نتائج البحث " حبشية "
-
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني باب : بَكْرُ بْنُ مُبَشِّرِ بْنِ جَبْرٍ الْأَنْصَارِيُّ مِنْ بَنِي عُبَيْدٍ ، لَهُ صُحْبَةٌ فِيمَا ذَكَرَهُ الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ ، يُعَدُّ فِي الْمَدَنِيِّينَ
قال عبد الله : وهي بالحبشية حسنة حسنة ، فذهبت ألعب بخاتم النبوة ، فزبرني أبي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعها ثم قال صلى الله عليه وسلم : أبلي وأخلقي ، ثم أبلي وأخلقي قال عبد الله : فبقيت حتى ذكرت * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني باب : بَكْرُ بْنُ مُبَشِّرِ بْنِ جَبْرٍ الْأَنْصَارِيُّ مِنْ بَنِي عُبَيْدٍ ، لَهُ صُحْبَةٌ فِيمَا ذَكَرَهُ الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ ، يُعَدُّ فِي الْمَدَنِيِّينَ
' 7275 حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا أبو نعيم ، ح ، وحدثنا فاروق الخطابي ، ثنا أبو مسلم الكشي ، ثنا أبو الوليد الطيالسي ، قالا : ثنا إسحاق بن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص ، عن أبيه ، عن عمرو ، عن أم خالد بنت خالد ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بثياب فيها خميصة صغيرة ، فقال : من ترين يكسو هذه ؟ فسكت القوم ، فقال : ائتوني بأم خالد فأتي بي أحمل ، فأخذ الخميصة بيده ، وألبسني إياها ، وقال : أبلي وأخلقي ، أبلي وأخلقي قالت : وكان فيها علم أخضر أو أصفر ، فقال : يا أم خالد ، هذه سناه وسناه بالحبشية : حسن * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني باب : إِيَاسُ بْنُ مُعَاذٍ الْأَشْهَلِيُّ قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ فَعَرَضَ عَلَيْهِ الْإِسْلَامَ فَأَسْلَمَ ، فَتُوُفِّيَ قَبْلَ مَقْدِمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ
' 7077 حدثت عن جيوش بن رزق الله ، ثنا زيد بن أبي زيد ، ثنا بشير بن ميمون ، قال : سمعت عطاء الخراساني ، يحدث عن عطاء بن أبي رباح ، قال : قال لي ابن عباس : ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ قال : فأراني حبشية صفراء عظيمة ، يقال : هذه شقيرة الأسدية ، أتت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا نبي الله ، إن بي هذه الموتة ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن شئت دعوت الله لك فعافاك ، وكتبت لك حسناتك ، وعليك سيئاتك ، وإن شئت الصبر والجنة فاختارت الصبر والجنة ، قال : فأنزل الله في شقيرة : { كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا } ، وكانت شقيرة تجمع الصوف والشعر فتجمع منها كبة عظيمة ، فإذا عظم عليها نقضت ، فأنزل الله عز وجل فيها : يا معشر قريش ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني باب : جَابِرُ بْنُ عَتِيكٍ الْأَنْصَارِيُّ وَيُقَالُ : جَبْرُ بْنُ عَتِيكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ حَارِثَةَ الْمُعَاوِيُّ ، مِنْ بَنِي مُعَاوِيَةَ بْنِ عَوْفٍ يُكَنَّى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، بَدْرِيٌّ ، رُوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ عَتِيكٍ ، وَعَتِيكُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ عَتِيكٍ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّينَ
' 1412 حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا محمد بن عمرو بن خالد ، حدثني أبي ، ثنا ابن لهيعة ، عن أبي الأسود ، عن عروة ، في تسمية من شهد بدرا من الأنصار ثم من بني معاوية بن مالك بن عوف : جبر بن عتيك بن الحارث بن قيس بن حبشية بن الحارث بن أمية ، هكذا قال عروة حبشية ، وقال ابن إسحاق هبشة * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
أخبار مكة للأزرقي باب : حَجُّ أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ وَإِنْسَاءُ الشُّهُورِ وَمَوَاسِمُهُمْ وَمَا جَاءَ فِي ذَلِكَ
يعني أهل البيوت والقرى نقب نقبا في ظهر بيته ، فمنه يدخل ومنه يخرج ، ولا يدخل من بابه ، وكانت الحمس تقول : لا تعظموا شيئا من الحل ، ولا تجاوزوا الحرم في الحج ، فلا يهاب الناس حرمكم ، ويرون ما تعظمون من الحل كالحرم فقصروا عن مناسك الحج والموقف من عرفة وهو من الحل ، فلم يكونوا يقفون به ولا يفيضون منه ، وجعلوا موقفهم في طرف الحرم من نمرة بمفضى المأزمين ، يقفون به عشية عرفة ، ويظلون به يوم عرفة في الأراك من نمرة ، ويفيضون منه إلى المزدلفة ، فإذا عممت الشمس رءوس الجبال دفعوا . وكانوا يقولون : نحن أهل الحرم ، لا نخرج من الحرم ونحن الحمس . فتحمست قريش ومن ولدت ، فتحمست معهم هذه القبائل ، فسميت الحمس ، وإنما سميت الحمس حمسا للتشديد في دينهم ، فالأحمسي في لغتهم المشدد في دينه ، وكانت الحمس من دينهم إذا أحرموا أن لا يدخلوا بيتا من البيوت المزيد من الحديث وشروحه ...
