التثريب التوبيخ واللوم على الذنب

ش (ما تجدون في التوراة) قال العلماء هذا السؤال ليس لتقليدهم ولا لمعرفة الحكم منهم وإنما هو لألزامهم بما يعتقدونه في كتابهم (ونحملهما) هكذا هو في أكثر النسخ نحملهما وفي بعضها بجملهما وفي بعضها نحممهما وكله متقارب فمعنى الأول نحملهما على حمل ومعنى الثاني نجملهما جميعا على الجمل ومعنى الثالث نسود وجوههما بالحمم وهو الفحم وهذا الثالث ضعيف لأنه قال قبله نسود وجوههما

ش (محمما) أي مسود الوجه من الحممة الفحمة

ش (وامرأته) أي صاحبته التي زنى بها ولم يرد زوجته وفي رواية وامرأة

ش (فليجلدها الحد) أي الحد اللائق بها المبين في الآية وهي قوله تعالى {فإذا أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب} (ولا يثرب عليها) التثريب التوبيخ واللوم على الذنب