هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  935 عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قَالَ: صلَّى رَسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى جَنَازَةٍ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، وارْحمْهُ، وعافِهِ، واعْفُ عنْهُ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ، ونَقِّه منَ الخَطَايَا، كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس، وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِه، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ، وأدْخِلْه الجنَّةَ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار "حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ. رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  935 عن أبي عبد الرحمن عوف بن مالك رضي الله عنه قال: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على جنازة، فحفظت من دعائه وهو يقول: "اللهم اغفر له، وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا، كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وزوجا خيرا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النار "حتى تمنيت أن أكون أنا ذلك الميت. رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 935 - Bab 157 (Supplications in Funeral Prayers)
Chapter 7 (The Book of Visiting the Sick)

Abu 'Abdur-Rahman 'Auf bin Malik (May Allah be pleased with him) reported: The Messenger of Allah (Peace be upon him) offered a funeral prayer and I memorized his supplication. He (Peace be upon him) prayed: "Allahummaghfir lahu, warhamhu, wa 'afihi, wa'fu 'anhu, wa akrim nuzulahu, wa wassi' mudkhalahu, waghsilhu bil-ma'i wath-thalji wal-baradi, wa naqqihi minal-khataya, kama naqqaytath-thawbal-abyada minad-danasi, wa abdilhu daran khairan min darihi, wa ahlan khairan min ahlihi, wa zawjan khairan min zawjihi, wa adkhilhul-Jannata, wa a'idh-hu min 'adhabil- qabri, wa min 'adhabin-nar [if the dead person is a woman, one should change the ending of certain words in this supplication from hu to ha] (O Allah! Forgive him, bestow mercy upon him, pardon him, accord him a noble provision and make his grave spacious, wash him with water, snow and hail, purify him from sins as You have purified the white garment from soiling, give him a better abode in place of his present one, and a better family in exchange of his present one, and a better spouse in place of his present wife; admit him to Jannah and protect from the trial in the grave and punishment in the Hell)." (After hearing this supplication of the Messenger of Allah (Peace be upon him), Abu' Abdur-Rahman 'Auf bin Malik (May Allah be pleased with him) said: I wished I had been that dead man.

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( عن أبي عبد الرحمن عوف) بالفاء في آخره ( بن مالك الأشجعي) وما ذكره المصنف في كنيته أحد أقوال فيها، وقيل كنيته أبو عمرو وقيل أبو عبد الله وقيل أبو محمد وقيل أبو حماد وتقدمت ترجمته ( رضي الله عنه) في باب القناعة ( قال: صلى رسول الله على جنازة فحفظت من دعائه) لعله جهر به ليحفظ عنه ( وهو يقول) جملة في محل الحال من الضمير المضاف إليه المصدر ( اللهم اغفر له) وحذف المفعول طلباً للتعميم ولتذهب النفس فيه كل مذهب ( وارحمه) أي بفيض خاص تتلقاه به من كرامتك ( وعافه) أي من المؤذيات في القبر من فتنته ووحشته وظلمته وعذابه ( واعف عنه) أي مما وقع له من التقصير في الطاعة قال في النهاية: العفو محو الذنوب والعافية السلامة من الأسقام والبلايا ( وأكرم) بقطع الهمزة ( نزله) بضمتين: وهو ما يهيأ للضيف من الطعام: أي أحسننصيبه من الجنة.
قال ابن الجزري: وهو في الأصل قرى الضيف، والمراد الدعاء بإكرامه بالأجر والثواب والمغفرة ( ووسع) بكسر السين المشددة ( مدخله) بضم الميم وفتحها وبهما قرى قوله تعالى: { مدخلاً كريماً} ( النساء: 31) قال ابن الجزري: بضم الميم الموضع الذي يدخل فيه وهو قره الذي يدخله الله فيه، وقال: لكن المسموع من أفواه المشايخ والمضبوط في الأصول فتح الميم وكلاهما صحيح المعنى.
قال صاحب «الصحاح» : المدخل الدخول وموضع الدخول أيضاً تقول دخلت مدخلاً وأدخلته مدخل صدق اهـ.
قال صاحب «الحرز» : ويجوز بالضم موضع الإدخال وهو المناسب للمقام.
قلت: وعليه فيكون نصبه على الظرفية بخلافه إذا جعل بمعنى الدخول فيكون على المصدرية ( واغسله) بوصل الهمزة: أي اغسل ذنوبه وطهر عيوبه ( بالماء والثلج والبرد) بفتحتين، والغرض تعميم أنواع الرحمة والمغفرة في مقابلة أصناف المعصية والغفلة ( ونقه) بتشديد القاف دعاء من التنقية، بمعنى التطهير، والهاء يحتمل أن تكون ضمير الميت وأن تكون هاء السكت ( من الخطايا) أي من أثرها وهي جمع خطيئة وهل وزنها فعالى أو فعائل خلاف ( كما نقيت) نظفت ( الثوب الأبيض من الدنس) بفتحتين: أي الدرن، قال ابن الجزري: الدنس بفتح الدار المهملة والنون: الوسخ يريد المبالغة في التطهير من الخطايا والذنوب ( وأبدله) من الإبدال: أي عوّضه ( داراً) من القصور أو من سعة القبور ( خيراً من داره) التي بالدنيا الفانية ( وأهلاً) أي من الخدم والولدان ( خيراً من أهله) ليأنس بهم وتذهب عنه الوحشة ( وزوجاً) أي من الحور العين، أو من نساء الدنيا في الجنة ( خيراً من زوجه) أي زوجته التي كانت في الدنيا، فإن كان الميت امرأة فالمعنى إبدالها زوجاً من رجال الدنيا في الجنة خيراً من زوجها حقيقة أو حكماً ( وأدخله الجنة) أي ابتداء من الناجين الفائزين ( وأعذه) من الإعاذة: أي خلصه ( من عذاب القبر) الناشىء عن فتنته في عالم البرزخ ( ومن عذاب النار) أي بعد البعث،إما بإعاذته منها ابتداء أو بإنجائه من الخلود فيها وإعادة الجار إيماء إلى اختلاف نوعي العذاب، قال عوف بن مالك راوي الحديث ( حتى تمنيت أن أكون ذلك الميت) أي لأظفر بتلك الدعوات المجابات والأدعية المقبولات ( رواه مسلم) والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن أبي شيبة و ( المصنف) كلهم من حديث عوف.