-
أخبار مكة للأزرقي باب : بَابُ مَا جَاءَ فِي وِلَايَةِ قُصَيِّ بْنِ كِلَابٍ الْبَيْتَ الْحَرَامَ وَأَمْرَ مَكَّةَ بَعْدَ خُزَاعَةَ وَمَا ذُكِرَ مِنْ ذَلِكَ
يزيد أحدهما على صاحبه قالا : أقامت خزاعة على ما كانت عليه من ولاية البيت والحكم بمكة ثلاثمائة سنة ، وكان بعض التبابعة قد سار إليه وأراد هدمه وتخريبه ، فقامت دونه خزاعة ، فقاتلت عليه أشد القتال حتى رجع ، ثم آخر فكذلك ، وأما التبع الثالث الذي نحر له وكساه ، وجعل له غلقا ، وأقام عنده أياما ، ينحر كل يوم مائة بدنة ، لا يرزأ هو ولا أحد من أهل عسكره شيئا منها ، يردها الناس في الفجاج والشعاب ، فيأخذون منها حاجتهم ، ثم تقع عليها الطير فتأكل ، ثم تنتابها السباع إذا أمست لا يرد عنها إنسان ولا طير ولا سبع ، ثم رجع إلى اليمن إنما كان في عهد قريش ، فلبثت خزاعة على ما هي عليه ، وقريش إذ ذاك في بني كنانة متفرقة ، وقد تقدم في بعض الزمان حاج قضاعة ، فيهم ربيعة بن حرام بن ضبة بن عبد بن كبير بن عذرة بن سعد بن زيد ، وقد هلك كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي المزيد من الحديث وشروحه ...
-
أخبار مكة للأزرقي باب : مَا ذُكِرَ مِنْ وِلَايَةِ خُزَاعَةَ الْكَعْبَةَ بَعْدَ جُرْهُمٍ وَأَمْرِ مَكَّةَ
وهو ربيعة بن حارثة بن عمرو بن عامر لقومه : من وجد منكم جرهميا قد قارب الحرم فدمه هدر . فنزعت إبل لمضاض بن عمرو بن الحارث بن مضاض بن عمرو الجرهمي من قنونا تريد مكة ، فخرج في طلبها حتى وجد أثرها قد دخلت مكة ، فمضى على الجبال من نحو أجياد حتى ظهر على أبي قبيس يتبصر الإبل في بطن وادي مكة ، فأبصر الإبل تنحر وتؤكل ، لا سبيل له إليها ، فخاف إن هبط الوادي أن يقتل ، فولى منصرفا إلى أهله ، وأنشأ يقول : كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا أنيس ولم يسمر بمكة سامر ولم يتربع واسطا فجنوبه إلى المنحنا من ذي الأراكة حاضر بلى نحن كنا أهلها فأزالنا صروف الليالي والجدود العواثر وبدلنا ربي بها دار غربة بها الذيب يعوي والعدو المحاصر فإن تمل الدنيا علينا بكلها وتصبح حال بعدنا وتشاجر فكنا ولاة البيت من بعد نابت نطوف بهذا البيت والخير ظاهر ملكنا فعززنا فأعظم بملكنا فليس لحي غيرنا ثم المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ شِدَّةِ الْعَيْشِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
' 10254 أخبرنا عبد الله بن الزبير الحميدي ، حدثنا سفيان ، حدثنا إسماعيل ، عن الشعبي ، وأبو حمزة أسنده قالا : لما قدمت أسماء بنت عميس من أرض الحبشة ، قال لها عمر : يا حبشية سبقناكم بالهجرة ، فقالت : أي لعمري لقد صدقت كنتم مع رسول الله يطعم جائعكم ويعلم جاهلكم وكنا البعداء الطرداء أما والله لآتين رسول الله صلى الله عليه وسلم فلأذكرن ذلك له فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له ، فقال : للناس هجرة واحدة ولكم هجرتان . قال سفيان : زاد أبو حمزة يا حبشية ، ليس في حديث إسماعيل . * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ ضَرِيبَةُ بِنْتُ سَعِيدِ بْنِ الْقِشْبِ وَاسْمُهُ جُنْدُبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَافِعِ بْنِ نَضْلَةَ بْنِ مِحْضَبِ بْنِ صَعْبِ بْنِ مُبَشِّرِ بْنِ دُهْمَانَ . مِنَ الْأَزْدِ وَأُمُّهَا أُمُّ حَكِيمٍ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ خَالَةُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ وَأُمُّ سَعْدِ حَمْنَةُ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ فَوَلَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَوْفَلٍ . . . وُلِدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَوْفَلٍ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
