هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  902 وعنها أَن النبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كَانَ يعُودُ بَعْضَ أَهْلِهِ يَمْسَحُ بيدِهِ اليُمْنى ويقولُ: "اللَّهُمَّ ربَّ النَّاسِ، أَذْهِب الْبَأسَ، واشْفِ، أَنْتَ الشَّافي لاَ شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ، شِفاءً لاَ يُغَادِرُ سقَماً" متفقٌ عَلَيْهِ.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  902 وعنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعود بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس، أذهب البأس، واشف، أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما" متفق عليه.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 902 - Bab 145 (Supplication for the Sick)
Chapter 7 (The Book of Visiting the Sick)

'Aishah (May Allah be pleased with her) reported: When the Prophet (Peace be upon him) visited any ailing member of his family, he would touch the sick person with his right hand and would supplicate: "Allahumma Rabban-nasi, adhhibil-ba'sa, washfi, Antash-Shafi, la shifa'a illa shifa'uka, shifaan la yughadiru saqaman [O Allah! the Rubb of mankind! Remove this disease and cure (him or her)! You are the Great Curer. There is no cure but through You, which leaves behind no disease]."

[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعنها أن النبي كان يعود بعض أهله) أي عند مرضه ( يمسح) أي ذلك المعاذ ( بيده اليمنى) وبركتها عليه فيستحب فعل ذلك لمن يتبرك به ( ويقول: اللهم ربّ الناس) ربّ منصوب على أنه منادى ثان، ولا يجوز نصبه عند البصريين على أن يكون صفة لقوله اللهم: أي يا مربيهم بالنعم والمخرج لهم إلى الوجود من العدم ( أذهب) بهمزةالقطع ( الباس) هو في أصله مهموزاً وسهل بقلب الهمزة ألفا لمناسبة ما قبله: أي الشدة في الحرب والعذاب ( اشف) بوصل الهمزة ( أنت الشافي لاشفاء) بفتح الهمزة ( إلا شفاؤك) بالرفع بدل من خبر لا المحذوف أو من ضميره أو من محل لا مع اسمها، وجملة لا شفاء إلا شفاؤك معترضة بين الفعل ومفعوله المطلق كالتعليل لسؤال ذلك ( شفاء) مفعول اشف، ويجوز رفعه على أنه خبر مبتدأ محذوف: أي هو أو هذا وعليه فالجملة قبله مستأنفة ( لا يغادر) بالغين المعجمة والدال المهملة والراء: أي لا يترك ( سقماً) بفتحتين وبضم فسكون: أي مرضاً، وفائدة التقييد به أنه قد يحصل الشفاء من ذلك المرض فيخلفه مرض آخر متولد منه مثلاً فكأنه يدعو بالشفاء المطلق لا بمطلق الشفاء ( متفق عليه) ورواه النسائي أيضاً.