هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  939 وعن واثِلة بنِ الأسقعِ رضيَ اللَّه عنه قَالَ: صَلَّى بِنَا رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى رجُلٍ مِنَ المُسْلِمينَ، فَسَمِعْتُهُ يقولُ: "اللَّهُمَّ إنَّ فُلانَ ابْنَ فُلان في ذِمَّتِكَ وَحَبْلِ جِوَارِكَ، فَقِهِ فِتْنَةَ القَبْر، وَعَذَابَ النَّارِ، وَأَنْتَ أَهْلُ الوَفاءِ والحَمْدِ، اللَّهُمَّ فاغفِرْ لهُ وَارْحَمْهُ، إنكَ أَنْتَ الغَفُور الرَّحيمُ "رواه أَبُو داود.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  939 وعن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل من المسلمين، فسمعته يقول: "اللهم إن فلان ابن فلان في ذمتك وحبل جوارك، فقه فتنة القبر، وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحمد، اللهم فاغفر له وارحمه، إنك أنت الغفور الرحيم "رواه أبو داود.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 939 - Bab 157 (Supplications in Funeral Prayers)
Chapter 7 (The Book of Visiting the Sick)

Wathilah bin Al-Asqa' (May Allah be pleased with him) reported: The Messenger of Allah (Peace be upon him) led the funeral prayer of a Muslim man in our presence, and I heard him saying "Allahumma inna [name of the dead person] fi dhimmatika wa habli jiwarika, faqihi fitnatal- qabri; wa 'adhaban-Nari, wa Anta ahlul-wafa'i wal-hamdi; Allahumma faghfir lahu warhamhu, innaka Antal-Ghafur-ur-Rahim [If the dead person is a woman, one can change hu in some words here with ha] [O Allah, (so-and-so son of so-and-so) is in Your Protection and inside the surroundings of Your Refuge. Safeguard him from the trial of the grave and the punishment of the Hell. You keep Your Promise and You deserve to be praised. O Allah! Forgive him and be merciful to him. Indeed, You are the Forgiving, the Merciful]."

[Abu Dawud].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن واثلة) بالمثلثة ( ابن الأسقع) بالمهملة وبعدها قاف فعين مهملة سبقت ترجمته ( رضي الله عنه) في باب الرؤيا وما يتعلق بها ( قال: صلى بنا رسول الله على رجل من المسلمين) لم أقف على تسميته ( فسمعته يقول: اللهم إن فلان بن فلان) كناية عن اسم الرجل المصلى عليه واسم أبيه، ولما نسى الراوي اسمهما كنى به عنهما ( في ذمتك) بكسر الذال المعجمة وتشديد الميم: أي في عهدك المشار إليه بقوله تعالى: { وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم} ( البقرة: 40) ( وحبل) بالمهملة فالموحدة مستعار استعارة مصرحة للميثاق: أي وفي عروة( جوارك) بكسر الجيم: أي أمانك، قال تعالى: { واعتصموا بحبل الله} ( آل عمران: 103) قال الطيبي: الحبل العهد والأمان والذمة: أي هو في كنف حفظك وعهد طاعتك.
وقال ابن الجزري: أي في خفارتك وطلب غفرانك، وكان عادة العرب أن يخفر بعضها بعضاً، فكان الرجل إذا أراد سفراً أخذ عهداً من سيد كل قبيلة فيأمن به ما دام في حدودها حتى ينتهي إلى أخرى فيفعل مثل ذلك فهذا حبل الجوار: أي ما دام مجاور أرضه.
ويجوز أن يكون من الإجارة وهو الأمان والنصرة ( فقه) بهاء الضمير: أي حفظه ( من فتنة القبر) أي اختباره أو عذابه، وعليه فعطف قوله ( وعذابه) من عطف الرديف وعلى الأول من عطف المسبب على السبب ( وأنت أهل الوفاء) قال تعالى: { أوف بعهدكم} ( والحمد) وأهل أن تحمد بالتزكية والثناء وبالشكر والجزاء لمن ثبت على الإيمان وقام بحق القرآن، والجملة حالية من فاعل «قه» أو استئنافية ( اللهم فاغفر له) الإتيان بفاء السببية للإيماء إلى أن من كان محموداً أهلاً للوفاء فهو الذي يسأل منه الغفران بمحو السيئات ( وارحمه) أي برفع الدرجات ( إنك أنت الغفور الرحيم) بكسر همزة «إن» على الاستئناف ويجوز فتحها بتقدير لام التعليل، وهو كالدليل لسؤال المغفرة والرحمة منه، وأتى بهما بصيغة المبالغة إيماء إلى سعة رحمته وشموله مغفرته وعظمها ( رواه أبو داود وابن ماجه) .