' 4612 قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي ، قال : حدثنا عمرو بن يحيى ، عن جده ، عن عمه ، عن خالد بن سعيد بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه في رهط من قريش إلى ملك الحبشة ، فقدموا عليه ومع خالد امرأة له ، قال : فولدت له جارية ، وتحركت وتكلمت هناك ، ثم إن خالدا أقبل هو وأصحابه ، وقد فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من وقعة بدر ، فأقبل يمشي ومعه ابنته ، فقال : يا رسول الله لم نشهد معك بدرا ، فقال : أوما ترضى يا خالد أن يكون للناس هجرة ، ولكم هجرتان ثنتان قال : بلى يا رسول الله ، قال : فذاك لكم . ثم إن خالدا قال لابنته : اذهبي إلى عمك ، اذهبي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسلمي عليه ، فذهبت الجويرية حتى أتته المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَيُكْنَى أَبَا حَمْزَةَ ، وَأُمُّهُ جُمَانَةُ بِنْتُ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ , فَوَلَدَ مُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ حَمْزَةَ وَبِهِ كَانَ يُكْنَى , وَالْقَاسِمَ , وَحُمَيْدًا , وَعَبْدَ اللَّهِ الْأَكْبَرَ وَهُوَ عَائِذُ اللَّهِ وَأُمُّهُ جُوَيْرِيَةُ بِنْتُ أَبِي عَزَّةَ الشَّاعِرِ الَّذِي قَتَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أُحُدٍ صَبْرًا وَاسْمُ أَبِي عَزَّةَ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ أُهَيْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحَ , وَعَبْدَ اللَّهِ وَجَعْفَرًا لَا بَقِيَّةَ لَهُ , وَالْحَارِثَ , وَعُثْمَانَ , وَأُمَّ كُلْثُومٍ , وَأُمَّ عَبْدِ اللَّهِ وَأُمُّهُمْ أَمَةُ اللَّهِ بِنْتُ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ , وَعَلِيًّا , وَمُحَمَّدًا لِأُمِّ وَلَدٍ , وَأُمَّ عَبْدِ اللَّهِ , وَابْنَةً أُخْرَى لِأُمِّ وَلَدِ . قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ ابْنُ أَكْثَرَ مِنْ عَشْرِ سِنِينَ , وَلَا نَعْلَمُهُ رَوَى عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا , وَقَدْ لَقِيَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ وَرَوَى عَنْهُ
' 165 قال : أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي ، عن أبيه قال : ولد عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف اثني عشر رجلا وست نسوة : الحارث وهو أكبر ولده وبه كان يكنى ومات في حياة أبيه ، وأمه صفية بنت جنيدب بن حجير بن زباب بن حبيب بن سواءة بن عامر بن صعصعة ، وعبد الله أبا رسول الله صلى الله عليه وسلم والزبير وكان شاعرا شريفا وإليه أوصى عبد المطلب ، وأبا طالب واسمه عبد مناف ، وعبد الكعبة مات ولم يعقب وأم حكيم وهي البيضاء ، وعاتكة ، وبرة ، وأميمة ، وأروى ، وأمهم فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي ، وحمزة وهو أسد الله وأسد رسوله شهد بدرا واستشهد يوم أحد والمقوم ، وحجلا واسمه المغيرة وصفية ، وأمهم المزيد من الحديث وشروحه ...