هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  938 وعَنْهُ عَنِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في الصَّلاةِ عَلى الجَنَازَة: "اللَّهُمَّ أَنْت ربُّهَا، وَأَنْتَ خَلَقْتَها، وأَنْتَ هَديْتَهَا للإسلامِ، وَأَنْتَ قَبَضْتَ رُوحَهَا، وَأَنْتَ أَعْلمُ بِسِرِّها وَعَلانيتِها، جئْنَاكَ شُفعاءَ لَهُ فاغفِرْ لهُ". رواه أَبُو داود.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  938 وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة على الجنازة: "اللهم أنت ربها، وأنت خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئناك شفعاء له فاغفر له". رواه أبو داود.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 938 - Bab 157 (Supplications in Funeral Prayers)
Chapter 7 (The Book of Visiting the Sick)

Abu Hurairah (May Allah be pleased with him) reported: The Prophet (Peace be upon him) supplicated in course of funeral prayer: "Allahumma Anta Rabbuha, wa Anta khalaqtaha, wa Anta hadaytaha lil-Islam, wa Anta qabadta ruhaha, wa Anta a'lamu bisirriha wa 'alaniyyatiha, ji'naka shufa'a'a lahu [if the dead person is a man, or laha if the dead person is a woman], faghfir lahu [or laha, if it is a woman] (O Allah, You are its Rubb; You created it; You guided it to Islam; You have taken its life back and You know best its insight and outer condition. We have come as intercessors, so forgive him)."

[Abu Dawud].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعنه عن النبي في الصلاة على الجنازة) أي من دعائه في الصلاة عليها ( اللهم) أي يا ألله ( أنت ربها) أي مربيها بنعمتك بالإخراج من العدم ثم بالغذاء بالنعم ( وأنت خلقتها) أي والمضاف يشرف بشرف المضاف إليه ( وأنت هديتها) أي أوصلتها ( للإسلام) إذ لولا إرادتك هدايته لما اهتدى ( وأنت قبضت) بفتح الموحدة ( روحها) أي وذلك بإخراج الملائكة الموكلين بالنزع لها من الجسد ثم أخذ الملك لها.
وليس إسناد القبض مجازاً عقلياً خلافاً لما في «الحرز» ( وأنت أعلم بسرها) أي بما كانت تسره في الحياة من اعتقاد ونية ( وعلانيتها) بتخفيف التحتية: أي ما تعلنه أي تظهره من ذلك والجملة معطوفة على ما قبلها ويحتمل كونها حالية من فاعل هديت: أي حكمنا بهدايتك إياها باعتبار ما ظهر لنا والسرائر علمها إليك ( جئنا) أي حضرنا ( شفعاء) حال أي شافعين ( له فاغفر له) أي جميع ذنوبه كما يومىء إليه حذف المفعول ( رواه أبو داود) .