هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  905 وعن أَبي عبد اللَّهِ عثمانَ بنِ العَاصِ، رضي اللَّه عنه أَنه شَكا إِلى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَجعاً يجِدُهُ في جَسدِهِ، فَقَالَ لَهُ رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "ضَعْ يَدَكَ عَلى الَّذِي يَأْلَمُ مِن جَسَدِكَ وَقلْ: بِسمِ اللَّهِ ثَلاثاً وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحاذِرُ" رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  905 وعن أبي عبد الله عثمان بن العاص، رضي الله عنه أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا يجده في جسده، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: بسم الله ثلاثا وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر" رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 905 - Bab 145 (Supplication for the Sick)
Chapter 7 (The Book of Visiting the Sick)

Abu 'Abdullah bin Abul-'as (May Allah be pleased with him) reported: I complained to the Messenger of Allah (Peace be upon him) about a pain I had in my body. The Messenger of Allah (Peace be upon him) said, "Place your hand where you feel pain and say: 'Bismillah (With the Name of Allah)' three times; and then repeat seven times: 'A'udhu bi'izzatillahi wa qudratihi min sharri ma ajidu wa 'uhadhiru (I seek refuge with Allah and with His Power from the evil that afflicts me and that which I apprehend)."'

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( ومن أبي عبد الله عثمان بن أبي العاص) بحذف التحتية في الأصول على حذف ياء المنقوص المعرف حال الوقف عليه، وبه قرىء قوله تعالى: { المتعال} ويجوزإثباتها وتقدم زيادة بيان فيه في ترجمة عبد الله بن عمرو بن العاص، وعثمان هذا ( رضي الله عنه) ثقفى طائفي صحابي شهير استعمله النبي على الطائف ومات في خلافة معاوية بالبصرة خرج عنه مسلم والأربعة كذا في «تقريب الحافظ» ، وزاد المصنف في «التهذيب» أن الصديق وعمر أقراه على الطائف وأنه أسلم في وقد ثقيف، قال: روى له عن رسول الله تسعة أحاديث، أخرج له مسلم ثلاثة منها، واستعمله عمر على عمان والبحرين ثم نزل البصرة قال ابن قتيبة: أقطعه عثمان بن عفان اثني عشر ألف جريب.
قال في «المصباح» بعد كلام قدمه فحصل من هذا أن الجريب عشرة آلاف ذراع، وعن عبد الله الكاتب ثلاثة آلاف وستمائة ذراع، وجريب الطعام أربعة أقفزة قاله الأزهري ( أنه شكا إلى رسول الله مرضاً يجده) من الوجدان أي يحسه في جسده ( فقال له رسول الله: ضع يدك) أي أجعلها موضوعة ( على الذي يألم) بفتح التحتية واللام وسكون الهمزة بينهما: أي يوجع ( من جسدك) بيان للذي ( وقل) أي مع وضعها أو عقبه مصاحباً كما يومىء إليه السياق وهو يدفع ما تصدق به الواو من قوله ذلك قبل الوضع: أي بحضور قلب مع الربّ ونسيان ما سواه ( باسم الله) أي استشفى باسمه ( ثلاثاً) ظرف لقل ( وقل) عطف على قل الأول ( سبع) ظرف لقل الثانية ( مرات) أي تارات ( أعوذ) أعتصم وأتحصن ( بعزّة الله) أي بغلبته ( وقدرته) أي صفته الأزلية القادر بها على كل ممكن ( من شر ما أجد) أي من الألم ( وأحاذر) أي أحذر والمغالبة للمبالغة والإتيان بالذكر المذكور ليسرى أثره في الأعضاء السبعة.
قال الطيبي، تعوذ من مكروه ووجع هو فيه ومما يتوقع حصوله في المستقبل من حزن وخوف فإن الحذر الاحتراز عن الخوف ( رواه مسلم) والأربعة أيضاً.